رئيس الوزراء الاثيوبي يتحدث بطريقة مدهشة عن الاسلام.. ويقول كلام عجيب لولي عهد الإمارات محمد بن زايد.. فيديو

حضر رئيس الوزاء الإثيوبي د. أبي أحمد مؤتمرا أعدته الجاليات المسلمة في أميركا خلال زيارته لها وتحدث مايلي:
بدأ كلامه بتحية الإسلام بلفظ صحيح باللغة العربية ثم شرحها بقوله بأن معناها ان الإسلام سلام ورحمة وبركة.
ثم ذكر تاريخ الإسلام في الحبشة وأن أول امرأة أرضعت النبي محمدا صلى الله عليه وسلم هي امرة حبشة اسمها “بركة”. وان اول مؤذن في الإسلام هو بلال الحبشي.
وأن الحبشة هي أول بلاد آوت الصحابة حين لقوا الأذى في سبيل دينهم ورفضت قبول الرشوة مقابل إعادتهم الى كفار قريش.
ثم ذكر شيئا عجيبا حدث له خلال لقائه بولي عهد ابوظبي محمد بن زائد فقال بالحرف الواحد:
“عرضت عليه فكرة انشاء معهد اسلامي في اثيوبيا وطلبت منه بأي شيء تساعدونا؟ فقال محمد بن زايد: ” نحن معكم بكل شيء وسنقوم بتعليمكم”
فقلت له: “أما أن تعلموننا فلاحاجة لنا بكم.. لأن الدين ضاع منكم، والذي نريده هو أن نتعلم العربية سريعا ونفهم الدين جيدا ثم نعيدكم ايضا الى الطريق الصحيح”.
كلام عجيب أفرح جميع الحاضرين وملأت القاعة بالتكبير والتصفيق.
ثم واصل كلامه وأوضح كثرة المسلمين في اثيوبيا قائلا: “أننا لو جمعنا سكان كل من السعودية والكويت وقطر والإمارات لا يعادلون عدد مسلمي اثيوبيا لأن مجموع سكان تلك الدول لا يبلغ ٣٥ مليون نسمة، وانتم تعرفون عددنا”
ثم قال: ولما قالوا لي لماذا تذكر العدد؟ “أجبت لهم بأن الإسلام يؤمن بالجماعة”
وختم كلامه بقوله بأن الإسلام هو العطاء وليس الأخذ اي ان من عادة الإسلام هو ان يعطي ما عنده للآخرين ويفيد غيره، وذكر أركان الإسلام كالمثال على ذلك وقال: بأن الأركان الخمسة ماعدا الشهادة فجميعها عطاء، الصلاة عطاء لأنك تعطي وقتك ونيتك، والصوم تعطي جسدك، والزكاة تعطي مالك، والحج هو عطاء البدن والمال وقال بكلمة عربية صحيحة ” لمن استطاع اليه سبيلا”.
أبو أويس الأبكري.
27/7/2018
مرفق الفيديو
ملحوظة: قام محرر النيلين بالتأكد من صحة الترجمة والنص أعلاه عن طريق مترجم للغة الأمهرية
https://www.youtube.com/watch?v=UV64OQzTMmA







خليك في امهريتك لو ما راضي بي معهد ديني وقد افرح الحضور يلا يا فرحان مع الثعلب المكار
الدين محفوظ ما ضاع محفوظ من الرحمن ويوم يضيع حتضيع الدنيا كلها
لنا بكم.. لأن الدين ضاع منكم، والذي نريده هو أن نتعلم العربية سريعا ونفهم الدين جيدا ثم نعيدكم ايضا الى الطريق الصحيح”.
