سياسية

مدير تحرير صحيفة سودانية: المساعدات السعودية بثت الارتياح والطمأنينة في السودان شعباً وحكومة


قال مدير تحرير صحيفة (أخبار اليوم) السودانية عبود عبد الرحيم، إن المملكة العربية السعودية تظل أياديها ممدودة بالخير للأشقاء العرب وعامة المسلمين انطلاقاً من مسؤولياتها تجاه الأمة والشعوب المنكوبة في كل أنحاء العالم.. لذلك فقد امتدت مساعداتها الإنسانية للشعوب التي تواجه الكوارث والنكبات والصعوبات الاقتصادية بدون تمييز.

وأضاف بأن الشعب السوداني يحفظ للأشقاء في المملكة “ملكاً وحكومة وشعباً” مواقف مشهودة في فترات السيول والفيضانات المتكررة كل عام.

وأشار عبود عبدالرحيم: مؤخراً شهد السودان أزمات اقتصادية متواصلة وقد سعدنا كثيراً بما تناولته الأخبار من توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده – أطال الله عمريهما – بالوقوف مع الشعب السوداني وحكومته لتجاوز الأزمة انطلاقاً من قوة علاقات البلدين واهتمام خادم الحرمين الشريفين بالأوضاع في السودان. وبالأمس تمت ترجمة التوجيهات السامية على أرض الواقع بوصول المساعدات السعودية للميناء السوداني.

وأكد أن مردود هذه المساعدات والمعونات إيجابياً عند أهل السودان، ونجحت في بث إحساس الارتياح وتحقيق الطمأنينة في السودان شعباً وحكومة، فالسعودية تواصل دورها الرائد للاهتمام بقضايا الشعوب الأشقاء.

وختم بقوله: نسأل الله أن يحفظ أرض الحرمين والعاهل السعودي وسمو ولي عهده وحكومة وشعب المملكة الشقيقة.

هادي العصيمي – مكة المكرمة
سبق


‫6 تعليقات

  1. عزيزي عبود عبد الرحيم اسمح لي أن أقول لك انك رجل دنيس ولو كنت رئيس تحرير مالي هدوم كان قلت كلام غير دا. منذ متى كانت كرامتنا تقبل صدقات الآخرين والوطن فيه الخير الكثير والذي يكفي السعودية وكل الخليج. لكن امثالك من الصحفيين الفاشلين والوزراء التعيسين هم من يزيد الشعب فقرا وبؤسا. من قال لك ان هذه الصدقات بثت فينا الطمأينة والراحة؟ الله يا يريحك لا دنيا ولا آخرة.

  2. مساعدات يا حقير انت عايزهم يعزموك ويدوك المصروف في المظروف خسئت ياذليل. خسارة فيك رئاسة التحرير والله لو عندي يد لما تركتك في المنصب للحظة.. اي مساعدات واي عفن يا معفن.

  3. بس قارن شوية التمر والأدوية دي بمساعدة مصر والآن الأردن التي تعد بالمليارات رغم عدم وجود قوات تحارب على الأرض باليمن من الدولتين .. يا غبيان

  4. وأكد أن مردود هذه المساعدات والمعونات إيجابياً عند أهل السودان، ( ونجحت في بث إحساس الارتياح وتحقيق الطمأنينة في السودان شعباً وحكومة،) فالسعودية تواصل دورها الرائد للاهتمام بقضايا الشعوب الأشقاء.

    اقتباس
    ( ونجحت في بث إحساس الارتياح وتحقيق الطمأنينة في السودان شعباً وحكومة،)
    وأنا اقول لم تحقق الطمأنينة إلا للحكومة وليس الشعب السوداني
    واتمنى الا تتحدثوا بإسم الشعب السوداني
    السودانيون هنا في المملكة هو الشعب الوحيد الذي لم يتناول وجبة اقطار رمضان في المساجد بالمملكة
    حيث تقام في جميع مساجدها وجبة افطار صائم
    وسؤالي اين الحكومة من هذه القصيدة للشاعر الراحل المقيم اسماعيل حسن
    بلادي يابلادي اهلا يا بلادي

    الف تحية ليكي من الفؤادي
    بلادي بلادي اهلا يا بلادي
    صدورنا حماية ليكي من الاعادي
    بلادي انا بلاد ناسا مواريثم في اول شي كتاب الله
    وخيل مشدود وسيف مسلول حداهو درع
    تقاقيبن تسد الليل مع الحيران وشيخا في الخلاوي ورع
    والله كم نخلاتا تهبهب في جروفا الساق
    بقرة حلوبة تتضرع وليها ضرع
    وساقية تصحي الليل مع الفجراوي
    يبكي الليل ويدلق في جداولو دمع
    يخدر في بلادي سلام
    خدرة شاربة موية النيل
    تزغرد في البوادي زرع
    بلادي سهول بلادي حقول
    بلادي الجنة للشافوها او للبرّة بيها سمع
    بلاد ناسا تكرم الضيف
    حتى الطير يجيها جعان ومن اطراف تكيها شبع
    تشيل الناس وكل الناس وسع بي خيرو لينا يسع
    وتدفق مياه النيل على الخيران
    بياض الفضة في وهج الهجير بيشع
    بلادي الصفقة والطنبور
    داراتا تنح باليل
    بنوتا تحاكي الخيل
    تشابن زي جدي الريل
    وشبالا مكنتل في الطريفو ودع
    بلادي بلاد من التاريخ
    من تيرهاقا لا عن ميسنا
    حتى ان جاي خيرو تروع
    بلادي امان بلادي حنان وناسا حُنان
    يكفكفوا دمعة المفجوع
    يحبوا الدار
    يموتو عشان حقوق الجار
    يخوضو النار عشان فد دمعة
    كيف الحال لو شافوها سايلة دموع
    ديل اهلي ديل اهلي
    يبدو الغير علي زاتم
    يقسموا اللقمة بيناتم
    يدو الزاد حتى ان كان مصيرم جوع
    ديل اهلي البقيف في الدارة وسط الدارة واتنبر كل الدنيا ديل اهلي
    عرب ممزوجة بي دم الزنوج الحارة
    ديل قبيلتي لمن ادور افصل ديل فصلي
    اصحاب روحي والاحساس وسافر في بحار شوقم زمان عقلي
    اقول بعضي الاقيهم تسربو في مسارب الروح
    يقو كلي
    محل قبلت القاهم معاي معاي زي ضلي
    وكان ما جيت من زي ديل واسفاي وا ماساتي وا زّلي
    تصور كيف يكون الحال لو ماكنت سوداني
    واهل الحارة ما أهلي

  5. دي اخرتها الكيزان ديل ما خلو فيكم قطعه من كرامة صدقات صدقات صدقات المصيبة يا ريت تمشي لمستحقيها بكره تلقاها تتباع في الاسواق .
    عبود عبد الرحيم تالرجاء الرجاء اتكلم عن نفسك وليس على الشعب نحن ما بناخد صدقات يمكن اهلك اللهم اني صائم اسكت يا مطبلاتي يا ما عندك كرامة
    الجماعة ديل لو كان دايرين يساعدو السودان كان وقفوا معاهو في محنتو الاقتصادية واولادو في اليمن يقتلو شر قتل لكن وين الكرامة ولكن لن ترضى عنك الاعراب حتى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