سياسية

تصريحات مهمة لـ د. نافع


قال الأمين العام السابق لمجلس الاحزاب السياسية الافريقية د. نافع علي نافع أن تغيير الامين العام للمجلس لايحتاج لقرار من الجمعية العمومية ولا اللجنة التنفيذية للمجلس حسب اللائحة لان المنصب هو للحزب الكبير في البلد المستضيف مشيرا إلى سابقة تغيير رئيس المجلس لاكثر من مرة عن دولة زامبياعندما كانت تتولى رئاسة المجلس.

واكد نافع في تصريحات صحفية عقب اكتمال اجراءات التسليم والتسلم بينه وخليفته الامين العام للمجلس د. فيصل حسن أبراهيم مساء الأربعاء أن اختيار المؤتمر الوطني لمساعد الرئيس نائب رئيس الحزب يؤكد اهتمامه بالمجلس واشار الي انه اطلع د. فيصل على تقارير الاداء وهياكل المجلس واخطر رئيس المجلس والامناء العامين للاحزاب الافريقية واجنحة المجلس بالتغيير الجديد متمنيا التوفيق للدكتور فيصل في قيادة المجلس. وعبر الامين العام الجديد للمجلس د. فيصل حسن ابراهيم عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلها د. نافع في تاسيس تجربة المجلس التي جمعت الاحزاب الافريقية ليكون لديها صوت واحد باسم القارة.

واعرب د. فيصل عن شكره الحكومة السودانية التي استضافت المجلس مؤكدا مواصلته اكمال المسيرة التي بداها د. نافع بذات النهج لمصلحة شعوب القارة الافريقية.

صحيفة الانتباهه.


‫5 تعليقات

  1. محارب لم يعرف الإستراحة

    بقلم / أبو عبد الله العباسي

    الشيخ الجليل .. دكتور نافع .. الرجل القامة .. العالم العامل ..

    حمل أمانة التكليف على جميع المستويات القيادية فكان قدوة وقائدا وناصحا وهاديا لمن معه من البدريين وللجيل الحالي وللشباب القادم مستقبلاً ..

    سمته شديد في شكيمة الأقوياء وتواضع العلماء .. لا يكل ولا يمل .. مجاهدا صابرا صائما قائما .. واصلاً نهار عمله بليل خلوته ..

    ثاقب النظرة .. غزير العلم .. واسع الإدراك .. لم تشهد المرحلة رجلاً يجاريه في تخطيط الأهداف وتحديد المرامي وتدقيق العمل.

    يشهد له الكل بالزهد والتعفف والورع الشديد .. وضع السودان بين جنبيه فعاش هم الوطن وأهله في صباحه ومسائه وعمل على رفعة الوطن وتمكين الدين بصدق وتجرد نادرين,

    يطول الحديث في مناقب الشيخ ..ولا يوفيه عشر حقه وقدره..

    والآن لعلها سانحة لتجد النفس المجاهدة لها بعضا من راحة لم تعهدها لقرون .. رغم أننا نثق أن حاملها الشيخ المجاهد لن يدعها تهنأ بالهدؤ طويلا فهو لم يعهد الراحة ولم يألف الدعة وسيحمل نفسه وروحه مجاهدا في خندق آخر كعهده ..

    بارك الله فيك شيخنا الجليل الكريم وحفظك ذخرا للوطن منافحا عنه وعن ترابه كعهده بك وكعهدنا بك ..
    ومتعك بالصحة والعافية ..
    وأبقاك دوما للكل رمزا وقائدا ودليلا.

    أبو عبد الله العباسي

    1. BULSHIT BULSHIT BULSHIT BULSHIT BULSHIT

      يطول الحديث في مناقب الشيخ ..ولا يوفيه عشر حقه وقدره..

      والآن لعلها سانحة لتجد النفس المجاهدة لها بعضا من راحة لم تعهدها لقرون .. رغم أننا نثق أن حاملها الشيخ المجاهد لن يدعها تهنأ بالهدؤ طويلا فهو لم يعهد الراحة ولم يألف الدعة وسيحمل نفسه وروحه مجاهدا في خندق آخر كعهده ..

      عن أبي بكرة رضي الله عنه أن رجلا ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم فأثنى عليه رجل خيرا فقال النبي صلى الله عليه وسلم ويحك قطعت عنق صاحبك يقوله مرارا إن كان أحدكم مادحا لا محالة فليقل أحسب كذا وكذا إن كان يرى أنه كذلك وحسيبه الله ولا يزكي على الله أحد

  2. كل أنسان سوف يسأل أمام الله عن مايكتب فالصدق هو طريق النجاة فلا يوجد شخص يستحق أن نكتب عنه صفات ليست فيه قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (“أربع من كن فيه كان منافقا، ومن كانت خصلة منهن فيه كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدَعها: من إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر، وإذا عاهد غدر”.)

  3. أبو عبد الله العباسي // المسمى يستخدمه الدواعش هذا او ما حسيت فية // المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي أو ما يسمى بالجبهة الإسلامية أولا حتى الإتجاه الإسلامي مسيات قمئة إرتبطت بحقب مظلمة وتجارب طويل وفاشلة أركز فاشلة ولا علاقة لها بمبادئ الإسلام التي تنبني على التقوى والزهد والتجرد ونكران الذات وحب الخير للأخرين – هذه الكيانات بتسلسلها التاريخ الذي يمتد من فترة ماقبل الإستقلال وحتى تاريخة سجلت وتسجل فشكل كبير أضاع جهد ووقت شعبنا وأدخلنا في وهدة الدول الأفقر في العالم وإغتنت أطرافهم وأذيال تبعيتهم وخرج شيوخهم من الحلب وهملوا الدول لم يتبقى سوى أن يعينوا معتز رئيس للوزراء ووزير مالية – بس عشان سد مروي – هذه الحقبة 30 سنة حقبة تاريخية سوداوية في تاريخ السودان ولكن ستحدث تحولا سلبيا في نظرة الراي العام للإسلاميين فقد شوهوا صورة الإسلام وأظهروة بأبشع صورة نفعية إستغلالية وإنتهازية – لا بارك الله في كل من أسهم في هذه التجربة القمئة التي لا تمت للإسلام بصلة لا من قريب ولا بعيد ؟؟؟ ولا نامت أعين الجبناء كما كان يقولها حبر عسكر الثورة / يونس محمود – ولكن لو قتلوا روح الثورة فإن الله سيخرج من أصلاب المحبطين والعاطلين أجيالها ستحمل اللواء وسيتخرج بهم من هذه الوهدة