لو كنت مكان الرئيس البشير
في ظل هذا التردى الاقتصادى والاحتقان السياسى وما يحدث من تطورات كبرى وعميقة في الشارع لو كنت مكان الرئيس البشير لقمت بحركة سياسية ذكية تحول هذه المظاهرات المضادة الى مظاهرة تأييد له قوامها عشرات الملايين تؤيد قراراته تخرج البلاد من هذا النفق الذى دخلت فيه.. كيف هذا؟ دعونى أناقش هذا الأمر وأقترح حتى لا يحدث في بلادنا ما حدث في بلاد أخرى عمتها الفوضى والخراب والموت الزؤام.
منطلق اقتراحاتى قوله تعالى ( لا خير في كثير من نجواهم الا من أمر بصدقة أو معروف أو اصلاح بين الناس) – معذرة الى ربى – وقوله تعالى( ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن) صدق الله العظيم. وقول رسولنا الخاتم ( انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) ( أقربكم منى مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا الموطئون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون) ذلك أن اصلاح حال الناس والدفع بالحسنة قولا وفعلا وحسن الخلق والصدق والعدل والأمانة هي من أفضل العبادات فالله لا يحتاج لصلاتنا ولا صومنا فالعبادة الحقة ان نحسن الى خلقه فذلك ما يحتاجه المرئ يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم فلا يقع الانسان في قول النبى الخاتم ( من ولى من امر المسلمين شيئا فشق عليهم شق الله عليه). والانسان لا ينجو من قدر الله ولو كان في بروج مشيدة ليس بالأسوار والقلاع وحدها بل لو كانت مشيدة بالقوة العارية.. و( تلك الأيام نداولها بين الناس).. وحين يموت الانسان ويوارى الثرى يذوب في التراب فلا يكون أكثر من ذكرى طيبة ان أحسن والعكس صحيح ان أساء ..
وقال ابى الطيب المتنبى:
فلما صار ود الناس خبا جزيت على ابتسام بابتسام
وصرت أشك فيمن أصطفيه لعلمى انه بعض الأنام
حب العاقلون على التصافى وحب الجاهلين على الوسام
ولم أر في عيوب الناس عيبا كعجز القادرين على التمام
بعد كل ما ذكرت أعلاه أقول يمكن للرئيس البشير أن يحول المظاهرات ضد النظام الى مظاهرات مليونية مؤيدة له شخصيا اذا قرر ان يتخذ قرارات إيجابية بحل الحكومة والمجلس الوطنى وتعليق الدستور وإعلان حالة الطوارئ وإعلان نفسه رئيسا قوميا على مسافة واحدة من الجميع تكون فيها والحركة الإسلامية وذراعها حزب المؤتمر الوطنى حزبا كسائر الأحزاب تنافسها في اطار وحاضن ونظام سياسى ديمقراطى وحكم راشد. ويعين الرئيس شخصية قومية مقبولة للجميع لتكوين حكومة ذات توجه قومي ( ليست بمحاصصات حزبية وقبلية وجهوية) بالتشاور معه ومع القوى السياسية والوطنية والمجتمع المدنى لا دارة البلاد لفترة انتقالية لا تقل عن خمسة أعوام حتى تخرج البلاد من هذا التردى الاقتصادى والاحتقان السياسى. يصاحبه الاتفاق على برلمان بالتعيين لا يتجاوز المائتين عضوا للمشاركة في التشريع والسياسات العامة والاقتصادية خاصة الموازنة العامة والرقابة على الحكومة ومواجهة الفساد ويكون البرلمان موضعا لحوار ثانى صادق ومنتج للوحدة الوطنية وهنا يمكن تمثيل كل القوى السياسة والمدنية والنظامية في البرلمان ويقوم البرلمان بتعيين مجلس أمن قومى من رموز البلاد وممثلين للأقاليم ويضع دستور ثابت يحدد كيف يحكم السودان وقانون انتخابات جديد مقبول من الجميع وتعديل القوانين التي لا تناسب المرحلة الجديدة.. هذا ما أراه وبالله التوفيق.
محجوب عروة
محجوب عروة ( أراك ) وقد تغيَّرت ..
..
..
لن يقبل الناس ( من ) البشير إلا ذهابه ..
..
..
يا محجوب:-
( من كان يُؤْمِن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت )
هذا من كلام المصطفى صلَّ الله عليه وسلَّم ومن رواية أبي هُريرة ومتفق عليه عند البخاري ومسلم ..
