أبرز العناوينسياسية

المساعد الخاص للرئيس الأمريكي: لن يتم فرض أي حلول خارجية على السودان


قال المساعد الخاص للرئيس الأمريكي، سيريل سارتر، كبير المستشارين لأفريقيا بمجلس الأمن القومي، إن السودان يمر بتطورات ومرحلة انتقالية، داعياً الحكومة إلى احترام حق المواطنين في التعبير السلمي عن أنفسهم، كما طالب الجانب الآخر بالالتزام بالسلمية ذاتها.

وبحث سارتر مع مساعد رئيس الجمهورية، فيصل حسن إبراهيم، يوم الإثنين، في القصر الرئاسي بالخرطوم، سير المرحلة الثانية من عملية الحوار الأمريكي السوداني.

وأكد مساعد رئيس الجمهورية الالتزام بالحوار مع واشنطن في القضايا ذات الاهتمام المشترك كافة.

وقال المساعد الخاص للرئيس الأمريكي في تصريح صحفي عقب اللقاء “عقدت لقاءً مثمراً وبناءً مع مساعد رئيس الجمهورية، وجئت لمواصلة الحوار بين الجانبين ووضعه في مساره الصحيح، بما يقود إلى إزالة اسم السودان من الدول الراعية للإرهاب في وقت قريب”.

وأوضح سارتر بحسب وكالة السودان للأنباء – أنه ومع مزيد من الصبر ستتمكن الحكومة من إيجاد حل سياسي، وأنه لن يتم فرض أي حلول من الخارج على السودان.

ولفت إلى أنه ومن خلال العمل المشترك سيجد البلدان طريقهما إلى شراكة قوية.

الخرطوم (كوش نيوز)


‫17 تعليقات

  1. لا بد من اقناع طرمب او ايفانكا بتوجيه غارات بالصواريخ و القنابل الذكية لمعسكرات الكيزان و الامنجية والجنجويد و منازل قياداتهم
    ليلة واحدة من الالعاب النارية يصبحوا بعدها مبلسين و ميتين و متفحمين
    سمعت ان بوتين قشط البشكير كفين و كشح له كاس الواين في وجهه
    كما سمعت ان والدة موسى هلال تم قتلها بطريقة استخباراتية خبيثة حتى يتمكن حميدتي من القبض عليه اثناء تلقي العزاء في امه

  2. ما خطبكم أيها المناجيس وأصحاب المهنييين والشيوعيين الملاحدة. الم تعلموا ان الله انزل آيات محكمات.
    (يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ.)

    كنتم تاملون من أمريكا أن تقول كما تقولون تسقط بس)
    لم تشتري أمريكا هذا الشعار البائر.
    خاب ظنكم واندحرتوا خائبين.

    الإسلام باقي إلى يوم الدين.
    موتوا بغيظكم.
    2020 بس

    1. الإسلام باقي إلى يوم الدين لانه دين الله اتفق معك فى ذلك اما دين الكيزان والسلطة فهو مغاير تماما اذا كان رئيسكم نفسه يتكلم عن نظامكم الاقتصادى الذى تدعون انه اسلامى فقد قال انه اسوأ من اى نظام ربوى وان نظامكم العام الذى تدعون انه مبنى على الاسلام فقد قال انه يتناقض مع الاسلام 180 درجة بعد هذا لم يبقى من دينكم السلطوى الا اختلاسكم الاموال والتحلل منها وتعذيبكم وقتلكم السجناء والكذب قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أيكون المؤمن جبانا ؟ قال : نعم ، فقيل له : أيكون المؤمن بخيلا ؟ فقال : نعم ، فقيل له : أيكون المؤمن كذابا ؟ فقال : لا “ويقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله! قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئًا فجلس فقال: ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور، فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت. فممكن نعرف الان ماذا فعلت الحكومة بمدير شرطة كسلا والطبيب صاحب التقرير الاول.

