اقتصاد وأعمال

ايلا يحل مجلس إدارة شركة السكر


أصدر رئيس مجلس الوزراء القومي د.محمد طاهر ايلا قرارا اليوم بحل مجلس إدارة شركة السكر السودانية، ووجه القرار وزارة الصناعة والتجارة والجهات المعنية الأخرى اتخاذ إجراءات تنفيذ القرار.
الخرطوم
الانتباهة


‫6 تعليقات

  1. يا ايلا ..تنفيذ وحدة السدود ..أديها طلة
    ومن معانات الفساد يعينها الله.
    …. ربط مواسير بس…

  2. هذا هو ايلا الذى يعرفه الجميع…أخصائي مالية عامة يعرف بدقة كيف يحدد مسارات النقود والتمويل حيث يجمعها فى مسارات واضحة كبيرة ويحدد عبرها أذونات الصرف المالى لدى قلة من المتنفذين الذين يتصفون بالنزاهة والكفاءه…

    ايلا والفوضى يا حليلا

  3. شركات الاتصالات عذبت الناس
    الاتصال غالي
    الانترنت غالي
    الانترنت مريض وضعيف
    اديها طله برضو وقروشها كتيره وخدماتها مرض وغاليه
    من الممكن جلب شركات من اسيا ابو الرخاء وخدمه فل وانترنت فل
    والاهم مكسب الحكومه بالاكتر اسعارها بتكون اقل من الاسعار الحاليه بكتير جدا
    وهي لا تاخذ من الارباح الا القليل 5٪
    ممكن تدخلها وتعمل منافسه مع الحاليه

  4. اتوقع ان يتوفى ايلا او يمرض مسموما او ان تشن عليه حرب اعلامية من المستفيدين القدامى قبل التغيير و لكنه سيجد المساندة من المستفيدين الجدد
    الماكينة الكيزانية في النهاية تعمل بالفساد و تنتج الخراب

  5. عليك الله يا أيلا أغشى لي الشركة السودانية لطباعة العملة. شوف لي المدير بسافر كم مرة في الشهر ومعاه ود عبد الحميد الفضل كم يومية المدير باليورو. وشوف لي هو المدير الأسبق وليس السابق كل واحد عنده كم بيت وما هي أنواع العربات التي يمتلكونها ولمذا وفي هذه الظروف الصعبة يشتري المدير سيارات جديدة بأربعة مليار هو يقول للضيوف واي ضيوف وهو عاجز عن طباعة العمل وهو يتعمد عجزه بالطباعة لكي يسافر لأن اليومية باليورو. والسيارة لكي ينول بيها. أول شيء يا أيلا ألغي هذا القانون. لأنه لا مثيل له في أي دولة في العالم.

  6. رغم كرهنا للكيزان ورغبتنا في ذهاب حكمهم الفاسد الا أن إيلا الوحيد الذي يجبرك علي أحترامه وهو في الحكومة الحالية مكبل لانه لم يختار كل هولا الكفوات بل موازنات سياسية وان شاء الله حينما تسقط هذة الحكومة وسوف يكون لايلا مكان فهو الوحيد الذي عمل بصدق لمحاربة مراكز القوة والحرمنه في الولايات التي عمل بها والان لن يترك طيارة سيارة المهم لن يترك لمحاربة الفساد لانه مستشري في جسد كل الحكومة وقرار إيلا بحل المؤسسة السودانية للنفط، المملوكة للدولة، وإعفاء أمينها العام أزهري إبراهيم باسبار من منصبه، وتحويل كل ممتلكاتها وأصولها لوزارة النفط قد يفتح باب من الدسائس لانه بهذا المسار سوف يوقف بلف موارد مهدرة لاهل الحسبة والولاء دون الحوجة لهذة المنصرفات