نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي السودانية مقطع فيديو نادر جداً لأفراد في الجيش السوداني أظهرهم المقطع وهم جلسة سمر.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فإن المقطع الذي وجد رواجاً واسعاً وتداوله السودانيين بفخر وإعجاب يعود تاريخه حسبما ذكر ناشروه للعام 1927.
ووفقاً لما شاهد محرر موقع النيلين فقد ظهر قوات حرس الحدود وهم يغنون الأغنية السودانية الشهيرة “الشيخ سيرو” ويتبادلون الضرب بالسوط أو البطان وهي عادة سودانية قديمة ما زالت متوارثة وهي من العادات الراسخة عند بعض قبائل السودان وجنوب مصر وهى من الطقوس المصاحبة لمناسبات الأعراس عند تلك القبائل حيث يتطوع الشباب بالجلد امام الفتيات والنساء ويقوم العريس بمهمة جلد المتطوعين بالسياط فى ظهورهم وسط أهازيج وزغاريد النساء.
https://www.youtube.com/watch?v=7XtiYegLENY
وعرف «البطان» أنه من مظاهر استعراض الشجاعة والصبر على المكاره، ويصاحب طقوس الزواج في اغلب الأحيان، ويمارسه الشبان صغارا وكباراً.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
ديل الهجانة من أشرس المقاتلين
يامحمد عثمان واضح إنك اريتري أنت لا تعرف السودان و لاقبائله هذه العادة ضرب السياط تمارسها قبائل الجعليين اصالة والشكرية وبعض القبائل السودانية الأخري وإن كانت رمزا للمشاركة الحسية والروحية في المناسبات كالأفراح وغيرها
ولكن قبائلنا السودانية كلها تتميز بالعادات والطقوس التراثية في كل قبيلة اصيلة من السودان تأكيد تاريخ وأصالة أصل
فالسؤال من وين ومن وين جبت ان سكان جنوب مصر لهم مثل هذه العادات يعني عايز تلصق الناس ديل بينا
ياولد قوم لف وروح اريتريا وسوق معاك ابراهيم والله يعينا عليكم هذا الزمن كل واحد يدعي انه سوداني وان شاء الله جاي الفرز
السؤال يا اخوانا هل عام 1927 كان فيه فيديو ؟ وهل يمكن أن يكون بهذه الدقة في الصوت والصورة؟
ايام البلد كانت بخيرها لابشير ولاقشير ولا اللمبي ولا وسخ , رحم الله قوة دفاع السودان