تهاوي أسعار قطع سكنية بالخرطوم بشكل مُفاجئ إلى عشرة ألف جنيه للقطعة

يعنى صاحب القطعة لو قرر يعملا قبر يدفنوهو فيهو , ما حيلاقى واحد يجى مارى بهناك يديهو فاتجة

ترك برس 27/10/2018

أعلن رئيس مجلس إدارة شركة سوما “Summa” التركية، سليم بورا، أن الشركة تستعد لتدشين مطار الخرطوم الدولي في العاصمة السودانية الخرطوم، في الربع الأول من العام 2019.

وأوضح بورا في تصريح أمس الخميس، أن سوما كانت فازت بالمناقصة ووقعت عقدا مع الحكومة السودانية في مارس/ آذار الماضي، باستثمار بلغ مليارا و150 مليون دولار.
وبدات العمل،وأشار إلى أن المطار سيكون من أكبر مطارات القارة الإفريقية، وأنهم يعملون على المشروع عبر نظام البناء والتشغيل ونقل الملكية.

وبيّن أن المشروع سيشيّد على 3 مراحل، بحيث يستوعب في المرحلة الأولى 6 ملايين مسافر، وفي المرحلة الثانية سيقدم خدامته لـ 9 ملايين مسافر، وفي المرحلة الثالثة لـ 12 مليون مسافر سنويا.

وأوضح بورا أن عملية تشييد المطار ستنتهي في 36 شهرا، بعد بدء أعمال البناء في الربع الأول من 2019، مبينا أنهم يخططون لإنهاء أعمال البناء خلال مدة أقل.

الجدير بالذكر، أن شركة سوما التركية رائدة في مجالات البنية التحتية والتي تشمل المطارات والدور الإدارية ومختلف المباني والجسور ومجالات أخرى في الطاقة النظيفة والزراعة وغيرها منذ عام 1972، ولها مشاريع كثيرة في عدد من الدول الإفريقية آخرها كان جمهورية النيجر حيث وقعت خلال الأشهر القليلة الماضية اتفاقية بناء مطار آماني جوييري في جمهورية النيجر ،كما قامت ببناء مطار السنغال وجاميكا والكثير من المشاريع.

مافي بس!
كلمه بس!
الا فشل بس!
ونفسهم وبس!

والله ما تستبعد دي تكون حيلة من شياطين الانس الكيزان ديل، يطلعوا الكلام دا والسعر ينزل ويشتروا كل القطع ومن ثم يقول ليك البدء في تشييد المطار والسعر يطير السماء ويبدأ البيع ؟؟؟؟ ملاعين عليهم اللعنة

اسمح لي يا الفريق أول ركن السر حسين بشير حامد اقول لك انك شخص غير مسئول .. هل الاوضاع الاقتصادية ستستمر الي 40 سنة قادمة ؟! لما هذا التشائم وانعدام الامل ؟! ما هو دورك كمدير لشركة المطارات القابضة خلال ال40 سنة القادمة اذا ما قادر تبني مطار واحد .. كان الاجدر بك ان تبشر الشعب السوداني ان خلال ال40 سنة القادمة نخطط لبناء 40 مطار على الاقل .. على كل حال الله ياسمحك انت والعينك في هذا الموقع المهم.

السلام عليكم واسعد الله جميع اوقاتكم ،
فعلا الشركة التركية حتشتغل بنظام ال BOT ( BUILD OPERATION TRANSFER ومعروف انو الشركة هي اللي بتمول المشروع وتشغلو وتخلص حقها لكن السؤال هو الآتي كما قرأنا وتابعنا
توجد دول دفعت مبالغ طائلة لتمويل نفس المشروع فكيف يتم الاتفاق مع شركة أخرى ؟ اعتقد هذه هي العقبة الرئيسية وطبعا طلعت تسريبات أخرى تفيد بأن طبيعة الأرض لا تصلح للمطار واعتقد هذا كلام غير دقيق .
عموما لا يوجد أمل في اي انجاز في ظل هذه الحكومة التي جعلت الشعب جائع في بلد يسمى سلة غذاء العالم وهي التي كانت تقول : نأكل مما نزرع وتلبس مما نصنع ! وهي التي تقول من لا يملك قوته لا يملك قراره وتستقبل القمح من دولة مجاورة ! كيف أواجه من يحتل ارضي بعد أن قدم لي القوت ؟؟؟ هي التي تقول أمريكا روسيا قد دنى عذابها والآن تسعى لارضائهم بكل السبل !!!
حسبنا الله ونعم الوكيل