اقتصاد وأعمال
عُضوٌ بهيئة عُلماء السُّودان يُهاجم الطاقم الاقتصادي ويدمغه بالفشل
كَشَفَ داعية في هيئة علماء السودان، عن تعرُّضه للخداع إثرْ استجابته لمُبادرة تحث على إيداع الأموال بالبنوك مع تَعهُّدات باستردادها عند الطلب.
وحمّل عُضو هيئة عُلماء السُّودان، ومقدم برنامج “فتاوى” على قناة النيل الأزرق، محمد هاشم الحكيم، الطاقم الاقتصادي حالة تردي الأوضاع، واصفاً أفراده بالكذب والفشل.
وكان اتّحاد أصحاب العمل دشّن مُبادرة باسم “إيداع” لحث رجال الأعمال على توريد مُدّخراتهم في البنوك لحل أزمة السُّيولة، شريطة استردادها متى أرادوا ذلك.
وبحسب صحيفة الصيحة فقد أوضح الحكيم في مقطع فيديو بَثّه أمس، أنّه شارك في المُبادرة ليستفيد من ماله الفقراء والمساكين، بعد وعدٍ باستردادها متى احتاجوا إليها، وقال: “نتيجة هذه المُبادرة أقرّ بأنّني قد خُدعت، ولم أستطع حتى هذه اللحظة أن استرد أموالي”، وأضاف: “المؤمن لا يكذب”.
الخرطوم (كوش نيوز) .
اخونا محمد هاشم ….الخداعوالكذب عندهم لاحصر له خدعونا وكذبوا علينا بإسم الدين وهذا اساس البلاء الذى نحن فيه …ويكذبون ويشحدون يإسم السودان وقاتلوا اخوتنا فى اليمن بإسم الجنديه السودانيه …غنوا واغتنوا بإسم الدين والتمكين ….هدموا قيم المجتمع بإسم الدين ….رشوا وارتشوا وسرقوا وسنوا قانون التحلل بإسم الدين ….هم الان فى الطريق لسن قانون يمنع ملاحقه المفسدين واخشى اخى ان يكون بإسم الدين ……فوض امرك لله واستعذ من بنوكهم وجميع ملتهم قبل الشيطان .قل اللهم انى اعوذ بك من الكيزان وشقيقهم الاصغر الشيطان
هو واضح يا اخوى محمد هاشم الوضع الاقتصادى منهالر والسبب الزمرة المتفلسفه الاقتصادية الحالية وهم يقولون ولا يفعلون وسبب البلاوى فى الوطن هو عدم الشفافية وانعدام تطبيق القانون على المفسدين وليس لديهم فكر اقتصادى مرحلى لان نوعية الاقتصاد السودانى اقتصاد تقليدى وعشان تحوله لاى نوع من المدارس الاقتصادية المعروفه وهو تعزيز وتطوير الانتاج المحلى كما وكيفا ومن ثم انشاء البنية التحتية الر خيصة لنقل المحلى طرق وسكة حديد وتحفيظ المزالاع البسيبط وومن ثم المستثمر الوطنى وليس الاجنبى لان هناك من يتصيده من الفاسدين من اجل الكوميشن وهذه افة دول العالم الثالث ومعروفه تلك القصص وعليه امل بحراك وحكمومه قومية جديده بمشاركة الشباب ولهم الحق الطبيعى وهم ادرى بالفساد وموقعه وبالتالى النهضة بالوطن وسمها ما شئت حكومه قومية جديدة او شبابية او ولكن لا جيش لا احزاب قديمه وهى سبب المباشر فى تلردى الوضع لجريهم وراء المناصب والخ وكانت الكارثة وكيف دوله بتعدد مواردها تنهار اقتصاديا وتستجدى الول لمساعدتها وهو الفشل بعينه وقلنا الكلام ده من واقع تحليلنا للوضع وخوفنا من الطوفان وقد اتى وامل بان حكومة الانقاذ ترضخ للشباب وتسلمهم الر اية باى شكل وتكون جسم معارضه شبابية قوية فى البرلمان وحتى نشوف الحساب وضرب المفسدين والنتائج الايجابية لروح الشباب وتسلحهم بشعار العدل وسلطة القانون والسلام والامن للوطن والازدهار الاقتصادى الحقيقى وكشف الحسابات والاوليات وكيفية عمل تنمية اقتصادية واجتاعية وسياسية نظيفه ومواكبه وبرؤى جديدة وواضحة المعالم بالولاء لله والوطن والقانون والعدل والمساواة والله المستعان