      1. محمد احييك والله ود بنده تانى ما عندو كلام الصمت فقط يا ود بنده

      2. كفيت ووفيت هذا المتشدق بالاسلام …وهو منافق وأشر…..والاسلام برئ منه

    2. ورغم انفك وانف ريسك الرقاص تسقط بس؟ وستكنسور كنسا لابعد له تسقط بس؟ وستوقو كاماعز وستجزرو تسقط بس؟ وسلتعم الشعب كم الشعب غاضب اهرب تسقط بس؟ خنازير كلاب؟؟؟؟؟؟

    3. الكيزان اصلا ما يخجلو ولا يحسو
      انت يا ود بنده الكيزان زااااااتهم الاصليين بخجلو من نفسهم
      وانت حالتك اجير تدافع عنهم ؟
      هم زاتهم معترفين بي فسادهم وفساد اخلاقهم
      وتجارتهم بالدين

      تااااااااااني رجعتو تقولو شيوعية
      والله الشيوعية اكرم من الكيزان مليون مرة

      تفي عليك وعليك اكبر كوز وتاجر دين

  3. حقائق لاينكرها إلا جاهل :-

    الكيزان = الإخوان = القاعدة = داعش = صنيعة أمريكا وخادمة اجندها لدمار بلاد المسلمين
    حماس = صنيعة اسرائيل كما اقر بذلك شارون بانهم هم من صنعوا احمد ياسين وحماس وهم من خلصوا منه والبقية تخدم اجندتهم لاستزاف الموارد العربية وخلق الصراعات…ولكن من يفهم؟! هل هم الكيزان الاخونجية الذين قاموا بأخذ سيارات الاسعاف الكاملة التجهيز المهداة للشعب السوداني من الهلال الاحمر السعودي عدد(12) قيمة الواحدة اكثر من مليون ريال سعودي قاموا باهدائها لحماس قبل سنوات وهم الكيزان يتبخترون على شاشات التلفزيون وامام الكاميرات ايام الغزو الاسترائلي لغزة قبل سنوات. ألم تكن هذه مهداة وحق للشعب السوداني الغلبان وبأي حق قام هؤلاء الكيزان بأهدائه لحماس وةقادتها أصحاب العقارات والعمارات أصحاب المليارات في كل انحاء العالم وسويسرا ألم يكن الشعب السوداني الغلبان التعيس أولى بها واحق وهم ينقلون مرضاهم ونساءهم الحوامل على الكاوهات والحناطير والركشات والدفارات العناقريب والسراير والاكتاف للمستشفيات؟؟؟؟؟؟؟
    البشير لو لم يكن كلباً وخادما لأجندة أمريكا في المنطقة ووجوده غي مصلحتها لتم إزالته في ثوان مثل نوريقا لقد شطر البشير وطنه لدولتين إرضاء لمريكا خارقا كل القوانيين والاعراف الدولية مرنكبا الخيانة العظمى التي عقوبتها الاعدام وذلك دون إستفتاء كل الشعب السوداني شماله وجنةبه ولكنه غافل وتحايل على كل القوانيين الدولية واستفتى شعب الجنوب فقط وقسم السودان وهذا باطل حسب القانون الدولي وكله تحت رعاية امريكا ووعوده الخادعه له فقط وجد منها إبقائه على السلطة وهو الان كهل تجاوز ال 75 سنة من العمر ووصل أرذله ولقد استعاذ سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم من ارذل العمر ولكن البشير هذا الشيكان الاخونجي الفاسد نسى الله فأنساه نفسه ولم يتعظ وهو على حافة القبر ولايهمه حال هذا الشعب البائس الذي وصل به الامر من الجوع والفقر على أكل أرجل الدجاج التي تعيفها حتى الكلاب في اغنى بلد افريقي بثرواته الحيوانية وشرب الشعب السوداني الماء النتن المخلوط بالصرص الصحي واصحاب جلهم أمراض الفشل الكلوي والكبد الوبائي وأنتشر الفساد حتى أراضي ومؤسات وعقارات الدولة والشعب تم رهنها وبيعها في داخل السودان وخارجه وتم تدجين الجيش والشرطة وشراء ضمائرهم بالمال والمناصب والامتيازات وباسم الدين وخصص لهم 85% من يزانية الدولة والشعب وصاروا مخنثين رجاء منهم منهم أو فيهم إلا أن تحدث معجزة فثلاثون عاما ليست بسهلة فإذا كان مرسي الرئيس المصري الاخونجي الكوز رفيق البشير أوشك على أن يضي على الشعب المصري خلال حكمه الذي لم يستمر أكثر من سنة جعل فيها مرسي والاخونجية الكيزان المصريين يرون المر والعذاب من صفوف الغاز والبنزين وقرر مرسي لكل مرصري ثلاثة رغيفات في اليوم وكمان الكهرباء قرر أن يتم إطفاء الكهرباء منذ التاسعة مساء ولكن بفضل الله ولأن الله يحب الشعب المصري أخذه أخذ عزيز مقتدر وهاهو الان خلف القضبان ذليلا والشعب المصري الان ينعم بخيراته فلا أزمة رغيف ولاغاز ولاكهرباء ولاماء. لأن كلها كانت أزمات مفتعلة نتيجة صراع الاخونجية فيما بعضهم كما يحدث في السودان الان من ازمات نتيجة صراع كبار المسئولين وأقربائهم من الكيزان الذين سيطروا على السلع الاستراتيجية من دواء وقمح ودقيق وغاز وبنزين وديزل ومشتقات المحروقات واستشرى الفساد في السودان في كل مناحي الحياة نتيجة حال الفقر والدمار الذي وصل به هذا البلد الكريم وأهله من سوء عمل شياطين الاخونجية الكيزان لعنة الله عليهم دنيا وآخره.
    نسأل الله أن يأتى بالفرج على يد ابناء هذا الوطن الذين يتقون الله ويخافونه .. فالامل والرجاء في الله ثم ثم في ابناء السودان لاينقطع.. نسأل الله أن يجعل لنا من هذا الكرب والضيق فرجا عاجلا حتى ينعم هذا الشعب الصابر المحتسب بخيرات هذا البلد الجميل الذي خصه الله لطيبة أهله بخيرات الدنيا من من أنهر وأراضي خصبة شاسعة وثروات بشرية وحيوانية ومدنية ومناخات متنوعة .. وقبل كل هذا أقدم حضارات وجدت في تاريخ الانسانية جمعاء ولكن الكيزان اعتبروها اصنام والمصريين اعتبروها رمزا لهم فاحترمهم العالم مع ان الاصل هو السودان من توت عنخ امون واخانتون ونفر تارى ونفرتيتي وكيلوباترا وكلهم سودانيون نوبيون واسماؤهم بهي باللغة النوبية ولكن للأسف تعاقب ابتليت هذه البلاد بفئة حكم جاهلة باغية ظلموا هذا البلد وتاريخه واهله ونهبوا خيراته التي تجرى من فوقهم وتحتهم دون رقيب او حسيب .. ولكن الله يرى ولن يرحمهم وحسابهم ان شاء الله عاجل في الدينا قبل الاخرة .

