سياسية

أميركا: يجب وقف الهجمات على المتظاهرين في السودان


أعلنت السفارة الأميركية في السودان، في تغريدة على موقعها على “تويتر”، الاثنين، أن “الهجمات التي تقوم بها القوى الأمنية السودانية ضد المتظاهرين ومدنيين آخرين خطأ ويجب أن تتوقف”.
واعتبر البيان أن “المسؤولية تقع على المجلس العسكري الانتقالي. المجلس لا يمكنه أن يقود شعب السودان بشكل مسؤول”.
من جهته، قال السفير البريطاني في الخرطوم، عرفان صديق، في تغريدة على “تويتر”، إنه سمع “إطلاق نار كثيف” من منزله.
وتابع صديق: “أنا قلق للغاية إزاء التقارير التي تتحدث عن مهاجمة القوى الأمنية الاعتصام وعن وقوع إصابات. لا مبرر لمثل هذا الهجوم. يجب أن يتوقف هذا. الآن”.
وقتل وجرح العشرات، الاثنين، خلال محاولة المجلس العسكري “فض اعتصام” المحتجين أمام مقر القيادة العامة للجيش في العاصمة الخرطوم.

الانتباهة


‫2 تعليقات

  1. يقول صحابي مصر فتى الشرق العظيم المهدي فتى الساحل الحقيقي ( لا كذب ) .:

    السفارة الأمريكية وأمريكا تخليها في حالها وتوفر كلامها لنفسها ولا تتدخل في الداخلية العربية والإسلامية وإلا على السفارة الأمريكية ان تغادر أرض الوطن وبلادنا بالتي هى أحسن .
    أنا ما بنهزرش واحنا ما بنهزرش ، انتهى .

