
أعلن جهاز الأمن والمخابرات الوطني عن تكليف أتيام متخصصة بهيئة الأمن الإقتصادي للإطلاع بدورها في إنفاذ أمر الطوارئ رقم (٦) بما يشمل عمليات التفتيش والملاحقة للمضاربين في العملة الوطنية أو مخزنيها خارج النظام المصرفي وذلك إعتبارا من مطلع أبريل ٢٠١٩م .
وقال مصدر مسؤول بهيئة الأمن الإقتصادي أن الأمن الإقتصادي جاهز تماماً لملاحقة وضبط الضالعين في الإضرار بالإقتصاد الوطني حيث سيتم تقديمهم للعدالة بموجب أوامر الطوارئ العاملة بالبلاد . وكان أمر الطوارئ رقم (٦) قد حظر على أي شخص حيازة أو تخزين ما يتجاوز المليون جنيه، وحظر أيضا على أي شخصية اعتبارية تخزين أو حيازة عملة وطنية لا تتناسب وحجم نشاطها، بحد أقصى لا يتجاوز خمسة ملايين جنيه.
وحدد الأمر عقوبة كل من يخالف ذلك بالسجن مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تزيد على عشر سنوات، والغرامة ومصادرة الأموال وأماكن التخزين وأي وسيلة استخدمت في ارتكاب المخالفة.
الخرطوم: الانتباهة أون لاين







فتشوا منزل عوض الجاز و منازل نافع و اخوته ومنزل ابن نافع و منازل اخوة البشير و منازل اخوة المتعافي ومنزل كرتي و منزل الكاردنال و منزل جمال الوالي و منزل البرير و منزل اسامة داوود ولا تنسوا منزل علي عثمان فار الفحم الخبيث الذي انقلب على الترابي و قتله لاحقا و منزل حسين خوجلي و منزل عبد الرحيم محمد حسين اللمبي ابو ريالة و منزل قوش و منزل غندور منازل ابناء الترابي خصوصا عصام و منازل جميع من الوزراء و المدراء السابقين في وزارات التخطيط العمراني في العاصمة و الولايات ومنزل وداد النحلة ومنازل اخوة وداد زوجة بشبش و منازل ابنائها من ابراهيم شمس الدين إن كنتم صادقين
لو ما لقيتوا اطنان من الدولارات و الذهب و الجنيهات انا بحلق شنبي و اطلق مرتي
—————
اما ان الاوان يا الحلو ترجع لاسمك القديم حلو- بدل مرة اب لمبة ومرة تسقط بس
باي حق تمنعني بإن اخزن مالي فى بيتي اعطني دليل قرآني واحد أو من السنه حديث يمنعني تخزين اموالي في منزلي إي ظلم هذا إي افترا هذا الذي يجعلني لا أستطيع ان اتصرف باموالي لو كنتم حريصين علي السودان هكذا ما كان وصلت الحال بنا ان نقف طوابير لكل شيء
اما ان الاوان يا الحلو ترجع لاسمك القديم حلو- بدل مرة اب لمبة ومرة تسقط بس
يا علي مرة هذا دين الكيزان
في نقاش ساخن مع احد الكيزان الشباب يشغل وظيفة مرموقة كمدير قسم في شركة حكومية و رتبة في الامن قال بالحرف ان الاسلام يبيح له الوضوء بالبول اذا لم يجد ماء فسألته لماذا لا يتيمم بجلا عن الوضوء بالبول فبهت الجاهل و هاج و ماج و غادر
هؤلاء لصوص جهاليل جمعهم الاجرام و يحاولون التبرير لجرائمهم دينيا حتى يصلوا لتوازن نفسي لذلك تنتشر بينهم المقولات الاوصاف التي تقلل من قدر الشعب فتارة يكفرون الشعب و تارة يصفونه بالكسل و تارة يصفونه بالغباء و تارة بالفجور و اكيد عندهم فتوى لمصادرة اموال الناس
قروشي لو استعملها لايقاد نار الكوانين لن اودعها في بنوك الكيزان و الشعب السوداني ليس جبان ليرضخ لهذا
المسألة بعيده كل البعد عن ماتقوم به الحكومة المشلكة ان الشعب فقد الثقة في الجهاز المصرفي والسبب سياساتكم الاقتصادية الفاشلة فلماذا تحملوا المواطن المسكين نتيجة اخطائكم الحل يكمن في ان تستعيدوا ثقة الشعب في الجهاز المصرفي بطرق حكيمة وليست تعسفية لانه لكل فعل ردة فعل هنالك جهات يجب ان تورد يومياً مثل محطات الوقود والاتصالات والمخابز والسماح لكل من يودع اموالة ان يقوم بسحبها متي ماشاء بدون ضوابط
ما ظنيت يغيرو حااااجة
لانو الفوضي دي كلها حصلت تحت عيون جهاز الامن.