  4. حقائق لاينكرها إلا جاهل :-
    سبب بلاء ومشاكل السودان الاقتصادية والاجتماعية هم الكيزان الاخونجيةظلمهم وجشعهم وفسادهم وطمعهم في الكرسي وبدأت لعبتهم بمكر وخديعة المقبور الترابي لنميري بتطبيق الشريعة وتحريفه للقوانيين وتطبيقاته والدين الاسلامي والشريعة السمحاء بريء من الترابي وافعاله وافكاره الشاذة والتي دس فيها السم في العسل لنميري وكان وزير عدله بعد المصالحة الوطنية في الثمانيات حيث خدع نميري وورطه بما تسمى قوانيين سبتمبر وأثار الكيزان الشعب على نميري بخلق الازمات عمدا في الخبز والمحروقات حيث كانوا يقومون بحرق الذرة والمواد الغذائية وتأليب الناس على نميري وخدعوا الشعب السوداني بقيادة الكوز المقبور سوار الصفيح والجزولي دفه الله المسخ القبيح الذي حول مكان تحفيظ القرآن التابع لنميري لعيادة خاصة به
    بخطة مطبوخة وكانها ثورة شعبية ونقلوا السلطة للأمة والاتحادي وهم يعرفون بأنهما ضعيفتان لن تصمدا امام قرنق وكلها فترة بسيطة ويدبرون وينفذون خطتهم بالوصول للسلطة عن طريق من أعدوهم وجندوهم سابقا من الجيش بخطة مدروسة بقيادة الترابي بدعوى الحفاظ على امن البلاد .. وهل كان قرنق غازيا اجنبياً؟؟؟!!! المهم وصل الكيزان للسطلة وضحكوا على الشعب السوداني باسم الانقاذ وانكروا بانهم ينتمون لاي جهة او حزب وبعد عشرة سنوات كذب على الشعب السوداني اعترفوا بانهم كيزان أخونجية وكمان كامل الدسم حسب قائدهم البشير قبل ايام… فاذا كان بداية الكيزان فماذا يتوقع الشعب السوداني منهم؟؟؟؟!!!
    الكيزان = الإخوان = القاعدة = داعش = صنيعة أمريكا وخادمة اجندها لدمار بلاد المسلمين
    حماس = صنيعة اسرائيل كما اقر بذلك شارون بانهم هم من صنعوا احمد ياسين وحماس وهم من خلصوا منه والبقية تخدم اجندتهم لاستزاف الموارد العربية وخلق الصراعات…ولكن من يفهم؟! هل هم الكيزان الاخونجية الذين قاموا بأخذ سيارات الاسعاف الكاملة التجهيز المهداة للشعب السوداني من الهلال الاحمر السعودي عدد(12) قيمة الواحدة اكثر من مليون ريال سعودي قاموا باهدائها لحماس قبل سنوات وهم الكيزان يتبخترون على شاشات التلفزيون وامام الكاميرات ايام الغزو الاسترائلي لغزة قبل سنوات. ألم تكن هذه مهداة وحق للشعب السوداني الغلبان وبأي حق قام هؤلاء الكيزان بأهدائه لحماس قادتها أصحاب العقارات والعمارات أصحاب المليارات في كل انحاء العالم وسويسرا ألم يكن الشعب السوداني الغلبان التعيس أولى بها واحق وهم ينقلون مرضاهم ونساءهم الحوامل على الكاروهات والحناطير والركشات والدفارات العناقريب والسراير والاكتاف للمستشفيات؟؟؟؟؟؟؟
