الوطني: مليار دولار ستكون في خزينة الدولة، وأفراد من تجمع المهنيين تلقوا أموال من الخارج

دي حقنة تخدير وبس ,الناس دي تكذب لمتين!! لخص لينا حل مشاكل السودان في سطرين وهم قاعدين ليهم ٣٠ سنة ما عملوا حاجة. إنتخابات إية البتعرفوها إنتو حاكمين البلد ٣٠ سنة بالسلاح والقوة لمن الشعب قام عليكم حتي إتذكرتوا الأنتخابات, كلمة الأنتخابات دي كلمة ما بتشبهكم. تسقط بس

ال ٥٠٠ مليون الدخلت خزينة الدوله دي الفاسدين مرت عليهم كيف ؟ ما شافوها ؟ غريبه دخلت خزينة الدوله ولسه قاعده ؟ ءاسلمتم ؟ عليكم من الله ما تستحقون عاجلا غير آجل مافعلتوه بالشعب ترونه في انفسكم وفي اهليكم

تجمع المهنيين اتلقلو دعم من الخارج طيب المشكله وين .انتو حكومه حاكمين بلد ٣٠ سنه عمرنا ما سمعنا ميزانيتكم فيها فائض عايشن علي الشحذه والمعونات الخارجيه تقول مخيم لاجئين وزعلانين علي الدعم اللي اتلقاهو تجمع المهنيين. تسقط بس

كل (48) ساعة !!!!!…

كلفتو نفسكم والله

مفروض مجتمعين 48 ساعة ( فى اليوم ) .. وكلكم

اخي الكريم د/عبدالرحمن الخضر:
أولا:
التحية لكل افراد الشعب السوداني بكل اطيافه وتوجهاته المختلفة
ثانيا:-
لم يعد الحديث عن المؤامرات والمندسين والمخربين يجدي فتيلا لأننا في عصر كل شئي فيه علي الطاولة ويحتاج الفرد لمعرفة ما يدور حوله فقط بضغطة زر وهو علي فراشة وتصبح كل الأشياء امامه واضحة وجلية – المطلوب الان مخاطبة المشكلة بكل وضوح بعيدا عن الأشخاص لان الشعب السوداني الان بعيد تماما عن الحكومة لسببين أولهما من هم يدعون انهم مؤيدي الحكومة يحتشدون امامها رغم قلتهم وينعتونها عندما ينفض السامر ولعمري هم اكثر اضرار بالنظام ممن يتظاهرون امامها. ثانيهما الارتباك الواضح في مخاطبة الشعب السوداني الذي ما عاد يثق في وعود الحكومة بغض النظر عن مصداقيتها من عدمه فيما تطرح.
نعود الي المليار دولار المتوقع دخولها الخزينة لابد من ذكر مصدرها لأننا ما عدنا نرغب في مزيدا من المسكنات التي ما ان زال اثرها حتي يعود الألم اكثر ايلاما من ذي قبل وهنا لابد من طرح سؤال ثم ماذا بعد المليار خاصة بعد كشف الأخ معتز لسعر باخرة الجازولين التي تكلف اكثر من تمانين مليون كم يعادل هذا المليار من هذه السفن عددا؟ الحل اخي عبدالرحمن يحتاج الي جراحة قاسية وصعبة المراس تتمثل في خروج الدولة الكامل من منظومة الاقتصاد وتحرير كامل علي ان يتم حل كل شركات الدولة ممثله في كل قطاعاتها العسكرية والمدنية واحكام السيطرة علي كل مواردها بواسطة وزارة المالية لتتمكن من تنفيذ سياسية الإصلاح الحقيقة وتوجيه موارد الدولة نحو مشروعات التنمية للنهوض بالاقتصاد السوداني – إضافة لذلك لابد من تحرير الاقتصاد وإتاحة الفرصة للقطاع الخاص عن طريق المناقصات الشفافة دون محاباة لاحد لزيادة سرعة دوران رؤوس الأموال وكما يعلم الجميع ان الاقتصاد ينمو بسرعة دوران راس المال وما يحدث الان تجميد كامل للاقتصاد السوداني ولا نجد أي من شركات الدولة التي تسيطر علي اقتصاد الدولة إقامة مشروع تنموي واحد. فالحل في مخاطبة جذور المشكلة بدلا من نعت الاخرين نعتا يؤجج الوضع بدلا من تهدئته فمثل هذا الحديث عفا عليه الدهر وصار اضحوكة وتندر بين افراد الشعب السوداني وكل يوم يمر تتقارب المسافة بينه وبين تجمع المهنين وتتباعد مع الحكومة وحديثي بصفة المراقب لحال الشارع وهي الاصدق من التقارير الرسمية. اللهم اني قد بلغت فاشهد – د/ محمد احمد حامد

دخل ولا مادخل؟ تسقط بسسسسسسسسسسسسسسس ويمشي العجوز القرف ويقعد في زنزانات لاهاي بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس؟