اقتصاد وأعمال
سفينة تركية لتوليد الكهرباء تبدأ العمل في السودان
بدأت سفينة توليد كهرباء تركية العمل لتزويد السودان بالطاقة الكهربائية، وقالت شركة “كارباورشيب” التركية المالكة للسفينة “قره دينيز باورشيب راؤوف بيه” أمس إن السفينة بدأت العمل في ميناء “بورتسودان” مع بداية شهر رمضان.
وأوضحت الشركة في بيان حسب وكالة أنباء الأناضول، أن سعة السفينة تبلغ 180 ميغاوات، وستمد الشبكة السودانية بالكهرباء وفقاً للاتفاقية الموقعة مع الشركة السودانية للتوليد الحراري، وأشارت إلى أن سفينة توليد الكهرباء في السودان هي السادسة للشركة في إفريقيا، حيث لديها سفن في غانا، وموزمبيق، وزامبيا، وغامبيا، وسيراليون. ونقل البيان عن رئيسة الشؤون التجارية في الشركة زينب هرازي قولها، إن هدف الشركة هو “أن يصبح السودان مركزاً للتقدم الاقتصادي والعلمي والتكنولوجي في إفريقيا. وأن نوفر له الطاقة الكهربائية بأرخص ثمن”.
صحيفة الجريدة
كلو تخدير فى تخدير للشعب السودانى … سفينة تركية لتوليد الكهرباء وعندنا الربط الكهربائى مع اثيوبيا والربط الكهربائى مع مصر وعندنا السد الفاشل (سد مروى) والكهرباء صفر كبير وفشل زريع ..
قمة التخبط والفشل ان يقبل السودان وبه من المهندسين و الكفاءات ان يتم تطبيق سياسة استيراد وشراء الكهرباء من الدول المجاورة ( اثيبوبيا ولاحقا من مصر ) والباخرة التركية التي نشتري منها الكهرباء بالدولار الحار هذا يعني رهن سياسة البلد لهولاء الدول في اي لحظة يمكن قطع الكهرباء عندما لا تتماشي مع سياسة هذه الدول وعندما لا تتوفر الاموال , بالرغم من ان المهندس مكاوي وضع قد خطط بعيدة المدي للتوسع في الكهرباء وبناء المحطات ما يكفي السودان شر مد يد الخاجة لهذه الدول لكن وبا للاسف تم نسف المخظط وظل حبيس الادراج والبعض فشل في اكمال البناء مثل محطة الفولةو. و ارجو من المسئولين النظر في ملف الكهرباء علي انها قضية هامة جدا .وحديث الكهباء في السودان ذو شجون …………
كلام حقيقى والله ياالصريح ,ولا اخفى لك قول ان قلت لك بان الانقاذ حاليا فى مرحله الاحتضار ومرض الموت
كلام حقيقه يالصريح ولا اخفى لك حقيقه ان قلت لك بان الانقاذ فى مرحله مرض الموت وهى بتحتضر حالياً
يعني بتعبير اخر قامت الحكومة بإستئجار_(جنريتر) لتشغيل الشبكة القومية في السودان ,, وذلك بالرغم من الضجيج الذي صدر عن سد مروي ,, وسد أعالي ستيت إلخ إلخ
.
ليس العيب في السعي لحل العجز ,, إنما العيب هو في الحلول الترقيعية ,, لإنعدام التخطيط , وتفشي التخبط ..,, والنتيجة هي أن العملة الصعبة التي لا توجد بسهولة , يتم دفعها لإستئجار (جنريتر).
.
فاليستعد قادة السودان للملايين من دعوات المظلومين ,, ولعنات الأبناء والأحفاد من الأجيال القادمة.