  2. – مجموعة المرتزق والزنديق الكذاب البرهان في المجلس العسكري ومعهم المجرم والمرتزق والقاتل المبير حميدتي وعصابته المسمية بالدعم السريع هم إمتداد لحكم الإنقاذيين ، ويعتبر الجزء الثاني الذي هو بمثابة جسر العبور إلى بر السلامة للإسلاميين بالسودان والعودة مرة أخرى إلى سدة الحكم ، البرهان وعصابته مجرمين وخونة وسفاحين ومرتزقة وخونة ، والدليل على خيانتهم هو القبض على عدد بسيط جدا من رموز نظام الرئيس المخلوع ، وخروج كثير من الإسلاميين والوزراء عن طريق المطار الذين كانوا على سدة الحكم ولم يقبض عليهم ، وكذلك خروج إخوان الرئيس المخلوع من السودان دون القبض عليهم ، وبالإضافة إلى عدم القبض على أعداد كبيرة من رموز النظام السابق للآن وهم جنرالات بالجيش وغيرهم
    – البرهان الكذاب وحميدتي المبير ومجموعتهم في المجلس العسكري لا يمثلون إلا أنفسهم وهم مجرمين وخونة ، البرهان موالي للسعودية وهو عميل وخائن ومرتزق ودوره يتمثل في بقاء القوات السودانية في اليمن ويعتبرون الجيش السوداني هو حطب حربهم التي أشعلوها في اليمن ، وحميدتي هو الخائن والمجرم والسفاح الذي طلب منه الإماراتيون وشيطانهم الكلب الأجرب الخنزير محمد بن زائد لعنه الله ، طلب من المرتزق السفاح حميدتي أن يستولى على حكم السودان رغم أنف الجيش والسودانيين كلهم وأن يعمل على تدمير الجيش بدءا بجهاز الأمن وإرهاب وقتل أعداد كبيره من الثوار وتجنيد شباب شرق السودان في حركة الجنجاويد المسلحة ، وسحق الذين يعتصمون حول القيادة العامة وطردهم بأي وسيله ممكنه ولو بقتلهم بالرصاص الحي ، وتنظيف الخرطوم وبحري وأمدرمان من هؤلاء الثوار بالقتل والإرهاب والتعذيب ، وجلب الدارفوريين والمرتزقة التشاديين ، وإتفق حميدتي مع الخنزير محمد بن زايد ، وقبض الثمن مقدما بالدولار والرواتب والحوافز والبدلات والسعي وغيره من الإمور القذرة التي تصنف خيانه عظمى للبلاد والعباد والتعاون مع دولة أجنبية لتدمير البلاد وفناء العباد ، لجلب المرتزقة من أفريقيا الوسطى ونيجيريا … الخ ، والزج بهم في القوات النظامية والجيش لخلق نوع من التوازن المطلوب وإسكانهم في المدن الثلاثة الخرطوم والخرطوم بحري وأمردرمان ، مثل مافعل الخليفة عبدالله التعايشي وأسكن قبيلتة وأهله في أمدرمان ومكنهم من السلطة النظامية ليحكم ويسيطر على البلاد بعد وفاة المهدي
    – حميدتي المبير القاتل المسعور صرح في بداية تعيينه وإختياره نائب لرئيس المجلس العسكري الإنتقالي ، بأنه قبل إنحياز الدعم السريع والجيش للثوار أو الشعب ، قال ذهبت للرئيس البشير وقلت له أها ياالسيد الرئيس الحاصل شنو والحل شنو ؟ قال أنحنا مالكية ، والمالكية عندهم فتوى بتقول تقتل الثلث وتترك الثلثين ، وأضاف البشير أن المتشددين من شيوخ المالكية أمر بقتل النصف ، حميدتي قال قلت حسبي الله ونعم الوكيل ، ورفض تنفيذ طلب الرئيس
    – هذا المجرم القاتل المبير حميدتي ، بعد أن أصبح نائب رئيس المجلس العسكري وإستفحل أمره وتقوى بجهاز الأمن ، يأمر الجنجاويد المدعومين بكوادر من جهاز الأمن ، والمرتزقة من تشاد وأفريقيا الوسطى ونيجيريا وإمعانا في التضليل ألبسهم زي الجيش والشرطة
