السودان .. ملخص ما جاء ببيان رئيس المجلس الإنتقالي “البرهان”

البرهان الاسد صمام امان السودان
الليله عجبتنا تب ! ابشر !
ايوه ده الحارنو ف مصنع الرجال ورجالها الاشاوس
وما خاب من راهن علي الجيش،
الرجاء الانتباه اغلب الشعب معكم قلبا وقالبا
الي الامام بشده وحزم وقوه القانون والشرع،،
عليه نرجو وننبهه@
@ جعل منطقه الاعتصام منطقه شده وحرب ضد الدوله
@فرض حاله الطواري وعدم التجول من المغرب الي الصبح انحاء الاعتصام ومن العاشره ف كل البلاد
@ انزال قوات ضخمه داخل الاعتصام مسلحه تقيم فيه وتفتش الجميع قبل دخولهم
@ ممنوع دخول اي شخص الي الاعتصام قادم
@
ازاله المسارح والخيم والعربات واي شئ يجلس فيه
@
قطع الكهرباء مع بدايه حظر التجول ف الاعتصام
@ التشويش ع الانترنت ف الاعتصام
@
الدعوة لاجتماع مع كل الاحزاب واختيار حكومه كفاءات بترشيح منهم
وعرضها ع المجتمع الدولي
@
البرلمان مشترك من كل الاحزاب
@
السلطه السياديه كامله شامله للعسكري
@
تعيين البرهان لمساعدين من كل القوات النظاميه لتكريمهم ولاخذ مشورتهم او من الخبراء الكبار
@
ارسال خطاب لكل القنوات الفضائيه بالاعتذار لهم انه سوف نقوم بمنعهم من العمل موقتا لحين الانتهاء لانهم كلهم يقفون مع التصعيد ومع الحريه والتغير والحركات او يغيرو توجههم

جيش دعم امن شرطه دفاع خدمه
ع قلب رجل واحد
شعارهم ان ينصركم الله فلا غالب لكم
الله اكبر
والعزه للاسلام
والعزه للسودان

قوي الحرية أثبتت أنها مسيطرة علي قوي الحراك الثوري وأنها المحرك الأساسي للشارع والدليل علي ذلك قدرة قيادتها الشابة علي إقناع الثوار بإزالة المتاريس خارج منطقة الاعتصام وتوجد فديوهات لمخاطباتهم ومدي استجابة الثوار الذين قاموا بفتح الطرق وإزالة المتاريس حتي قبل بيان البرهان. هؤلاء الكيزان لا حياء لهم. ياخي انتو فشلتوا في إدارة الدوله السودانية لمدة ٣٠ عاما وقمتم بسرقة كل أموال الدولة واستبحتم كل الشيء. لعنكم الله ببركة هذا الشهر الكريم

الخرطوم / الأناضول

اتهم الرئيس السوداني، عمر البشير، الأحد، “مندسين ومخربين” من حركات مسلحة متمردة بقتل المحتجين داخل المظاهرات بهدف تأجيج الصراع والفتنة في البلاد.

جاء ذلك في خطاب جماهيري للرئيس السوداني أمام أتباع طرق صوفية بمنطقة “الكريدة في ولاية النيل الأبيض (جنوب).

وقال إن “المندسين والمخربين أخذوا الاحتجاجات الشبابية فرصة للحرق والتدمير، وهم من يقتل المحتجين من داخل المظاهرات”.

وأضاف أن هدف هؤلاء هو “التأجيج مثلما أُجج الصراع ودُمرت بلدان بأيادي بعض أبنائها مثل سوريا والعراق واليمن وليبيا”.

وتابع مخاطبا الشباب: “هذه البلاد ملككم، والمستقبل ملككم، وبلدنا إذا حصل فيها ما حصل في البلدان الأخرى إلى أين سنذهب؟، سنصبح لاجئين؟ (..) لا، سنموت هنا وندفن هنا”.

وتساءل: “هل تقبلون أن تذهبوا إلى جنوب السودان أو أثيوبيا أو تشاد لتسكنوا في معسكرات اللاجئين؟، ويأتي إليكم الخواجات (الغربيين) ليقدموا لكم بواقي طعامهم ويتاجروا بكم؟”.

وتابع: “البلاد كلها تنهار من حولنا (..) والتآمر على البلاد تنهد منه الجبال لكن السودان أرسى وأثبت من الجبال”.

ومدللا على صحة اتهاماته، أشار البشير إلى أن “الطبيب الذي قتل في حي بري (شرقي العاصمة الخرطوم) قُتل من داخل المظاهرة، وبسلاح لا وجود له في الجيش ولا الشرطة”.

والخميس الماضي، قُتل الطبيب باببكر عبد الحميد سلامة بطلق ناري في الرأس أثناء مشاركته في احتجاجات بحي بري، حسب ما أظهرت مقاطع فيديو تداولها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وحول هوية هؤلاء “المندسين والمخربين”، قال الرئيس السوداني إن “بعض المقبوض عليهم تابعين لحركة جيش تحرير السودان (المتمردة) التي يتزعمها عبد الواحد نور، واعترفوا بأن لديهم توجيهات بقتل المتظاهرين لتأجيج الصراع والفتنة”.

وأقر البشير بصعوبة الأوضاع الاقتصادية في البلاد، وقال: “نعم نحن نمر بضائقة وحصار اقتصادي وإعلامي ودبلوماسي وحرب وتمرد وكل أنواع التآمر جربت معنا”.

وأضاف: “نحن نعرف أن ما حصل من نقص في الوقود والخبز والغلاء أخرج بعض الشباب ليعبروا عن أنفسهم”.@@@

يا حليلك يا بشير يا اسد
وقف كل العالم ضدك وحصار وتمرد
وفتن وضرب اقتصاد وووووووو وبالرغم من كده تحديتهم والبلاد اماااااان والشفع الجيل السمع بالمايقوما والحبوب المخدره ما فاهمين شئ