فشوفو قوات بديلة اصيلة ناس نضيفة من جوه
بتخاف علي الوطن و روح الوطن و ليهم وطنية
انا بشوف يشكلو قوة مشتركة ما بين الشرطة العسكرية و المباحث المركزية و الاستخبارات ديل بيقومو بالواجب.
و يرفعو الحصانة من كل مسؤووول.
و التفتيش و التحقيقات تكون شاملة السودان كلو
من غفير و ووزير و تجار و حتي السيد رئيس الجمهورية.
عزيزا انت يا وطني…دمت عزيزا.
لما نتعاطى من الأزمة الخاصة بالسيولة بدراسة المشكلة مسبباتها وطرق معالجتها – أولا سيولة على مدار تاريخ السودان لم تتعرض لمشكلة إنكشاف كهذه – جزور المشكلة ترجع عندما شرعت الحكومة فيما يعرف السيطرة على الكتلة النقدية من هنا بدأت المشكلة وبدل ما تسهم السيطرة على الكتلة النقديةفي إستقرار سعر الصرف فلت سعر الصرف إبان عهد رئيس الوزراء الساق ( والله نسيت إسمو بتاع سد مروي ) وبدل إستقرار سغر الصرف فلت من 42ألف إلى مستوى 80 ألف وقتها وظهر لسعر الصرف سعر للكاش وسعر للشيط الفوري مثلا الدولار سعر الكاش 72 يكون سعر الشيك 90 ألف وبإعلان حالة الطوارئ بما فيها المادة التي تجرم حيازة العملة الوطنية فوق ! مليون بالجديد ( ما يعادل 1 مليار البقديم) ظهر سعر جديد للصرف وهو 72ألف للدولار الكاش وما بعرف بالضبظ سعر الشيك وقبل تنفيذ هذه السياسة أود أن أورد الآثار الجانبية السالبة التي قد تظهر :
1- إرتفاع سعر صرف الدولار
2- شح موارد النقد الأجنبي وذلك بإحجام المغتربيين عن بيع مدخراتهم وتوقف نشاطاتهم في الإعمار لحين إنجلاء الوضع الراهن
3- توقف بيع وشراء العقار وما يلازمه من نشاطات
4- إرباك السوق وتفاخم مشكلة السيولةبشكل أكبر
6- إذا إستمر الحال سنجد موجهة من إنهاء خدمات العاملين في القطاع البنكي وإغلاق البنوك لبعض من فروعها
7- سنرى موحهة من إعلان عدد من المصارف لإفلاسها وتسريح موظفيها
هذا ما نتوقعه ونأمل أن لا تصيب توقعاتنا
يعتى نقوم نجهز لينا حفر ندفن قروشنا
نفهم من كده قلع حُمرة عين واللا كيف ؟!!
بالطريقة دي إتو ح تزيدوا الطين بله وح تزيد مشكلة الكاش … وإحتمال تجيب ليها رشاوي وإبتزاز من بعض الأفراد المساكين .. نبقى في مسكوا وشالوا حقو
الناس ياحكومة ضايق بيها الحال … الحياة بقت غالية … يعني المليون دا ما بجيب أي شيء … وجاييكم رمضان الناس محتاجة تتسوق .. فما تضيقوا على الناس
خلوا الناس تتعامل كده حسب براحتهم مدام القروش حقتهم .. عشان يتوفر الكاش في السوق حتى لو بالمضاربة عشان الناس العندهم مشاكل يحلوها مضطرين من السوق الأسود
وأبدوا بالمؤسسات الخدمية الكبيرة ورأسماليين الحزب والحكومة بعمل التوريدات اللازمة والضغط عليهم وتوعية الناس بشكل احترافي بضرورة إيداع أموالهم … الموضوع ح يرجع تلقائيا وداير لي فترة من الزمن
حكاية ألوي يدي وأشيل حققك دي ما بتحل مشكلة ويمكن يروح ضحيتها أبرياء
أنا قلت العندي