البشير والسيسي يعربان عن رضائهما عن العلاقات المتميزة بين السودان ومصر وصورة الأهرامات في القمة تنال إعجاب السودانيين
عقد المشير عمر البشير رئيس الجمهورية والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قمة ثنائية مساء الخميس بالقصر الجمهوري بحثا خلالها سبل تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات بما يحقق المصالح المشتركة ويدفع بالعلاقات الى أهدافها الاستراتيجية.
ووجه الرئيسان الوزراء في البلدين بوضع خطة لازالة كافة العقبات التي تواجه مسيرة التعاون بين السودان ومصر وأكدا دعمهما لتلك الجهود عبر إرادة سياسية قوية مشتركة.
وبحسب وكالة السودان للأنباء، أعرب الرئيسان عن رضائهما عن مستوى العلاقات المتميزة بين الخرطوم والقاهرة مؤكدين عزمهما علي المضي قدما بهذه العلاقات لخدمة المصالح الاستراتيجية لشعبي البلدين الشقيقين.
وأثارت الصورة في خلفية قمة الرئيسين إعجاب السودانيين على منصات التواصل الإجتماعي والتي أظهرت أهرامات البجراوية، ويشير محرر النيلين للمعلومة المعروفة أن بالسودان أكثر من 200 هرم في مناطق مختلفة، وتشكل جذب دائم للسواح.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
انا متاكد لولا إتفاق الجنوبيين السيسي ماكان فكر يزور السودان
وصورةحلايب وشلاتين وين ولا خلاص اصبحوا في خبر كان؟
الشعب السوداني دائما وبطيبته وكرمه يفقد أهم الأشياء التي تفيده ( نعم أين حلاليب وشلاتين) أين السودانيين الذين فقدناهم في ذلك الجزء من البلاد أين النخوة والشهامة السودانية لنعيد أخوة لنا في أراضي سلبت عنوة منا في جزء من بلادنا الحبيبة …. ألا تستحون وأنتم تستقبلون السيسي دون المناقشة في (حلايب وشلاتين) أين ذهبت الشهامة السودانية أين دفنت ومتى سنسمع بأن (حلايب وشلاتين) عادتا إلى حضن الوطن متى متى ؟
ولم حضر السيسي للسودان إلا لشيء يهمه أو يهم الوطن العربي ويكون هو أرسلوه لذلك…. و نحن لا دخل لنا بمصر ولا الوطن العربي …. لأننا لم نجدهم معنا في أي محنة من المحن التي ألمت بسوداننا الحبيب …. و
وما عليه نحن الآن من مصائب وتدهور أقتصادي ذريع ما هو إلا من تحت بعض الخونة السودانيين وبدعم من هؤلاء المنافقين من خارج الوطن ….. والله أكبر عليكم ولا نامت أعين الجبناء الخونة ماكلي حقوق الشعب السوداني الكريم ….
السيسى فى الخرطوم للقبض
ثمن طرد المعارض الصادق المهدى من القاهرة انتبهوا قد يكون الثمن 1 – التنازل عن حلايب 2 – السماح للمنتجات الزراعية المصرية الملوثة بالدخول إلى السودان
الاخوة ديل البيقولوا المنتجات المصرية المتلوثة بالصرف الصحي ما تدخل السودان اقول ليهو هي بضاعتنا ردت الينا …..نحنو نبول ونتغوط في النيل البيمر في اراض السودان فتصل المياه ملوثة للمصريين فيزرعون ويحصدون ويصدرون لنا الخظروات والفاكهة والمحاصيل الملوثة ببولنا
إنت عوير ولا شنو؟!!!!شوف موية نهر النيل نظيفه قدر شنو عند حدود مصر الجنوبيه في أسوان ثم قم بمقارنتها مع القاهره.
