منوعات

ممثلة إباحية تائبة تكشف المستور .. كانو يصرون علي ارتدائي الحجاب .. و صوروني مع دونالد ترامب

قالت نجمة التعري والممثلة الإباحية الأمريكية الباكستانية الأصل، ناديا علي إن هناك في صناعة سينما التعري من يمارس العنصرية بأبشع صورها، إذ كانوا يُصرون على أن ترتدي الحجاب وهي تصور أفلامها الفاحشة .

جاءت اعترافات ناديا علي (27 سنة ) في مقابلة مع موقع ”ديلي بيست” الإخباري بمناسبة توبتها وافتتاحها صالون تجميل، الأسبوع الماضي، في لوس أنجلوس بكاليفورنيا.

وكانت ناديا امتهنت التعري لمدة سنة، إذ استغلوني بتوصيفي أنني “نجمة التعري المسلمة”، وهو الامر الذي جعلني أتلقى تهديدات بالقتل، كما أفادت.
وأشارت ناديا إلى أن اعتزالها التعري جاء بضغط من أمها وشقيقتها، علمًا أنه كان صدر قرار في الباكستان بمنعها من دخول البلاد.

وأعربت ناديا عن الندم لخضوعها لمن أسمتهم بالعنصريين الذين كانوا يصرون على ارتدائها الحجاب، إذ ”صوروني مرة في مشهد لواط مع شبيه للرئيس دونالد ترامب”.

وقالت إن الصالون، الذي افتتحته الأسبوع الماضي، يتخصص بإطالة شعر النساء بخصلات متعددة الألوان، وهي مهنة تدربت عليها وحصلت على شهادة تؤهلها لإدارة محل متخصص بشأنها.

صحيفة المرصد

‫3 تعليقات

  1. السلام عليكم

    لاداعي لمثل هذه الاخبار
    ماالمغزى وماذا نستفيد منها ?

    هل ستكونوا سعداء بأن يثير الفضول احدهم ويبحث عن هذه الممثلة ويشاهد فيديوهاتها
    وخصوصا الفيديو الذي زكرتم تفاصيله بأن فيه شبيه ترامب
    اتقوا الله ولاداعي لمثل هذه الاخبار
    لاداعي لاخبار الممثلات الاباحيات
    ولا داعي لاخبار الساقطات
    ولا داعي لاخبار الزنا والفجور وماتسمونها بالخيانة الزوجية . لاداعي لمثل هذه الاخبار وخصوصا اذا كانت في مجتمعات اخرى

    1. طالما أنها تابت فإن الله سيغفر لها بإذنه وأدعو لها بالثبات على الحق

  2. إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19)
    وهذا تأديب ثالث لمن سمع شيئا من الكلام السيئ ، فقام بذهنه منه شيء ، وتكلم به ، فلا يكثر منه ويشيعه ويذيعه ، فقد قال تعالى : ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ) أي : يختارون ظهور الكلام عنهم بالقبيح ، ( لهم عذاب أليم في الدنيا ) أي : بالحد ، وفي الآخرة بالعذاب ، ( والله يعلم وأنتم لا تعلمون ) أي : فردوا الأمور إليه ترشدوا .
    وقال الإمام أحمد : حدثنا محمد بن بكر ، حدثنا ميمون بن أبي محمد المرئي ، حدثنا محمد بن عباد المخزومي ، عن ثوبان ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” لا تؤذوا عباد الله ولا تعيروهم ، ولا تطلبوا عوراتهم ، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم ، طلب الله عورته ، حتى يفضحه في بيته “