سياسية
علي الحاج يبرئ “البشير” من تهمة المشاركة في انقلاب الإنقاذ

برأ الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. علي الحاج، الرئيس السابق عمر البشير من تهمة المشاركة في انقلاب الإنقاذ، وأقر أمام قوى سياسية وقعت على ميثاق تدابير المرحلة الانتقالية أمس، بأنهم هم “الانقاذ ذاتها”، وقال: “نحن الذين أتينا بالإنقاذ”.
وقال الحاج خلال مؤتمر صحفي حسب صحيفة الصيحة أمس، إن البشير برئ من انقلاب الإنقاذ وليس لديه دخل، وطالب أصحاب العريضة التي قدمت لمحاكمة المشاركين في الانقلاب برفعها ضدهم لأنهم جاءوا بها وليس البشير، وأضاف أن القضية ليست المشاركة في الإنقاذ، لكنه قال إن البشير حاد عن الطريق و”لذلك كنا أول من عارضناه وكونا المؤتمر الشعبي. وتابع: “إذا كانت هناك محاسبة نحن جئنا بالإنقاذ”، وأكد أن الفساد جاء بعد المفاصلة.
الخرطوم (كوش نيوز)







وانت يا علي الحاج متهم بأيه انت تهمك يا فاسد كثيرة كلها نهب وأنا مستغرب لية ناس المجلس الكيزان ديل خلوك تتفسح علي كيفك هل ما عارفينك لما سرقت أموال الشارع المكلف به وهربت لألمانيا ؟ وبعدين انت اصلا كنت مع البشير من الأول الي أن جراكم معاه سيدكم الترابي وعملتوا حزب الشعبي يعني برضو كيزان فاسدين وحرامية تسببتم في تأخير السودان بفسادكم المبالغ فيه وعدم التنمية ودخلتونا دول الارهاب وتسببتم في العقوبات الأمريكية للسودان بس فالحين في السرقة ولا يهمكم السودان وشعبه غير أنفسكم يا كلاب .
كل ما نقول خلاص المجلس العسكري وقوى الحرية ح يتفقوا على تكوين الحكومة وخلاص السودان ح يرجع لوضعوا الطبيعي يظهروا لينا ناس على الحاج وأبو قردة بمسرحية جديدة عشان يشتتوا الكور ويفشل التفاوض … وبالأخير الخسران السودان والمواطن
الأحزاب الموقعة على ميثاق تدابير المرحلة الانتقالية هي أحزاب الحوار الوطني في نسختها الجديدة والمشاركين مع النظام السابق في كل صغيرة وكبيرة وبالتالي هدفهم ليس السودان وإنما كراسي السلطة … وتبدء نفس الدوامة والفشل الكان سابقا
يتحدثون عن الإقصاء والنظام السابق بمافيهم المؤتمر الشعبي أقصوا الناس 30 سنة … ما قادرين يتحولوا ال 3 سنوات دي
يا ناس أرحمونا شوية الفترة الجاية إنتقالية مافي داعي للإختلاف عليها ومن يحكم والكل لازم يقدم التنازلات بما فيهم ناس الحرية والتغيير عشان البلد دي تقدر تستقر وتعرف أولها من آخرها
ان شاء الله يحكم الجن الأحمر بس أي زول كان مشارك في النظام السابق وتبوء كرسي وزارة خلي يفسح المجال للآخرين
مشكلة البلد مع الناس ديل هي المغالطات -ممكن يغالطوك حتي في الشمس وبدون أدنى حياء حتي تقر بأنها قمرا وليست شمسا – فلهم براعة في لي الحقائق ويتعاملون مع بقية الخلق كأنهم أغبياء – يا ساتر يا رب.
طيب اتحمل وزر اعدام ال ٢٨ ضابط الذين اعدمو في بداية الانقاذ
اعوذ بالله من الكذب
طيب بلسانه قال نحن قتلنا عشرة ألف من أهل القرآن وعندما رجعنا للسبب لقيناه لا يرقى لقتل خروف
دي موثقة قال بلسانه بكامل وعيه
دي إتحلى منها كيف في الدنيا دي .. أما هناك عند – لا ظلم اليوم – إنت وهو وين بتقبلوا
لا تستمر في الضلال توقف وتوب الى الله وأطلب السماح من الناس وذلك بتمليك الشعب كل ما تعرف دون خوف
عسى تبقى ليك تخفيف وإلا تشوف شوف