علي مهدي :عمري ماغسلت (العدة) وعرس الزين (عطشني) شديد
كشف الممثل علي مهدي عن أكثر موقف شعر فيه بالعطش حدث له وقال: كان ذلك عندما كنا نصور في لقطات من فيلم عرس الزين في منطقة مروي بالشمالية في مشهد بيني وبين الشيخ الجليل إبراهيم الصلحي في شهر رمضان والذي كان من المفروض أن يظهر من عمق الصحراء وفعلاً تحرك الصلحي وهو صائم والرمال حارة جداً كما كنت انتظره في رمال (دقاقة) وساخنة (زي النار) .
والمخرج كان مصر ومصمم على إكمال المشهد وبالفعل وصل (بعد ما العطش كتلنا) لكن لا أنا ولا هو لم نستطع الكلام ولا إكمال المشهد لأن لساننا كان من العطش تقيل وناشف وفي هذا اليوم تم وقف التصوير وكان ذلك أكثر موقف عطشني في رمضان وما زال أكثر موقف عطشني في رمضان ومازال في خاطري من أكثر من ثلاثين سنة .
وضحك علي مهدي وقال وبحسب صحيفة الأخبار: ” أنا ما حصل طول حياتي غسلت (العدة) نهائي ولا بعرف حتى بغسلوها كيف .
الخرطوم (كوش نيوز)
يا ريتك كان غسلت العدة … مكنكنش كدة في نقابة الدراما لغاية ما لحقتها أمات طه. شاطر بس تجلس في الكراسي الأمامية وتبرم في شنبك العاجبك دا . بالله عليك قدمت شنو للدراما السودانية …؟ قاعد ليك مليون سنة سويت شنو ولا جددت شنو ؟
تلقاء بشنبك دا حكيت قعر الحله خلي الكذب
أنصحك يا على مهدى …. شنبك دا حرام …. وسوف تحاسب عليه حسابا عسير ا …. والله أعلم …… ولكن حسب علمنا أنه حرام أن يكون شنب المسلم بهذه الصورة القذرة والمشوه للأنسان ومؤثر على فضلات الأكل …… وأنت مخير أمام ربك …. وهذه نصيحة…
سؤال للأستاذ علي:
لماذا بقيت رئيسا محتكرا لوحدك لقرى الأطفال SOS لعقود طويلة لا نائب لك ولا تتغير ولا تتبدل؟؟
وما هي الفئات المستفيدة منها والفئات التي يمكن إلحاقها لتستفيد؟
ولماذا لا تعلن مشاريع وبرامج هذه القرى علنا علما بأنها تصلها ميزانيات ضخمة جدا بالعملات الحرة من مؤسسات رعاية الأطفال العالمية ومن المنظمات العالمية الكبيرة على أساس أنها قرى ترعى أطفال السودان كافة في حين أنه لا يعلم أحد عن ماهية ونشاط هذه القرى؟؟؟