أبرز العناوينسياسية
الرئيس السوداني يفوض صلاحياته كرئيس لحزب المؤتمر الوطني إلى أحمد هارون
أعلن مولانا احمد محمد هارون مساء الخميس أن الرئيس عمر البشير قد أصدر قراراً يفوض فيه صلاحياته كرئيس لحزب المؤتمر الوطني إلى أحمد محمد هارون.
وبحسب تسجيل صوتي إستمعت له محررة النيلين قال أحمد هارون (رئيس الجمهورية أصدر قراراً بتفويض سلطاته وإختصاصاته لنائب رئيس الحزب مولانا أحمد هارون لتسيير أعباء العمل الحزبي والتنظيمي حتى يتفرغ الرئيس لمهامه الوطنية).
الخرطوم/ريم منصور/النيلين
عاجل:
أخبار مؤكدة من امريكا بان عمر البشير يهضرب اثناء نومه كثيرا هذه الايام و يصحو فزعا في الليل و يتكلم عن المظاهرات و ICC اثناء نومه
الاخبار مسربة من وكالة الاستخبارات الامريكية التي تمكنت في وقت سابق من زراعة جهاز تصنت في ركبة البشكير الصناعية قبل زراعتها له و ذكر مصدر من الوكالة فضل حجب اسمه ان جهاز التصنت كان مقررا زراعته في سن البشير و لكنه رفض زراعة السن لاسباب ذكرها في خطاب له تم بثه على التلفزيون.
شأن حزبى يتعلق بى اعضاء المؤتمر الوطنى فقط لا علاقة لبقية الشعب به
نعم هذا شأن حزبي يهم الكيزان فقط وتسقط بس
تلك لعبة الكراسي، شأن داخلي يخص اللصوص الكذابين القتلة
و لا يعني شعبنا
بحول الله تعالي # تسقط بس
د.حامد برقو
*بالواضح*
*فتح الرحمن النحاس*
*هيبة الدولة مفتاح*
*الإصلاح والتغيير!!!*
*البند الأهم في مفكرة دعاة إسقاط النظام،هو تجريد الدولة من أي مظهر للهيبة ،فتبدو مثل بنيان متهالك آيل للسقوط في أي لحظة من الزمن،وهذا الفعل يتحرك (بنعومة) في أحشاء الدولة والوطن منذ فترات مضت، متشكلا في عدة قوالب إقتصادية وسياسية وإعلامية واجتماعية وتتلاقي كلها عند (الهدف) المرسوم بأفكار شيطانية…فهذا الهدف (التحتي) يأتي بديلا لفشل النشاط المسلح ضد الدولة وتفتت كياناته وتراجعها لحالات معزولة فاقدة للحيلة والقدرة علي إحراز نصر ضد الجيش…لكن علي أي حال يمكن القول هنا أن (الأهداف التحتية) لتدمير هيبة الدولة، تبدو أكثر خطورة من النشاط المعادي المسلح،بحساب تخفيها وتلاصقها مع حركة المجتمع وماينجم عنها من تأثيرات قد تستعصي علي الإكتشاف المبكر!!
*التعامل مع النقد الإجنبي (كسلعة تجارية) وجعل الدولار (مقياسا كاذبا) لتحديد أسعار كل السلع الإستهلاكية والمستوردات،وإغراق الأسواق بمنتجات مستوردة ضعيفة الصنع ولاقيمة لها،وإغراق البلد بسيارات معروضة بأسعار خرافية،و(التهريب الفاحش) وأخيرا تهريب الذهب وتخزين الأموال خارج البنوك والمتاجرة بها وماصاحب خصخصة القطاع العام من (أخطاء فادحة)، فكل هذه (البلايا والمحن) جرت وتجري في إطار (التفكيك الناعم) لهيبة الدولة….ثم ماظهر من ( رأسمالية طفيلية) ولدت من بطن إستثمارات (عجفاء) وحركة إستيراد وتصدير (معطوبة) وتكسب غير مشروع وإنتهاكات صارخة لحرمة المال العام ومجاملات وتسهيلات غير مستحقة لمن نالها!!*
*وهنالك الفوضي والشراهة في بيع وشراء الأراضي وظواهر إستغلال المواقع الحكومية لمنافع خاصة ومحاولات إستغفال الدولة وإستخدام الحريات المتاحة في تبخيس الأداءالعام للدولة والسخرية من رموزها عبر وسائط إعلامية متعددة ومنابر سياسية ،ومحاولات إثبات (الفساد واللصوصية) بلا ادلة مقنعة، علي كل من تربطه علاقة سياسية أو عمل مع الدولة…وماهو مؤسف أن يجري (الإضعاف والتكسيح المتعمد) ،وبمشاركة أطراف حكومية، لكل منابر (التعبير الوطني)،لدرجة تمكنت معها منابر ( التعبير المضاد) من إستمالة أذواق المتلقين لصالحها،ومن ثم تحول أدوات التعبير عن المشروع الوطني، إلي ( كم مهمل) وغير مستساغ وغير قابل للهضم!!