يا استاذ عروة البشير اساس المشكلة ولن يكون جزء من الحل
البشير سمح لاقاربه ومنسوبى حزبه واقاربهم بالفساد والثراء الحرام وولغ هو و حزبه فى دماء السودانيين واموالهم واعراضهم باسم التمكين والتحلل والسترة
البشير وحزبه اساءوا ليس فقط للشعب بل لدين الله بتبرير انحرافهم ولصوصيتهم بفقه منحرف وشاذ
لا رحمة ولا قبول للبشير ولا للمؤتمر الوطنى ولا لكل من شارك بالقول او الفعل فى الخطيئة الاولى، الانقلاب.
تسقط … تسقط … اسقط بس …
طوارئ ؟طوريه يطقوك بيها راسك المدوقس دا ….ياخ نحنا فى طوارئ من ٨٩ لغايه الليله البلد ما استفادت منها غير انوا قعدنا فى بيوتنا من المغرب ومرات العصر والحركه الاسلاميه حايمه تقدل جابت لينا ود الحرام الاسموا المؤتمر الوطنى وابوهو منو لليله ما عرفناهو ….يا سيد البشير لو وفر حمايه للحراميه ديل تانى كمان خمسه سنه والله يبيعوا المطره البتجينا من ربنا انت ماشايف جيرانك الكيزان وصلوا وين والباد وصلت وين ؟ البشير اساس المشكله ويجب محاكمته كدنيا اولا واذا فضل فيهو شئ نرسلوا يحاكموهو بقانون القوات المسلحه التى قتل خيره شبابها وعماد كثير من الاسر وهم ضباط بها .والسلام معليش لتمنى الطريه وما بمسحها .
لا بد من حكومه انتقالية يحكمها الجيش لمدة 5-10 سنوات متواصله واعطاء الاحزاب الحالية فترة سكون وهدوء بعد ما عاشوا فساد فى حق الوطن وكانت عملية سياسية هدفها كما يقال تكويشة العمر والمكاسب الحزبية الضيقة والمنافع الشخصية والفساد مما اقعدت حكومة المؤتمر الوطنى ولم يعوا الدرس ونفس الاخطاء السابقة اتت عليهم لانهم لم يفسحوا المجال للقوة الشبابية المصابرة والمستشرقة للمستقبل بدولة قوية يحكمها القانون على الكل ولكن الخطا هو فقه التحلل والمحسوبية وضياع حقوق المواطن واستشراء الفساد وترهل الدوله والمخصصات الحزبية الصورية اقعدت الاقتصاد وايضا تدمير المشاريع القومية ولا ننسى الحصار والذى سببه الانقاذ ويمكن الالتفاف حوله بدون شعارات براقه لم تفد الوطن ولم نعد له بالاعداد السليم وكانت الكارثة واخوان اليوم هم اعداء اليوم وكل زول وحزب رمم عظامه من حقوق المواطن الاساسية بالتنمية المنشودة فى الصحة والتعليم والبيئة والصرف الصحى والمطار والسكة حديد ومشاريع مهمة وحقيقية ويمكن ان ينتقل الوطن بها لرحاب افضل ولكن الرؤية الضيقة والحزبية الضيقة وعدم فتح الباب لكل الوان الطيف فى خدمة الوطن والتنمية سوف تظهر للعلن وليست لفئة معينه او التجار از رجال الاعمال لمن اثروا والوطن افرق من الحياة وهكذا الطامه ويمكن للجيش والامن ان يتمتعوا برواتب جيدة وايضا الطبيب والاستاذ والعامل وبنفس القدر ؟ ولكن الاوليات ونكران الذات معدومه فى الانقاذ وعملوها فلل وسيارات وزيجات ونسوا حقوق المواطن المشروعه من ماكل ومشرب وتعليم وصحة وتنمية حقيقية فى الواقع و30 سنه لم تكن بالدوله مطار ولا سكة حديد ولا اصلاح بيئة ولا صروح تعليمية بالصورة المطلوبه ؟ واين اموال الذهب والبترول والرمل الاسود والابيض والقطن والصمغ والزراعه وكلها لم تفى لانه لم تحصل لها تطور فعلى وتنمية حقيقية وختاما وكانت الكارثة . ومن صنع الانقاذ واحزاب المترهلة وختاما يجب خدمة المواطن اولا وليس الاحزاب فى مخصصاتها الخ الاولى بها الوطن ومعيشة المواطن وهذا معروف فى كل دول العالم صوت المواطن اقوى من سلطة الاحزاب وهنا الصورة مقلوبه وعليه امل بان اخوانا فى الاحزاب لا تتغولوا على ثورة الجياع والبؤس والشقاء وخلوا الشباب بنفسهم يحكمون المره دى وادوهم فرصة وسوف تغروا المركب لانها اتت بمقاس شباب المرحله وكفانا احزان وبؤس وشقاء وهضم حقوق المواطن البيسطة فى الخدمات التعليمية والسكن العشوائى والذى لا يليق بادمية الانسان السودانى وما يسمى السكن الشعبى واين الاستفادة من ماليزيا والدول الاخرى وكلها ارهاصات وامانى فى الهواء الطلق يا اخى غلام الدين وزير السكن الشعبى ؟ واين التطور ؟ وهذا مشهد ومثال حى للمواطن وعشان تعرفوا وكيف يفكرون حكومة الانقاذ ؟ لرد حقوق المواطن فى سكن بائس يزيد الهم والغم والشقاء وانعدام فن المعمار والخ
أنتم تتكلمون عن الديمقراطية كمان هم كمان عندهم حق في البشير او أي كان
عشان كده في ناس تخرج مؤيدة البشير
هم كانو جونا بالديمقراطية يا على عشان يكون عندهم حق فيها؟؟؟؟
ما قلبو الديمقراطية وزوروا الانتخابات وعذبو المعارضين وقتلوهم … وتفول لى عندهم حق؟؟؟ الحق اليقطع حلوقهم … ما فى ليهم غير اعواد المشانق على اسوار القصر … اليصبرو علينا بس … وتسقط بس
ذهاب البشير هو بداية الحل..هو اصلا الوصلنا لي كده منو…حامي الفساد الاول واكبر الحرامية هو ومرتو واخوانو..عشان كده غيره بسرق بي عين قوية وما يقدر يقول ليهم اي كلمة..
فهم هو مفروض تفكيك للظام لا يدخل البلاد في حالة فوضي وخراب لكن اذا قبل العوير هل الفقير برضي
لو كنت البشير لانتحرت وريحت البلاد والعباد من شر وجودي
ههههههههههههه. ثم. هههههههههه. ثم. ههههههههههه ،،،،م. قالوا. ليهو. تيس. قال احلبوه. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بلد كلها اجانب
تاني البشير. أما انت ما فاهم الشعب عايز شنه او غبي. او محتال
الشعب قال البشير
تسقط بس فاهم ولا ما فاهم
تسقط بس
لااااااااا للخراب. .لاااااااااا للدمار. .لاااااااااا للقتل. .لاااااااااا للفوضى وزعزعة الأمن وانتهاااااااك الأااااااعراض وضيااااااع الأسر
عروة يعود الي قواعده الكيزانية بسلام..ده اغبي حل ممكن شخص عاقل يتخيلو لانو مشكلة السودان في بشة وكيزانو ..يسقط بس
أتمنى ان بظهر لنا واحد في هذه الايام لا يؤمن بالحزبية ولا بالديمقراطية.يحكمنا حكم ناشف يطبق القانون علي الكل …تبدا من اترك باب بيت فاتح من يدخله بدون استئذان تكسر رجله امام الجميع وقيس علي ذلك باقي الأمور
نحن شعب خامل لا نقضب حتي نجوع ولانعمل حتي تنطق المعاول .
نربد حاكم لا توجع راسه الحزبيات والسريره السياسة واصحاب الحنك البيش.
نريد حاكم يصدر قانون قانون ويطبق بالبيان بالعمل. والفوري حتي يصل ردعة حتي الحجر الأصم..
كفاية مقلطات سياسية الكل عايز الشعب لكي يركبة ويوصله لسدة الحكم
نريد حاكما واحد الكل له مطاع الا نقه ةصحفينن ولا مساعدين. الكل يعمل.وبس والكل يعلم ان الخطأ بجون فادح…
هكذا تدار الدوله….
عروه يعروك في ابو جنزير
الحل في الانتااااااااااااج.
الناس بدل تضيع وقتها في التنظير والوسائط أجدي أن تذهب للزراعة والتجارة والصناعة والصييد.
حكومة عاطلة ومترهلة .
وشعب عاطل من الكشتينة لليدو وللضمنة وباقي الوقت في النت.
عمل بدون تفاني ولا اخلاص.
وشباب متكدس في بناتر ستات الشائ والجلسات وضياع الوقت .
المشكلة ليست في الحكومة فقط.
المشكلة فينا جميعا يجب اعادة فرمتة فقد أدمنا التنظير بدون عمل .
كلامك ياركس صاح مية المية