سياسية
السعودية: المعونات ستتدفق على السودان قريباً
كشف سفير المملكة العربية السعودية بالخرطوم علي بن حسن جعفر استمرار تدفق مشاريع الخير والإحسان في كل المجالات الخيرية للأشقاء بالسودان، “وقال كل ما قدم حتى الآن يعتبر جزء من معونات كثيرة ستأتي قريباً”.
في وقت دشنت الملحقية الدينية بسفارة خادم الحرمين الشريفين بالسودان مشروع إفطار خادم الحرمين الشريفين للأشقاء الصائمين بالسودان وقال إن المملكة أنشات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لتوحيد الجهود الإغاثية وتقديمها للعالم أجمع غض النظر عن الزمان والمكان واللون والجنس والعرق بحسب صحيفة آخر لحظة، وأشار لتجاوز المملكة الهدف التموي والإنساني الذي وضعته الأمم المتحدة في تقديم المساعدات بثلاثة أضعاف.
الخرطوم (كوش نيوز)
كذب فى كذب … المعونات تتدفق على مصر بالمليارات والسودان تتدفق غليه الاكاذيب والوعود الكاذبه … اذا لم تذعب هذه الحكومة التى لاتعجب محمد بن سلمان فلا تنتظروا خيرا من السعوديه …
الغلط ما منهم الغلط مننا..اتخيل مساعد رئيس الجمهورية وكمية رجال بي عمم ماشين مع السفير لتوزيع إفطار رمضان..ده ما شي بخجل…خمسماية الف دولار لامين ليها كمية بشر من المساعد..بلد هملة والله
للاسف اصبحنا دولة عاجزة تنتظر المعونات والصدقات من المحسنين
السودان لا تنقصه الا الادارة الحسنة لكي يصبح في مصاف الدول المتقدمة
السفير السعودي مقتنع تماما انو اخبار توزيع الاغاثات ستفرح الرأي العام السوداني. هل هو محق في معاملة المواطن السوداني بأعتباره لاجئ عجزت حكومته عن توفير الغذاء له و لافراد اسرته؟؟ هل حقا نحن نستحق ان نعامل معاملة اللاجئين في بلدنا؟؟ الا يوجد بيننا عاقل يوقف السفير السعودي عن تصريحاته المهينة هذه؟؟
شكرا السيد السفير شكرا السعودية انابة عن السودان وشعبه على الرغم من عدم وجود صفة و لا تفويض لى من شعب السودان بالحديث انابة عنه الا اننا نمتنع عن قبول المساعدات و الاعانات و الاغاثات و لكن نقبل الشراكات الاقتصادية الاستراتيجية عملا وليس قولا واقعا تنمويا و لبس وعدا تمويهيا حتى تستفيد السعودية قبل السودان من مالدينا من ثروات و تتحصل على عوائد استثمارية تعينها فى تحسين دخلها القومى الذى تعرض للتراجع كثيرا بسبب انخفاض سعر النفط .
السيد السفير نحن نقبل تبادل المنافع و نرفض استقبال الصدقات و المعونات المذلة فلتذهب المعونات و الصدقات و اللاغاثات جفاء ويمكث ما ينفع البلدين و الشعبين من استثمار و منافع متبادلة .
لا فض فوك استاذ محمد حسن
المفترض يطلع مسئول رفيع في وزارة الخارجية ويرد على الكلام ده
رحم آلله ايام زمان… لما بلدنا كان عندها كرامه.. رئيسنا راجل زي أب عاج الف رحمه تنزل علي روحه.. الحصل شنو يعني ما كان الناس افقر من كدا. عادي عيش مافي و بنزين مافي وكهرباء مافي بالايام..لكن كانت عندنا كرامه.. لا احد بتجراء حتي يعلن كلام زي دا. نحن الان في زمن اشباه الرجال ومنعدمي الرجوله..البلد انتهت. حسبي الله ونعم الوكيل
سابقا كان يقول استثمارات وزيارات مسؤولين والان تحولت الى اعانات واعمال بر وإحسان وبعد انتهاء رمضان شدو بطونكم وصوموا ل رمضان القادم تقبل الله