سفير السودان بالجامعة العربية ينكر صلته بمذبحة العيلفون
أنكر سفير السودان بالجامعة العربية كمال حسن علي صلته بمذبحة معسكر العيلفون التي وقعت في أبريل من عام 1998م وراح ضحيتها أكثر من (130) من المجندين قسراً للخدمة الوطنية. وأكد كمال حسن علي في بيان حسب صحيفة الإنتباهة، عدم صلته بإدارة المعسكر.
وتأسف كمال على الحادثة غير أنه عاد وقال إنها ليست مجزرة وإنما حالة هروب جماعي للمجندين الذين اتجهوا للنيل وغرقوا بمركب قديمة بحسب قوله.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى طلب المجندين من إدارة المعسكر السماح لهم بعطلة ثلاثة أيام خلال مناسبة عيد الأضحى، إلا أن إدارة المعسكر رفضت طلب المجندين، وهددتهم بإطلاق النار حال عصيانهم الأوامر، ما دفع المجندين إلى التجمع سراً في طرف المعسكر المقابل للنيل في محاولة منهم للفرار، وعندها شعر الضابط المسؤول بمحاولات الهرب أصدر تعليماته بإطلاق الرصاص الحي، غير أن رواية أخرى تقول إن المجندين اتجهوا نحو النيل واستغلوا مركباً قديمة فغرقت بهم.
الخرطوم (كوش نيوز)
الشهود الحاضرين الحادث موجودين، أسألوهم وحاكموا من قتل أبناء الناس بلا ذنب أو سبب !!!!!!!!!
ألف ألف شاهد من الناجيين والعسكريين الذين أطلقوا الرصاص بناء على توجيهات قيادة المعسكر من كلاب المنسقية والكتائب التي كانت تدير المعسكرات، تسعين بالمئة من الضحايا كانوا من ابناء الكلاكلات الذين اخذوا عنوة بالكشات من سوق اللفة في ذلك اليوم المشؤوم
هو ده لسة ممثلنا في الجامعة العربية
والله ده من أول يوم للثورة مفروض يسجن في كوبر
الخازوق
هاجموهم في بيوتهم