كلام قوي وفي محلة تمام الإمارات اضاعت الدين واشترت الدنيا وتلعث ورائها وقد اقترب هلاكها ان شاء الله
ليه العنوان مدهش .قد يكون مدهش للناس المنكسرة المسؤول الذي اتى من قاعدة شعبيه بكون راجل وجريء وشجاع المنكسر الذي روحه تشبعت بالعبوديه بندهش ناس ماشي لقدام ونحن في اي حاجه خلف تنميه فقر نخوة عزة النفس الفضلت لينا ماشي في ازمه
لا أعتقد أنك تفهم اللغة الأمهرية ولكن تترجم من قطر الإعلام المزيف الجزيرة إلى اللغة السودانية. هذا هو الدافع السياسي لوسائل الإعلام أبي أحمد لم يقل هذه الكلمات.
الرجل لم يقل الا الحقيقه التي يصعب علي كثير من الناس قولها !! فكبف يستطيع بن زايد ان يمحوا جهل الناس بالدين في دول اخري وسلطات الدوله التي هو علي راسها تعمل بكل ماحرمه الاسلام كالربا واباحه للخموروالزني بل ومحاربه لبعض فصائل الاسلام السياسي والاعتداء علي مسالمين بدول اسلاميه اخري .
وطلب د.ابي احمد متوازن ومتواضع ومفيد للطرفين فهو يعلم ان مفتاح
فهم صحيح الدين والتفقه فيه هو تعلم اللغه العربيه لذلك طلب المساعده بالمال لانشاء معهد للغات لتتعلم الشعوب الاثيوبيه العربيه.
وتاريخ بلاد اثيوبيا مع الاسلام تاريخ مشرق يعرفه الجميع فقد احتضنت
هجره المسلمين الاولي ومربيه الرسول( بركه) ومؤذنه( بلال ) من الاحباش لذلك فيحق لابي احمد حفيد هولاء الصحابه ان يُعلّم الاسلام لمن تنكر له بل ويعمل لمحاربه رموز قادته ايما كانوا في الارض ابتداء د.مرسي واردوكان وقاده حماس وحركات الاسلام في ليبيا وتونس وسوريا واليمن وانتهاء بالمسلمين داخل الامارات نفسها وقطر والسعوديه والكويت وعمان .
الاسلام دين للبشر جميعهم وليس محتكرا لعنصر او مكان بعينه !! ومن يرد الله به خيرا يفقه في الدين !! والرجل يطلب المساعده لاخذ العلم بحقه الا وهو عدم كتمه بعد اخذه وتحدث بما ينوي عمله بعد الاخذ وتعليم ابن
زايد الدين الذي ركله خلفه .
بارك الله فيك ويسر لك التفقه في الدين ونشره بين المسلمين في اثيوبيا
والمنطقه وهداك الي طريق الرشاد والنور, فالجهر بقول الحقيقه فضيله
غابت وفي احيائها فضل كبير.
ههههههههههههههههههههههههه شاكوش محترم للإمارات
أمام كل سوداني أود أن أعلن اعتذاري الشخصي للدكتور السيد رئيس الوزراء أحمد آبي فقد هاجمته في تعليق سابق بسبب اغتيال المهندس الأثيوبي سيمينجو بيكلي وكنت غاضبا جدا بسبب اغتياله بواسطة المخابرات المصرية والتمويل الأماراتي والجواسيس المنتشرين.
وبعد ان تاكدت من صحة حديثه في لقاءه بالجالية الأثيوبية والمسلمة في أمريكا تغير اعتقادي أن الرجل ربما يريد الدعم المالي لبلاده ولكنه لايقبل أن يرهن بلاده لمصلحة المصريين والأماراتيين لأن سد النهضة هو مفتاح التنمية الحقيقة لأثيوبيا وأيضا السودان فقتل المهندس المحترم صاحب الذكري العطرة هو من عديد المحاولات لتحجيم وتقزيم شعبينا السوداني والأثيوبي ولن تمر جريمة اغتياله دون حساب وعقاب . اعتذر ثانية وثالثة لهذا الرئيس وبكل احترام له وللشعب الأثيوبي .
اللهم أنصر السودان و إثيوبيا بلد النجاشي والصحابة وأخزي اللهم أهلك شعوب الزيغ والفساد اللذين يحاربون الله ورسوله والمسلمين