البشير يوجه بطلاق سراح جميع النساء المعتقلات ويقول: اختيار ايلا لمنصب رئيس الوزراء جاء لاحياء الامل في نفوس السودانيين

وجه المشير عمر البشير رئيس الجمهورية باطلاق سراح جميع النساء المعتقلات في الاحداث الاخيرة مؤكدا حرص الدولة علي استتباب الامن والسلام في كافة ربوع البلاد.
كما وجه خلال لقائه مساء الجمعة ببيت الضيافة نظارات عموم قبائل شرق السودان واعيان ورموز وفعاليات مجتمع الشرق باعادة النظر في عقد الشركة الفلبينية الخاص بتشغيل الميناء الجنوبي حتي يكون منصفا لاهل السودان وتشكيل لجنة قومية لحل مشكلة مياه شرق السودان .
واكد رئيس الجمهورية ان الحكومة القادمة حكومة كفاءات لامجال فيها للمحاصصة والمحاباة والحزبية مبينا ان اختيار د. محمد طاهر ايلا لمنصب رئيس الوزراء جاء لاحياء الامل في نفوس السودانيين مشيرا الي الانجازات التي حققها في كل مواقع المسؤولية التي تقلدها طيلة مسيرته في العمل العام منوها الي النقلة الكبيرة التي كان قد أحدثها في ميناء بورتسودان ابان توليه مدير لهيئة الموانئ البحرية فضلا عن التغيير الذي حققه خلال تقلده واليا لولايتي البحر الاحمروالجزيرة واضاف ” اختياري لايلا لم يكن صدفة ولامجاملة وانما انتماء للوطن” وقال ان انجازاته شهد عليها كل اهل السودان.
من جانبه أعرب د. محمد طاهر ايلا رئيس مجلس الوزراء عن شكره لرئيس الجمهورية علي الثقة التي أولاها له وتكليفه بمنصب رئيس الوزراء وقال إنه سيبذل قصاري جهده في سبيل راحة المواطن وتحسين معاشه وأضاف أن أهل الشرق لم يخذلوا القيادة السياسية طيلة فترة ثورة الإنقاذ الوطني وزاد قائلاً ” الشرق لن يتردد أو يتخاذل ولن يغير بيعته ” مبيناً أن الشرق لايعرف القبلية والعصبية الضيقة ولكنه يعرف التعايش مشيراً إلي المكونات المجتمعية التي يتمتع بها شرق السودان والتي تمثل كل أهل السودان بمختلف سحناتهم واثنياتهم.
الي ذلك أشاد اللواء ركن مصطفي محمد نور والي البحر الأحمر بالمكونات المجتمعية لأهل شرق السودان مؤكداً حرص حكومته علي الحفاظ علي انسجام وتناغم النسيج الاجتماعي بالبحر الأحمر مجددا التزامه بأن يكون علي مسافة واحدة من الجميع. وتعهد والي البحر الأحمر بالمضي قدما في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني وبذل المزيد من الجهد لتوفير الخدمات للمواطنين والعمل على تحسين معاش الناس.
وأكدت نظارات عموم قبائل شرق السودان دعمها وتأييدها لقرارات رئيس الجمهورية الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في السودان وجددت مساندتها لرئيس مجلس الوزراء د.محمد طاهر ايلا في جهوده نحو تحقيق الاستقرار الاقتصادي وتحسين معاش الناس.
يذكر ان اللقاء شهد مداخلات من ناظر عموم قبائل الهدندوة محمد الأمين ترك وممثلين لقبائل البني عامر والأمرأر والحباب والرشايدة والشكرية أكدوا خلالها تأييدهم لبرامج الدولة الرامية لتحقيق التنمية والإعمار والاستقرار في شرق السودان وأعلنوا وقوفهم جنباً الي جنب مع القيادة السياسية حتي يتم تجاوز التحديات الماثلة والعبور بالبلاد الي بر الأمان.
وفي ختام اللقاء قدم أهل الشرق وثيقة عهد وميثاق لرئيس الجمهورية. كما تم تكريم د. محمد طاهر ايلا من قبل اهل شرق السودان.
يذكر ان اللقاء كان بحضور رئيس مجلس الوزراء القومي ومساعد رئيس الجمهورية موسي محمد احمد ووزير رئاسة مجلس الوزراء المكلف ومدير جهاز الامن والمخابرات الوطني.
الخرطوم في 8-3-2019(سونا)







Step down that is all.
الشئ الوحيد الذى يستطيع ايلا أن يفعله وهو ما اشتهر به لاحياء الامل في نفوس السودانيين , هو إقامة مهرجانات للتسوق و السياحة.