    البشير لو لم يكن كلباً وخادما لأجندة أمريكا في المنطقة ووجوده غي مصلحتها لتم إزالته في ثوان مثل نوريقا لقد شطر البشير وطنه لدولتين إرضاء لأمريكا خارقا كل القوانيين والاعراف الدولية مرنكبا الخيانة العظمى التي عقوبتها الاعدام وذلك دون إستفتاء كل الشعب السوداني شماله وجنوبه ولكنه غافل وتحايل على كل القوانيين الدولية للمحافظة على كرسيه وإرضاء امريكا واستفتى شعب الجنوب فقط وقسم السودان الوطن الواحد منذ استقلاله لدولتين وهذا باطل حسب القانون الدولي وكله تحت رعاية امريكا ووعودها الخادعه له فقط وجد منها إبقائه على السلطة وهو الان كهل تجاوز ال 75 سنة من العمر ووصل أرذله ولقد استعاذ سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم من ارذل العمر ولكن البشير هذا الشيطان الاخونجي الفاسد نسى الله فأنساه نفسه ولم يتعظ وهو على حافة القبر وقد دمر اقتصاد السودان بدءاً من مشروع الجزيرة اكبر مشروع زراعي مروي في الشرق الاوسط وافريقيا ودمر السكة حديد وباع قضبانه لشركة جياد ونهى التعليم والصحة .. فبالله عليكم ماذا ابقى هذا الشيطان الاشر وهو الان وقبل يومين يتبجح ويقول بأن الانقاذ ( الدمار) لم يفعل شيء يندم عليه .. يابجاحتك وصحيح من قال إذا لم تخش عاقبة الليالي وإلم تستح فأصنع ماتشاء وهذا ينطبق علة نذير الشوم هذا المسمى نذير الشوم الذي اسموك البشير .. نذير الشوم هذا المدعو البشير لايهمه حال هذا الشعب البائس الذي وصل به الامر من الجوع والفقر على أكل أرجل الدجاج التي تعيفها حتى الكلاب في اغنى بلد افريقي بثرواته الحيوانية وشرب الشعب السوداني الماء النتن المخلوط بالصرف الصحي واصاب الناس جلهم أمراض الفشل الكلوي والكبد الوبائي وأنتشر الفساد حتى أراضي ومؤسات وعقارات الدولة والشعب تم رهنها وبيعها في داخل السودان وخارجه وتم تدجين الجيش والشرطة وشراء ضمائرهم بالمال والمناصب والامتيازات وباسم الدين وخصص لهم 85% من ميزانية الدولة والشعب وصاروا مخنثين ولا رجاء منهم أو فيهم يرون الظلم والباطل أمام عيونهم ولاينكرونه ولقد ماتت قلبوبهم من أكل السحت والحرام وصار الامر عندهم سيان ( ورحم الله جعفر نميري النزيه الشريف عزيز النفس الشجاع المتواضع الشهم الضكران الذي تنطبق فيه كل صفات السوداني الاصيل وآخر رجال الجيش السوداني الذي نفتخر به في كل المحافل الذي كان ايامه السوداني مرفوع الرأس محفوظ الكرامة عزيز النفس غير مهان أو شحات عند الذي يسوى وغيره كما فعل بنا البشير من مرمطة واهانة وذل وشحتة في ابواب الخليج وكسر هيبة السودانيين بذله ومهانته امام من كان لايسوى شيءأمام شموخ وكبرياء وعزة وضكارة السوداني في الماضي .. فالله لايكسبكم ياكيزان الشوم الاخونجية بما فعلتوه بهذا الشعب من انكسار وذل ومهانة .. نسأل الله أن يعوضنا من أصلابنا بمثل هذا الرجل الشجاع المهاب الرمز الذي يفتخر به كل سوداني نزيه)
