عالمية

قمة ثلاثية في جوبا بين سلفاكير وإفورقي وآبي أحمد

وصل اليوم الرئيس الأريتري أسياس إفورقي ورئيس الوزراء الإثيوبي الدكتور آبي أحمد إلى جوبا عاصمة دولة جنوب السودان، وكان في استقبالهما الرئيس سلفاكير ميارديت.
ومن المقرر أن يعقد الزعماء الثلاثة قمة ثلاثية تبحث قضايا البنية التحتية وتطوير القدرات والسلام الإقليمي المشترك والتكامل في القضايا الاقتصادية .

الصيحة

‫2 تعليقات

  1. هذه الزيارة لتسخين جبهة الجنوب ليس إلا فبعد أن كان السودان يمسك بكل الأوراق لتركيع هذه الدول الثلاثة اصبح السودان مثل الثور الجريح
    فالكل يريد الانتقام الان وحان الوقت
    فجهلاء واغبياء ومراهقين السياسة في الموتمر
    الوطني الان يدفعون الثمن بتصريحاتهم الغبيه
    بخصوص هذه الدول الثلاثة فدولة اثيوبيا
    تريد الان وضع يدها في مناطق الشرق التي تحتلها وترفض ترسيم الحدود كذلك أفورقي
    يريد الانتقام من حكومة الكيزان فهو لا ينسي
    سياسة الموتمر الوطني التي جوعته وفتحت الابواب لهروب الشباب الاريتري خوفا من التجنيد
    كذلك فتح أبواب السودان لضرب قواته في حربه
    مع إثيوبيا أما جنوب السودان الذي لم ولن تقم له قائمة في الوقت القريب يريد زعزعة الاستقرار
    في الشمال لخوفه من تغير نظامه فهو
    لا يثق في الشمال ولا المسلمين
    وغدا سوف تضاف إليهم دولة تشاد بعد أن وجدت الدعم من اسرائيل فكل الذي يتم الآن بتحريض غير مباشر من مصر السيسي بعد
    فشل اثيوبيا في قيام سد النهضة كذلك وقوف
    البشير مع التقري ضد الامهرا ايام مليس زناوي السودان يدفع الثمن الان فجهل البشير وتسرعه
    وتغير مواقفه وعدم مصداقيته هي السبب
    فوقوف السودان اقتصاديا وبوجود امكانياته الاقتصاديه الهائلة وكوادره البشريه المتعلمة
    هو سبب خوف هذه الدول فهذه الدول لديها نظرة بعيدة ونحن كسودانين لدينا نظرة ضيقة فكل الذي يهم ساستنا وقادتنا ..
    هو الحصول علي مكاسب ماديه لأنفسهم واهاليهم
    ولا يهمهم شيئا سوي ان يدوم المنصب
    ما دام البقرة الحلوب تعطيه هو وبقية أسرته
    دون عناء أو شقاء غدا سوف يتقسم السودان
    طالما بقي الحقير عمر مكنكش في سدة الحكم

  2. السودان ضعيف اقتصاديا لكنه قوي إستخباريا وعسكريا وأي خطوة ضده ستوحد شعبه خلف أي حكومة موجودة وسيمثل ذلك إنقاذا لها..
    الآن علاقات السودان بجنوب السودان وإثيوبيا ليست سيئة وأي تحرك كهذا يمكن أن يكون هدفه هو مصر وليس السودان.