*سنكتب أكثر!!!*
الذي يدمر الإنقاذ هو مكائدها البينية العميقة وليس الشارع ولا الاقتصاد.
البشير رغم قدرته على استخدام القوة الغاشمة بسند داخلي وخارجي يقوم بهبوط ناعم جدا وسريع يجنب البلاد الانهيار الأمني وهذا عمل ذكي سيشكر عليه كثيرا.
المظاهرات الحالية لم تشمل 99.5% من الشعب السوداني لكن الجهة التي تنفذها (مجهولة) تستخدم البروباغاندا والحرب الدعائية والبرمجة اللغوية العصبية وأساليب التنمية البشرية والتأثير النفسي والعصبي والإعلامي بصورة إحترافية بلا مقابل تأثيري من الطرف الحاكم سوى معطيات سلبية فعلية تخدم الطرف المعارض (أرى ذلك بأقسامه وفصوله).
أتوقع (مجرد توقع) رد فعل مضاد وبلا سقف لتنازلات البشير من صقور حزبه وأتباعهم.
نسأل الله الأمن والأمان لهذا الوطن وشعبه الصابر.
مهما احتمى بالجيش فنظامة ورياسته زائلة وملكه زائل وفي الدنيا اما قتل او مات او سلم للجنائية فما يتركه من اموال يصبح للورثة ان كان له وريث غير وداد فعجبا لمن يسرق ويترك ما يسرقه لمن لا ينفعه ويحاسب به يوم القيامة الم يقدم استقالته من المؤسسة العسكرية ما الذي يجعله يلبس الكاكي سبحان الله وجيش يتم تحزيبه وكيف لجيش موالي لحزب بعينة ان يعمل من اجل مصلحة الوطن
يجب اولا عند الدخول للعسكرية او الكلية العسكرية القسم على ان تكون همه الاكبر والاوحد الوطن ولا حزبية ولا جهوية وان يعمل كجندي في اي مكان او منصب لمصلحة الوطن والمواطن هذا هو الجيش الذي عهدنا ولكن في عهد البشير تم تدمير كل شيء حتى الجيش اصبح يوالي حزب اكثر من موالاته للوطن والشعب
رجل قدم استقالته وانتخب او رشح او زور وفاز بالمؤسسة العكسرية بمنحه اصوات القوات المسحلة والقوات النظامية وكان قبل عهد محرم على المؤسسة العكسرية والقوات النظامة التحزب فكان ولاء القوات النظامية والجيش الوطن فكان كبارا في القارة والآن بعد التحزب صار اعلى ما يريدون حماية النظام المتهالك وحماية دور المؤتمر الوطني اكثر من حماية الشعب
فلن ينصلح حال في بلد صار القوات المسحلة حزبية
يا جماعة الخير فى حاجة ما تفوت عليكم
البشير ترك الحزب قال عشان يكون على مسافة واحدة من كل السودانييين على مختلف اطيافهم ( لحدى هنا كلام حلو)
كان من المفترض تقديم استفالته والسلام
لكن يترك الحزب ويجيب فلان او علان وكمان بوفضه صلاحياته ده ضحك على العالم .
اذا اراد البشير ان يكون على قدر من الاحترام يذهب بس ويجينا ببيان يا جماعة حقن للدماء انا ماش والسلام عليكم