تعاهدت قوات الدفاع الشعبي بمحلية الخرطوم على جاهزية (5) آلاف مجاهد لقبول جميع التكاليف التي تؤمر بها في إطار الذود عن حمى الوطن وصد المهددات الخارجية، بجانب المشاركة في جميع مشروعات التنمية والخدمات التي تقترحها المحلية، وأشار منسق قوات الدفاع الشعبي بالمحلية جلال جعفر، خلال اللقاء مع المعتمد الفريق شرطة محمد أحمد علي ابراهيم حسب صحيفة آخر لحظة، عن عدم تواني قواته في قبول أي تكليف، فهم كثيرون عند الفزع قليلون عند الطمع، وأكد عن استعدادهم واستنفارهم لجميع القادة والمجندين لتحقيق الربط المطلوب للمشاركة بفعالية في حملات إصحاح البيئة والنظافة الراتبة كل يوم سبت أسبوعياً.
من جانبه امتدح معتمد الخرطوم الفريق شرطة محمد أحمد علي، الدور الذي تضطلع به قوات الدفاع الشعبي في صون العقيدة والوطن والتضحيات الجسام التي قدمها منسوبوه، وأشار بأن الدفاع الشعبي هو سيرة ومسيرة حافلة تأثر بها كل بيت سوداني روته دماء الشهداء، لذلك سيظل راسخاً بالرغم من المتغيرات، لأنه قام على قضية الوطن الواحد.
الخرطوم (كوش نيوز)
مجاهدين لحماية حكومة تقتل المعلم بادخال الحديد فى دبره , اما ان لهذا الهوس ان ينتهى
يا حكومة الانقاذ خلوا هذا الهراء
مش تخيبوا خمسه الف لو جبتوا خمسين الف ما بحلوكم
اخسن ييكم تتعاملوا بجديه مع مساكل البلد
الشباب دي تاني ما بيرجع
والله مااظن في مهددات للبلد غيركم
كلمه مجاهد دي كلمه كبيره والكبير الله ..
جهاد الدين وجهاد النفس وجهاد المال وجهاد العرض وجهاد الوطن..
انتم استخدمتموها في غير موضعها ..
كلمه حق أريد بها باطل ..
ديل يسمو قمعيين منتفعين. بلد ملئ بالاغبياء واللصوص وكلاب الطرق …
يجمع الشرزمه والجهلا ليحمي نفسه وهم من يدفعون الثمن امام الله أولا وامام خلقه
حسبنا الله ونعم الوكيل
وصفوا لهم حلايب و شلاتين و الفشقة المحتلة
هؤلاء أقحموا إسم المجاهدين إقحاما فلا تسيئوا للمجاهدين رجاءا فللحكومة من يغنيها عن المجاهدين الذين همشتهم لعقود.. المجاهدون أدوا دورهم في الحرب بعيدا عن المدن الآمنة وحتى في الجنوب لم يعتدوا على مواطن أو مدينة وكانوا رمزا للعفة والطهر وكلكم تذكرون رموزهم علي عبد الفتاح والمعز عبادي وغيرهم ولم يشهد التاريخ لهم تفلتا وكانوا أصحاب قضية واضحة هي الدفاع عن الشريعة والوحدة ومعظمهم الآن في الشارع والرصيف يعانون ولا يعجبهم أي شيء تقوم به الحكومة فضلا على انقسامهم على الأحزاب المنشقة عن الوطني واعتزالهم للحرب وليس هناك وظيفة إسمها مجاهد ولكنهم كانوا يقضون أشهرا في مناطق العمليات ويعودون كمواطنين عاديين وطلاب وموظفين وعمال وأساتذة جامعات فهم ليسوا كطالبان أو بوكو حرام أو داعش وهم بينكم الآن ومعكم في كل بيت عزل مسالمين.. لا تصدقوا أن مجاهد سيطارد الناس في الشوارع ويجاهد فيهم يستحيل ذلك فللدولة شرطتها وأجهزتها.
واعلموا أن شهيد خشم القربة عضو في الحركة الإسلامية الكبرى وهذا يوضح لكم أن قواعد الحركة ليسوا كائنات فضائية غريبة عنكم وليسوا سواء.
إقحام إسم المجاهدين هو هلع ولعب بالنار.
الدفاع الشعبي .. في الحرب لقم وفي السلم نغم .. مدرسة فريدة .. عندما نوديا يا خيل الله اركبي توافدو حتي فاق العدد المطلوب دفاعا عن هجليج وفي كل الحروب تجدهم في الصفوف الامامية .. نحترم تلك المدرسة
تسقط-بس#
عن أي جهاد تتحدثون.
عليكم بالجهاد الأكبر جهاد النفس عن الفساد والكذب والنفاق وشهادة الزور.
هل هو تهديد بجعل الشعب يقتل بعضه.
كما جاهدتم في الجنوب ثم قال زعيمكم أنهم ماتوا فطيس
أول ما يجب أن يزال بعد سقوط هذا النظام هو جعل القوات المسلحة السودانية هي القوات الوحيدة المالكة للسلاح والصلاحيات .لا دفاع شعبي ولا دعم سريع.
إنتهى وقت الإصلاح واضعتم فرصتكم في تقديم نموذج للحكم يحتزى به وفشلتم فشلا لا يوصف.
فشلتم في الإلتزام بالمبادئ والمنهج والسلوك الإسلامي. واصبحتم نموذج يضرب به المثل في الإسلام السياسي الفاشل.
هل عرفتم لماذا
لأنكم فقدتم برنامج التربية الذي كان أساس وقتكم.ولانكم رفضتم النصيحة من الصادقين واخترتم التأييد من الانتهازيين.
الآن جاء وقت الحساب
غير مستغرب طبعا فهم اهل الكذب الذي يكذبوه حتي علي انفسهم.انتم فقط تحمون نظامكم الذي اذا انقلب فلن تجدو الكفاف لانكم اناس غير مؤهلين للدخول في اي منافسة حقيقية مع اشخاص اخر.سوف تقاتلون من اجل مصالحكم الخاصة هذه حتي اخر فرد من الشعب السوظاني وسوف ننتصر.
هههههههه
جعجعة فارغة
تسقط بس
خفت يا الكمسنجى ولا شنو
خمسة آلاف مرتزق لحماية نظام اللصوص والسفلة من غضبة الشارع ..
ياتو شارعما هم ديل الشارع ذاتو, انتو مساكين والله.
طبعا كل الكلاب القامت تهوهو فوق دى الطاقية طلعت قدرها,البسوا اهه. بالعافية.
لا للمساس بسيادة السودان وامنه
يزول سوداني…..تزاول من ضلك. ..قول أمييين
لا تهاون ولا تقاعس في حماية الوطن ومكتسباته، علي الاجهزة الامنية ان تضرب بيد من حديد لكل من تسولت له نفسه