    ثلاثون عاما ليست بسهلة في ظل هؤلاء الاخونجية الكيزان الحرامية فحقيقة الشعب السوداني ( معجزة اثبت انه معجزة زمانه بطول صبره على هؤلاء الكيزان السفلة) فإذا كان مرسي الرئيس المصري الاخونجي الكوز رفيق البشير أوشك على أن يقضي على الشعب المصري خلال حكمه الذي لم يستمر أكثر من سنة جعل فيها مرسي والاخونجية الكيزان المصريين يرون المر والعذاب من صفوف الغاز والبنزين وقرر مرسي لكل مصري ثلاثة رغيفات في اليوم وكمان الكهرباء قرر أن يتم إطفاء الكهرباء منذ التاسعة مساء ولكن بفضل الله ولأن الله يحب الشعب المصري أخذه أخذ عزيز مقتدر وهاهو الان خلف القضبان ذليلا والشعب المصري الان ينعم بخيراته فلا أزمة رغيف ولاغاز ولاكهرباء ولاماء. لأن كلها كانت أزمات مفتعلة نتيجة سيطرة ومراكز القوة وصراع الاخونجية فيما بعضهم كما يحدث في السودان الان من ازمات نتيجة صراع كبار المسئولين وأقربائهم من الكيزان كأن السودان كله ملك لهم وحدهم وحكر ومزرعة خاصة لهم ينعمون فقط هم الصفوة بخيراتها وبقية الشعب هم بهائم يذهبون للمزبلة لايهم وتاجروا باسم الدين والشعارات وخدعوا السذج المساكين برمي الفتات لهم من الصوفيه والحوارين وسيطروا على السلع الاستراتيجية من دواء وقمح ودقيق وغاز وبنزين وديزل ومشتقات المحروقات ومنحوا انفسهم الحصانات القانونية والجوازات الدبلوماسية وبنوا القصور واشتروا في ماليزيا والامارات الفلل وتجنسوا بالجنسية الامريكية والانجليزية وغيرها تحسبا للهروب ( معظم المسئوليين والوزراء يحملون الجنسية الامريكية والانجليزية خلافا للقانون وعلى راسهم رئيس البرلمان الحالي ججل وزراء البشير الحاليين والسابقين )واستشرى الفساد في السودان في كل مناحي الحياة نتيجة حال الفقر والدمار الذي وصل به هذا البلد الكريم وأهله من سوء عمل شياطين الاخونجية الكيزان لعنة الله عليهم دنيا وآخره.
    نسأل الله أن يأتى بالفرج على يد ابناء هذا الوطن الذين يتقون الله ويخافونه .. فالامل والرجاء في الله ثم ثم في ابناء السودان لاينقطع.. نسأل الله أن يجعل لنا من هذا الكرب والضيق فرجا عاجلا حتى ينعم هذا الشعب الصابر المحتسب بخيرات هذا البلد الجميل الذي خصه الله لطيبة أهله بخيرات الدنيا من من أنهر وأراضي خصبة شاسعة وثروات بشرية وحيوانية ومدنية ومناخات متنوعة .. وقبل كل هذا أقدم حضارات وجدت في تاريخ الانسانية جمعاء ولكن الكيزان اعتبروها اصنام والمصريين اعتبروها رمزا لهم فاحترمهم العالم مع ان أصل الحضارة المصرية بنائها النوبيون وهم في الاصل سودانيون من إعتبارا من توت عنخ امون واخانتون ونفر تارى ونفرتيتي وكيلوباترا وأخيرا الاسرة الخامسة والعشرون بقيادة بعناخي الذين حكموا مؤخرا مصر لمدة 75 سنة وحتى وصلوا آسيا وكلهم سودانيون نوبيون واسماؤهم هي باللغة النوبية والتي نتكلم بها حتى اليوم وترجمتها ومعناها معروفة وذات دلالات ومغذى وحكمة وأنا واحد منه ولساني نوبي ولكن للأسف ابتليت هذه البلاد بفئة حكم جاهلة باغية ظلموا هذا البلد وتاريخه واهله ونهبوا خيراته التي تجرى من فوقهم وتحتهم دون رقيب او حسيب .. ولكن الله يرى ولن يرحمهم وحسابهم ان شاء الله عاجل في الدينا قبل الاخرة .

