عقب عودتهن للعمل .. بائعات الشاي بشارع النيل يبدين إحباطهن من ضعف الإقبال

السبب هو أن الشباب كشف اللعبة وأن موضوع ستات الشاي وشارع النيل ما هو إلّا مصيدة وواحدة من أساليب الكيزان الخسيسة لتغييب عقول شبابنا الواعي بالمخدرات وحبوب الهلوسة
ولا أستبعد أن تكون ستات الشاي بشارع النيل قد تم جلبهن وتجنيدهن بواسطة قوش وجماعته للتجسس على تجمعات الشباب
تسقط بس

يا كاب جداد لينين أثرتم الكراهية ضد الجميع من رجال قانون وشرطة وجيش وأمن وقوى سياسية وأفكار معينة وشخصيات كثيرة فشرطي المرور جعلتموه رجل أمن متخفي مما أدى لتعديات ضده ونشرتم الإشاعات عن مواطنين أبرياء بأنهم أفراد أمن ليتم استهدافهم لتصفية حسابات شخصية وجعلتم البقية كيزان ودجاج إلكتروني ولم يبق لكم إلا ستات الشاي بعد فشلكم في إسقاط حرف النون فقط من النظام، هذه هي المرة الثانية التي أدافع فيها عن ست الشاي في هذا الموقع خلال أسبوع بعد إساءات جداد لينين لهن.. فالمهنيين الحقيقيين وأتباعهم لا يعتدون لفظيا على أصحاب مهنة شريفة مثلهم وهذا دليل على أنها احتجاجات برجوازية صغيرة وليست ثورة بروليتاريا.
لا لاتهام بائعات الشاي بالتجسس ونشر المخدرات وحبوب الهلوسة فهذا ما يقوم به الشيوعيون لصالح السفارات وليس ستات الشاي لمصلحة البلاد والعباد.
لا للغلاء والسياسات الاقتصادية الفاشلة.
لا للفساد وأهله.
لا للشيوعية ولا للإلحاد.
نعم لوطن آمن رخي.

الناس كلها خايفة من حال البلد ناس خايفين يمشوا الخرطوم وتطلع مظاهرة يختلط الحابل بالنابل .. ستات الشاي حريم بيربوا ايتام ما كلهم منحرفات وبيعات خرشة