تفتكر حا يطلعوا ولا حايقولوا الرئيس انحن ما بنعترف بيهو ما بنطلع….
…وبعدين وين الناس الشابكينهم كنداكات زاغو منهم…
غايتو بعد البسطونة والتاتشر والحبس ديل..الواحدة كان قالوا اطلعى مظاهرة وبنجيب ليك عريس تقول ليهم اخير بورتى دى.
نأمل أن نساء السودان يثبنا إلى عقولهن وأن يجدن من يردعهن عن مثل هذه الهمجية والفوضى وإلا فلتكن مصلحة الوطن والحفاظ عليه من التمزق والانزلاق نحو المجهول أولى من ممارسات ديمقراطية مستوردة من الغرب الكافر عبر خضوعهن لأقسى العقوبات القانونية الطارئة.
قال أنَّه إختار إيلا لإحياء الأمل في ( نفوس ) الناس ..
إذن هو يعلم أنَّ الأمل ( وقد ) مات في ( نفوس ) الناس ..
..
..
الأمل الذي مات مات فيكم سيدي الرئيس ..
ليس لديكم ما تقدمونه للناس .. ولَم يكن لديكم ( في الأصل ) ما تقدمونه ..
..
..
تاريخياً الإسلام السياسي ( وجماعة الإخوان ) ليس لديهم فكر أو فهم لتقديم شيء ومنذ العام ١٩٢٨ ( من زمان حسن البنّا ) لم تقدِّم الجماعة شيئاً للناس ..
لماذا لم تاتوا بايلا قبل 5 سنوات او الأصح بعد انفصال الجنوب انكم قد احرجتم ايلا و الله لو كان ايلا والي الخرطوم لكان سفلت الطرقات ونظف الخرطوم من اكداس الأوساخ وجعل الخرطوم عاصمه حق و حقيقة ايلا واحمد هارون ليس غيرهم هم الذين عملوا وكل الناس شاهدت انجازاتهم كان من المفترض ان يترك احمد هارون في شمال كردفان منصبه الحالي لا يفيد السودان بشيء
هؤلاء الاغبياء لن ولم يفهموا ان الكافر اقل خطرا على الإسلام من المنافق تاجر الدين الكوز
الكوز الذى تاجر بالدين ثلاثون عاما فكان حصادهم دمار البلاد والعباد
الكوز اغتصب الحكم فى السودان والدولار يعادل 12 جنيه فوصل الدولار فى عهد الكوز إلى 100000 جنيه مائة الف جنيه
الكوز مازال يتاجر بالدين حتى يصل الدولار إلى مائة مليون جنيه
ايها الكوز المنافق، اليهودى والكافر أفضل منك وارحم بشعبه منك
الكوز المنافق انك لم ولن تستحى حتى من نفسك ثلاثون عاما من النهب والسرقة والفساد ومازالت تتاجر بالدين وتتحدث بنفس لهجتك التكفيرية
الكوز حرامى والدين يحرم السرقة
الكوز فاسد والدين يحرم الفساد
الكوز زانى والدين يحرم الزنى
الكوز قاتل والدين يحرم القتل
الكوز مجرم والدين يحرم الإجرام
الكوز منافق والدين يقول المنافق فى الدرك الاسفل من النار والمنافقين إخوان الشياطين
أشد ما يؤلمني ان يصف الكوز غيره بالكفر ويصف نفسه بالإسلام وهو مجرد منافق أخطر على الإسلام من الكافر
كفاية كذب ونفاق ثلاثون عاما ايها المجرمون المنافقون قاتلكم الله أينما كنتم
الشعب ليس بكل هذا الغباء فقد عرف حقيقتكم ويقول لكم انه سيدعم نتياهو ضدكم ايها المنافقين لأنه أفضل منكم
اغربوا عن وجهنا قاتلكم الله أينما كنتم
كفاية ما لحق بنا بوطننا جراء نفاقكم طوال سنوات حكمكم فحصدتم مثنى ورباع وشاهقات المبانى وكنزتم الذهب والفضة والدولار وحصد الشعب الجوع والفقر والفاقة والمرض والمسبغة والمذلة
واقول لكم قد حانت ساعة النصر والانتقام للحق والوطن منكم وتسقط بس لأجل القصاص منكم
احياء الامل للسودانيين بهلاكك وزوال نظام الزل والقهر والفساد
خدعتم الناس بالخطاب الديني
دمرتهم البلد ولسه مكنكشين
لكم من الله ما تستحقونه