  5. اميركا لن تجد افضل من حكومة الانقاذ لتنفيذ اجندتها الدوليه , ومافصل الجنوب الا خير شاهد علي ذلك

  6. لا غضاضة في الاستعانة بالخبراء الاجانب و تقنياتهم للتخلص من الآفات الزراعية و الحشرات و القطط السمان و الجرذان التي تأكل الاسمنت المسلح

  7. فيقوا من الوهم وعيشوا الواقع
    أي سوداني بيحب بلده يفرح لما يعرف انه بلده تشارك الكبار. وتبحث عن مصالحها معهم
    حتي ولو
    اختلف مع من يحكم…. وهذه تسمي وطنية
    اما الشتم والتبخيص والنقد لكل شي فهذا دليل الافلاس الاخلاقي قبل
    الافلاس الموضوعي.
    يمكن ان نكره الاشخاص ولكن لا يفترض بنا ان نكره بلدنا ونتمني لها الخراب والضياع
    لكي تنهار ويجد امثال المفلسين الفرصة وسط الفوضي والضياع
    تأكد ان الحكم لن يدوم لاحد الدهر كله وحتي لو لم تكن مؤمنا بما نزل علي محمد
    صل الله عليه وسلم ففي قوانين الحياة لن يعيش احد الدهر كله.

  8. يا ود باندية لا تلعب بالدين
    انت كاذب منافق و تعلم هذا في قرارة نفسك و رغم هذا تقحم الايات الكريمة في حديثك السمج
    تريدون تكفير الناس و تكذيبهم رغم انكم منافقون و كذبة و لصوص و خونة

    انتم القائل فيكم عز من قائل
    وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ

  9. الشيوعيون والملاحدة أنتم أصلاً ضد الفكر الغربي فكيف كنتم تأملون أن تنحاز لكم أمريكا عدوة الشيوعية؟

    الغرب كله يشمت في خيبة ثورتكم التي يقودها تعساء مندسين في جحورهم ويحركون شبان لا يعرفون من يقودهم ولا إلى أين يرميهم ليحقق عن طريقهم مخططه التدميري.

    على كل حال كانت محاولة خائبة .. وحظاً أتعس في الإنتفاضات القادمة.

  10. أيهما أهم عندكم أيها الكيزان هذه الأيام؟ أيام الزلزلة والرجفة من حساب أهل السودان
    رسائل المساعد الخاص للرئيس الأمريكي
    أم
    رسالة رب السماوات والأرض لعبده ونبيّه محمد (ص)
    وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)