الزول لو جاهل أخير ليهو يقرأ ويفهم كويس قبل تعلم الكتابه
حسني مبارك والقذافي في السنوات الأخيرة من حكمهم زاروا السودان في قمة مشهورة لفصل الجنوب وكانوا هم الداعمين للتمرد هناك ومازالوا
في العام 2017 وبعد زيارة وزرير الخارجية (غندور) تورطت مصر في دعم المتمردين بدارفور في هجوم عنيف وصرح خلاله البشير صراحة بدعم مصر للمتمردين
عند زيارة الشخية موزرة للسودان أقامت مصر الدنيا وأقعدتها بشأن الزيارة والمواقع الأثرية … وما زيارة أوردغان وموضوع ميناء منكم ببعيد
موضوع سد النهضة مازال نقطة خلاف بين البلدين .. وتجري خلف الأبواب الكثير من المؤامرات …
مازالت مصر واستخباراتها تقفز من فوق السور السوداني للجارة الجنوبية تخطط وترسم وتدبر المكائد بأسلوب ” خاينة خايفة”
وتعلب مصر الدور الرئيسي في علاقة السودان بدول المنطقة والوقوف سدا منيعا في وصول المساعدات له
دا كلو كوم وإحتلال حلايب كوم تاني
في ظل كل هذه المؤشرات يأتي السيسي بعين قوية لزيارة السودان وبيده ملفات: الماء – الزراعة – الملفات الأمنية والسياسية وكلها مصالح مصرية ….ونحن نرحب بالزيارة وننسى كل الفات …
حفظ الله غندور أينما حل … لقد أدار ملف العلاقات المصرية السودانية بكل جدارة ومسئولية … وفهم طريقة التعامل معهم ، فكان يسحم ويصرح حين يتطلب الأمر ذلك
نتمنى من وزير الخارجية الجديد قراءة الملفات جيدا وعدم التنازل ومعاملة مصر الند بالند وعلى قاعدة عات وخذ
الله يكفينا شرهم
البشير وجماعته اي ترياق يمد فى عمر حكمهم حتى ولو مصر احتلت الخرطوم والبشير يحكم لا يهمهم
نحن كشعب ما علينا الا القيام بثوره وانهاء حكم الطغمه المجرمه وبعدها يقرر الشعب ما هي مصر وماذا تريد ولا تفاهم الا بعد الانسحاب من حلايب واعطاء السودان حقوقه من اتفاقية السد العالي من كهرباء منذ 1964م والسته مليار من المياه التي شفطها المصريون منذ اتفاقية مياه النيل 1959م وبعدين نقعد ونشوف حقنا ومصالحنا الاخرى ما عندنا مانع ندور حرب وعلي وعلى اعدائي
فرحانين بصورة الاهرامات ومصر لا تزال تحتل ارضنا فى حلايب وارضنا تحت بحيرة النوبة وتخزن مويتها فيها؟؟؟
فرحانين بصورة الاهرامات ولما البشير يمشى ليهم يقعدوه تحت خريطة مصر وفيها حلايب ويرفعو علم مصر وراهو؟؟؟
البشير وحكومته يطيرو … نحن الشعب السودانى لن نطبع مع مصر طالما حقنا ضايع وحقارتهم مستمرة!!!
ولا نامت اعين جبناء المؤتمر الزفت الوطنى
ياجماعه رغم الحضور الكبير لعدد من الإعلاميين لم اجد في كثير من المواقع المصرية واحدا يظهر الخلفيه التي تظهر فيها صور الاهرامات السودانية أبداً أبداً مامعني هذا أنه يكشف كذب ونفاق هؤلاء الزوار واتمني ان تتاكدوا
مصالح السودان لن يدافع عنها الا الشعب وحكومته وليس بالتاكيد اخرين لذلك فعدم اظهارها في البيانات الختاميه المشتركه بين الدول تعكس صوره سالبه للمطالبه بهذه الحقوق وتوحي بان مواقف البلدين متطابقه تماما وفق الرؤيه المعلنه في البيان الاخير المعلن!! وهذا ليس صحيحا تماما ولاحتي واقعيا او عمليا ومرفوض شعبيا لانه من بقايا التاريخ السياسي المظام!! التعاون والتنسيق مع دول الجوار لايقتضي بالضروره عدم اظهار تعدد وجهات النظر او حتي الخلاف معهم في بعض المواضيع لان المصالح لاتتطابق 100% في كل الحالات واوضح الامثله (الملفات المعلقه) مع مسر بدون حلول وهي حيويه كثيره معلومه. نحن لاندعوا للقطيعه مع الشقيقه مصر ولكن نرفض الانبراش وغض النظر عن تثبيت الحقوق عند مناقشتها لان هذا موقف سلبي قد يستغل للاضرار بمصالحنا مستقبلا !! وفي نفس الوقت وبنفس القدر يجب ادانه مواقف الاخرين السالبه كحشر الانوف في الجنوب ودارفور والشرق التي اضلت بمصالحنا ومالازالت !!فوزير الاعلام مثلا او السفير المخضرم السابق د.عبد المحمود يمنهم من تاكيد الثوابت.
عموما العلاقات لن تستقر ولن تتحسن الا اذا تمت حلحله الملفات المعلقه بما يحقق ويحفظ مصالح البلدين المشتركه !!وتم تثبيت اسس العلاقات بينهم بالنديه والاحترام المتبادل وهذا لن يتم بالسكوت عنها وعدم اظهار تباين المواقف في وقت الضروره للتبيان بالتحديد او بالتلميح في اضعف الحالات.والطرف الثاني لن يغير موقفه المستهجن وانت ساكت غير معترض لان ذلك غير ممكن. نريد ان نخرج سياسه السودان من رزيله المجاملات (والطيبه الزائده) ونخرج سياسه الدوله المسريه من عقده النفخه الخدويه الكاذبه وذلك بارجاع علاقات البلدين لتكون طبيعيه مالتي بين الدول التي لتحكمها المصالح المشتركه وعمق العلاقات الثنائيه وهذه مطالب متواضعه جدا وقريبه المنال.
لا علاقات مع احتلال يا حكيم زمانه
البشير الخيبان الجبان ارضك محتلة علاقة شنوا مع مصر نسيت حلايب؟ ولا ازكرك كان الاجدر ان توضع على طاولة المفاوضات والا مافي مفاوضات ولا تعاون ولا علاقات مافي انسان بستخلى عن عرضه اليسسي محتل ارضه لكن اشرف منك لا يقبل ان يتخلى عن ارضه كما يزعم. انت فاشل كان المفروض تقدم استقالتك لو كان ليك قلب بس لان قلبك مات من كثرة اكل السحت