هو واضح يا اخوى محمد هاشم الوضع الاقتصادى منها والسبب الزمرة المتفلسفه الاقتصادية الحالية وهم يقولون ولا يفعلون وسبب البلاوى فى الوطن هو عدم الشفافية وانعدام تطبيق القانون على المفسدين وليس لديهم فكر اقتصادى مرحلى لان نوعية الاقتصاد السودانى اقتصاد تقليدى وعشان تحوله لاى نوع من المدارس الاقتصادية المعروفه وهو تعزيز وتطوير الانتاج المحلى كما وكيفا ومن ثم انشاء البنية التحتية الر خيصة لنقل المحلى طرق وسكة حديد وتحفيظ المزارع البسيبط وومن ثم المستثمر الوطنى وليس الاجنبى لان هناك من يتصيده من الفاسدين من اجل الكوميشن وهذه افة دول العالم الثالث ومعروفه تلك القصص وعليه امل بحراك وحكومه قومية جديده بمشاركة الشباب ولهم الحق الطبيعى وهم ادرى بالفساد وموقعه وبالتالى النهضة بالوطن وسمها ما شئت حكومه قومية جديدة او شبابية او ولكن لا جيش لا احزاب قديمه وهى سبب المباشر فى تردى الوضع لجريهم وراء المناصب والخ وكانت الكارثة وكيف دوله بتعدد مواردها تنهار اقتصاديا وتستجدى الدول لمساعدتها وهو الفشل بعينه وقلنا الكلام ده من واقع تحليلنا للوضع وخوفنا من الطوفان وقد اتى وامل بان حكومة الانقاذ ترضخ للشباب وتسلمهم الر اية باى شكل وتكون جسم معارضه شبابية قوية فى البرلمان وحتى نشوف الحساب وضرب المفسدين والنتائج الايجابية لروح الشباب وتسلحهم بشعار العدل وسلطة القانون والسلام والامن للوطن والازدهار الاقتصادى الحقيقى وكشف الحسابات والاوليات وكيفية عمل تنمية اقتصادية واجتاعية وسياسية نظيفه ومواكبه وبرؤى جديدة وواضحة المعالم بالولاء لله والوطن والقانون والعدل والمساواة والله المستعان
هو واضح يا اخوى محمد هاشم الوضع الاقتصادى منهار والسبب الزمرة المتفلسفه الاقتصادية الحالية وهم يقولون ولا يفعلون وسبب البلاوى فى الوطن هو عدم الشفافية وانعدام تطبيق القانون على المفسدين وليس لديهم فكر اقتصادى مرحلى لان نوعية الاقتصاد السودانى اقتصاد تقليدى وعشان تحوله لاى نوع من المدارس الاقتصادية المعروفه وهو تعزيز وتطوير الانتاج المحلى كما وكيفا ومن ثم انشاء البنية التحتية الر خيصة لنقل المحلى طرق وسكة حديد وتحفيظ المزارع البسيبط وومن ثم المستثمر الوطنى وليس الاجنبى لان هناك من يتصيده من الفاسدين من اجل الكوميشن وهذه افة دول العالم الثالث ومعروفه تلك القصص وعليه امل بحراك وحكومه قومية جديده بمشاركة الشباب ولهم الحق الطبيعى وهم ادرى بالفساد وموقعه وبالتالى النهضة بالوطن وسمها ما شئت حكومه قومية جديدة او شبابية او ولكن لا جيش لا احزاب قديمه وهى سبب المباشر فى تردى الوضع لجريهم وراء المناصب والخ وكانت الكارثة وكيف دوله بتعدد مواردها تنهار اقتصاديا وتستجدى الدول لمساعدتها وهو الفشل بعينه وقلنا الكلام ده من واقع تحليلنا للوضع وخوفنا من الطوفان وقد اتى وامل بان حكومة الانقاذ ترضخ للشباب وتسلمهم الر اية باى شكل وتكون جسم معارضه شبابية قوية فى البرلمان وحتى نشوف الحساب وضرب المفسدين والنتائج الايجابية لروح الشباب وتسلحهم بشعار العدل وسلطة القانون والسلام والامن للوطن والازدهار الاقتصادى الحقيقى وكشف الحسابات والاوليات وكيفية عمل تنمية اقتصادية واجتاعية وسياسية نظيفه ومواكبه وبرؤى جديدة وواضحة المعالم بالولاء لله والوطن والقانون والعدل والمساواة والله المستعان