    – والزنديق القاتل المرتزق الخائن الكذاب برهان يصرح دائما بأنهم زاهديين في الحكم وجاهزين لتسليمها في اي وقت لمن يختاره الشعب ولمن يضمنون بأن البلاد معه ستكون في أيد أمينه ، ومستعديين نسلم الحكم لمن يختاره الشعب عن طريق الإنتخابات … وهنالك الحلقة المفقودة وهي تصريحاتهم بأن يسبق الإنتخابات فترة إنتقالية لمدة 3 سنوات ؟ وأصلا ليس من المعقول ولا يعقل أبدا أن تكون الفترة الإنتقالية 3 سنوات ، العرف السائد (ستة أشهر إلى سنة) ، بالإضافة إلى حرصهم الشديد على أن يكونوا ضمن الحكومة الإنتقالية التي تحكم ويصرون على المناصب السيادية لكي يهيمنوا على الدولة ومن ثم يعملون على عودة دولتهم العميقة ، يجب الحزر ثم الحزر ثم الحزر ولا تسمحوا لهم بالإشتراك معكم في الحكومة الإنتقالية ، مشاركتهم تكون فقط في أن يصبح المجلس العسكري مجلس للدفاع والأمن
    – بعد الغدر والخيانة والمجزرة التي حصلت صباح 29 رمضان ، وراح ضحيتها كثير من الشهداء ، نسال الله العلي العظيم لهم المغفرة والرحمة وأن يسكنهم فسيح جناته وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان ، ونسأل الله العلي العظيم أن يمن بعاجل الشفاء على الجرحى والمصابين ، نطالب الثوار وجميع أفراد الشعب السوداني الكريم ، بأن ينتقلوا لمرحلة العصيان المدني ، وعدم الإعتراف بالمجلس العسكري الإنتقالي ، ومطالبة المجتمع الدولي ومجلس الأمن بالتدخل العاجل وإجبار المجرم المرتزق العميل القاتل الكذاب برهان ، والمجرم الخائن المرتزق العميل المبير حميدتي ، وكل أعضاء المجلس العسكري بأن يعلنوا تنحيهم فورا دون أيت مقاومة وتسليم أنفسهم وإستسلام كوادرهم وعصاباتهم المتفلتة وتسليمهم آلياتهم وأسلحتهم دون أيت شروط أو مطالب
    – كل كلامهم تصريحاتهم مجرد تطمينات ودغدغة وتلاعب بالمشاعر وكلام إنشائي معسول وليس في نيتهم تسليم السلطة لأي شخص ، فهم يتبعون للتنظيم الإسلامي أو الشيطاني وولاءاتهم للتنظيم وينفذون أجندة وإملاءات خارجية لا يؤمنون بفكرة التنازل عن الحكم ولا ترك الحكم للثوار ، والثورة لم تنجح في نظرهم لأنهم خدعوا الشعب بسيناريو عزل البشير
    – إلى قوى التغيير والحرية ، نطالبكم بعدم القبول بمشاركة المجلس العسكري الإنتقالي في الحكم نهائيا ، ليس من حقهم المشاركة في الحكم الإنتقالي ، دورهم ينتهي بتسليم الحكم للحكومة المدنية ، أمريكا وأوروبا تطالب بحكم مدني في السودان ولن يقبلوا بحكم المجلس العسكري للسودان ، ولن تنطلي عليكم الحيلة واللعبة التي يلعبونها مع أعوانهم الإسلاميين الذين أتوا بهم من رحم التنظيم نفسه ، وهم يعتبرون من كوادرهم وأنتم أدرى بهؤلاء الشواطين الإسلاميين وصحيح كما قيل عنهم فهم النبت الشيطاني الذي ترك فصيل في كل مكان إحترازا وتوقعا للذي سيحدث في السودان ، وهم ليس بأذكياء ولكنهم مجرمين وسفلة وظنوا أن السودانيين والشعب كله والثوار أغبياء حتى تمر تمثيليتهم مرور الكرام
    – فكيف بالله نصدق هذا الكلب والمجرم والمرتزق الكذاب برهان ، والرعديد والمجرم والقاتل والمبير حميدتي ، حين يصرحون بأنهم جادون في تسليم الحكم لحكومه مدنية ، ويلعبون بالقول الذي لا يصدقه إلا جاهل ومهبول ، صرح المتحث بإسم المجلس العسكري الإنتقالي أن تجمع المهنيين وقوى إعلان الحرية يمثلون الثوار بمعني يمثلون السودان كله وتحاورتم معهم ، وعندما تمسك (قوى إعلان الحرية والتغيير الذي يمثل تجمع المهنيين أيضا) برأيه في أحقيتهم في الحكم وأن يكون مجلس السيادة للمدنيين ، إختلفتم معهم لأنكم طمعتم في الحكم وأن يكون الرئيس منكم وتتحكمون في مجلس السيادة كله … ليه تطمعوا في الحكم وأنتم مهمتكم محدوده تسليم الحكم لحكومه مدنية إنتقالية فقط وتعهتم بذلك للشعب منذ البداية وراجع يابرهان كلامك يامقرف ويامعتوه وياخنزير ويالعين
