بعد تكرار جرائمهم في اغتصاب الأطفال .. المطالبة بدراسة نفسية لبعض الشيوخ وأئمة المساجد ..!
ناشد عدد كبير من المواطنين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة الإسراع بإخضاع أئمة المساجد وشيوخ الخلاوي الذين تم ضبطهم ومحاكمتهم بجرائم اغتصاب الأطفال، لدراسة نفسية عميقة وموسعة يشارك فيها بروفات علم النفس، لمعرفة ما هي الأسباب والدوافع التي تجعل شخصاً حافظاً للقرآن الكريم، وتعمق في دراسة معانيه حتى أصبح معلماً له، أن يقترف مثل هذه الجريمة النكراء والشاذة، التي تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي، مشيرين حسب صحيفة السوداني إلى أنهم كانوا يثقون فيهم ثقة عمياء، لعدم وجود ما يثير الشكوك نحوهم باعتبارهم حفظة لكتاب الله، مبينين بأنهم بعد تكرار تلك الحوادث أصبحوا لا يثقون فيهم، خاصة أن ليهم أطفال خشية أن يكونوا ضحايا لذات الجرم من ضعاف النفوس، مطالبين في الوقت نفسه بتشديد العقوبة على المجرمين وعدم التواني في ذلك للحد من الظاهرة التي وصفوها بـ(المقرفة).
الجدير بالذكر أن الزميلة صحيفة الإنتباهة أوردت في اليومين الماضيين خبر مفاده اغتصاب طفلة تبلغ من العمر ثمانية أعوام من مؤذن داخل حرم المسجد بحي (الصفا) بمدينة الأبيض بعد أن قام باستدراجها والاعتداء عليها بوحشية.
الخرطوم (كوش نيوز)
كل زول أشرك بالله مريض نفسي.
و معظم شيوخ الخلاوي إلا من رحم ربي يتعاملون بالسحر و يدخل في عقيدتهم الشرك بالله..
صحيح ..اخلاق مشايخ ..اخلاق يوك