(26) باخرة وقود من الإمارات للسودان

(مواطن شريف) لافض فاك لقد اصبت عين الحقيقه بهذا التعليق.

الخوف منتمويل الزراعه امشي للكروش الكبيره
بعدين البترول بقروش مش مجاني
اامجاني منحه بسيطه من المجموع الكلي

حكومة تشحت ليل ونهار ( تسقط بس )

نشكر دوله الامارات علي الوقوف مع حكومه الانقاذ للمساعده في حل الاختناقات الناتجه عن الحصار,, وسؤ ادارالحزب الحاكم للموارد,وتفشي الفساد الذي افرخ شح العملات الاجنبيه وبالتالي تعدد الازمات!!!
نحن نعلم ان علاقه الدول مبنيه علي المصالح وليست علي العواطف, وفي دعمكم بقاء الدوله السودانيه متماسكه استقرار للممنطقه العربيه والخليجيه ولمشروعكم الاقليمي بالساحل الافريقي ولكن….. هل نٍدلّكم علي ماهو انفع لكم ولنا, الاستثمار في (الذهب الاخضر) وهو كما تعلمون مورد دائم لاينضب, و حافظ للثروات بل ينميها ,وهو مصدرللقوه الذاتيه والامان والاستقرار الاقليمي وفيه استقلال وحريه للقرار..نامل ان يجد ندائتا هذا اذان صاغيه ويتم ضخ عشرات المليارات من الدولارات لنوظيفها للزراعه في السودان… ولكم التحيه

الخازوق الـ 25 تكون كضبة

بسم الله والحمد لله ولا حول ولا قوة الا بالله في الحقيقة الامر لم يعد ينحصر في مسألة توفير الوقود وتوفير الخبز الاآن السعب السوداني يقول لكم (تسقط بس) لأنكم حكمتو السودان ٣٠ عام وكان في البداية شعاركم نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع وها نحن حتى الآن ننتظر دول الخليج كي تتصدق علينا لنعيش في حين كل العالم يعلم بأن خيرات السودان كافبة بأن ينعم ابناء السودان بحياة كريمة ولن ننسى سعاركم الاول والذي الهب مشاعرنا (في سبيل الله قمنا نبتغي رفع اللواء لا لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء فليقم للدين مجد والترق منا الدماء او ترق كل الدماء) هذا الشعار لم يتحقق منه سوى شئ واحد وهو اراقة الدماء لأننا تأكدنا تماما بأنكم لم تعملو من اجل رفع لواء الدين فقد امتلأت بلادنا بكل انواع الفساد وانتم ما عملتم الا للدنيا فاكتنزتم الاموال ووزعت الاراضي الفاخره لأهلكم وبنيتم القصور ذوات أحواض السباحه وركبتم السيارات الفارهه وتزوجتم النساء مثنى وثلاث ورباع (الله لا يهنيكم بيهم) ولم تمجدو الدين ولكنكم ارقتم الدماء لذلك خرج الشعب لاسقاطكم وستسقطون باذن الله ولن تفيدكم بواخر الشحده لا نريد بعد اليوم حكم دكتاتوري متسلط اعمى ابدي نريد الدمقراطية والحرية نريد ان نختار من يحكمنا واذا فشل نغيرو بعد اكمال فترته واذا نجح نفوزو فتره تانيه واخيره بعدها لا يحق له حكمنا حتى ان كان ممتازا فترتبن رئاسيتين تكفي ان يفعل ما في جعبته بعدها يترك المجال لغيره لتحقيق مبدأ التبادل السلمي للسلطة

ههههههاي. ..مش 26 باخرة ..إن شاء الله 260 باخرة ..طالما الفساد مستشري في أوساط المسؤولين ..فلا فائدة تذكر ..اكيد الغنائم اتوزعت قبل وصول البواخر. …الرووووب. .الشعب السوداني قال …وااااي