    – لا تلف ولا تدور أنت وماكينة الخياطة شمس الدين الذي لا يعرف ولا يفقه شئ في الدين ولا في العهود والمواثيق ، إن كنتم تريدون المشاركة في الحكم من أجل حماية البلاد والعباد بإسم القوات المسلحة ومراقبة مايجري عن كثب بعد تسليمكم الحكم للمدنيين ، العرف هو أن تكون تكون مهمتكم بعد تسليم الحكم للحكومة المدنية ، هي أن يصبح المجلس العسكري بكامل عضويته مجلس للأمن والدفاع وأن يكون وزير الدفاع من العسكريين ، ويجب أن تكون الفترة الإنتقالية للحكم المدني (عام وآحد فقط) ويعقبه إنتخابات حرة نذيهة ، ولكنكم كذابين طماعين وياريت الكلام ينتهي بالطمع والكذب ، فأنتم يالمجلس العسكري موالين للسعودية والإمارات وتنفذون أجندتهم ومطالبهم بالفلوس يعني تبع وخونه ومرتزقة وقتلة ، لستم بشرفاء ولا نزيهين ولا تمثلون الجيش وأنتم أعداء الله وأعداء الوطن وخنتم العهد والقسم العسكري ، والدليل الآخر على خيانتكم وطمعكم في الحكم هو تصريحكم بأن قوى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين لا يمثلون الشعب بعنى يمثلون الثوار ، لكي تقولوا أنتم تمثلون الشعب والشعب يريدكم أو يريدك أنت يالبرهان ، وهذا مافعله السيسي الذي تعتبره قدوتك وذعيمك ، ولكن أقول لك السيسي صهيوني وإسرائيلي الأصل وأنت يالبرهان صهيوني التبعية ، وهيهات أن يرضى السودانيين بأن يحكمهم كلب موالي لليهود وللمصريين ، ومرتزق للسعودية وتابع ذليل للسعودية والإمارات ، أنت والمسعور المرتزق السفاح حميدتي وجهان لجيفه وآحده ، لعنكم الله أنتم ومن إتبعتم ومن وآليتم ومن يتولاكم
    – نطالب بحل جهاز الأمن فوراً ، وسحب الجيش من اليمن ، وتسليم الحكم لحكومة مدنية ورجوع العسكر والدعم السريع إلى ثكناتهم فور الإنتهاء من عملية التسليم والتسلم للحكومة المدنية ، ولا حجة لكم ولكن الحجة عليكم تريدون خلق الفوضى وقتل الأبرياء لتبرير وجودكم وشرعنة ماتسمونه حكما عسكريا صرفا من أجل حفظ الأمن وأنتم من تريدون خلق الفوضى وإدخال البلاد في حرب أهلية بلا هوادة ، الكل يترقب وخصوصا المجتمع الدولي ويفهم ألآعيبكم وخداعكم وثرثرتكم وماتريدون فعله وتخططون له حتى تنطلي الخدعة على الثوار وعلى المجتمع الدولي ، ومن هنا نرفض ونشجب ونطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن والقوى العالمية للرفض والتنديد والتدخل حال لم يرضخ هذا المجلس الشيطاني الإسلامي لمطالب الشعب السوداني كله ولا نريد أيت ألآعيب قذرة ، الثورة تمثل شباب السودان وكل السودانيين بمختلف قبائلهم وأطيافهم ، عدا الإسلاميين والإنقاذيين ومجموعاتهم وكتائبهم والهمباتة والرباطة والمجرمين والقتلة الجنجاويد والمرتزقة الذين أوتي بهم من تشاد وأفريقيا الوسطى ونيجيريا … الخ ، ولا نريد الإكثار في الحديث ونقول ربما تكون هنالك فئة من أتباعهم الإسلاميين آثرت الإنضمام لقطار الثورة ولا بأس لنزيد في الكيل ونرجح كفة شعبنا الكريم من أجل التغيير وتنفيذ رغباتهم في حكومة إنتقالية مدنية ، ويعقبها إنتخابات حرة نزيهة
    – نطالب جنودنا البواسل والضباط الشرفاء الأوفياء بالتدخل والإنقضاض العنيف والقوي على هؤلاء المجرمين والمرتزقة والخونة والمارقين والقتلة والسفاحين والعملاء والتبع … فلا نامت أعين الجبناء
    – الموت والخزي والعار لكل مرتزق وخائن ، وعميل لأعداء الوطن والأمة
    – والحياة والخلود والشرف لكل مواطن شريف ومخلص وحادب على مصلحة الوطن والأمة