عودة المتاريس وسحب الدخان بالعاصمة

دا شغل عصابات اى واحد يشارك فى عمل متاريس رأس ماله طلقة او سكين او دهس بسيارة على اى سائق سيارة اذا وجد اى شخص او مجموعة تغلق الشارع يطلع فيها و يواصل البلد أصبحت فوضى و عصابات و قطع طرق نهارا جهارا قاطع الطريق حكمه حدا الصلب و القطع من خلاف
على اى مواطن الدفاع عن حقه فى عبور الطريق و ان يقتل كل من يحاول منعه من العبور او الخروج من منزله لقضاء حاجته

بسم الله

الكلام ده خطير
والبلد ماشه بسرعه الصارووخ للهاويه
والاسعار المت والهبت الشعب وقرب اطلع في ثوره جياع وثورة ضد مراهقه كهول وشباب التغيير والحريه الذين يبدو عليهم الاندهاش والفرح واخيرا الخوف المرعش من امر تسلم الحكومه ،ولا يحبوا ان يسمعوا ذلك،ويجرجرو ويماطلو وياخرو ولا ف راسهم ولا كراسهم شئ اسمه شعب اساسا ،لم نري منهم الا تكالبا ع السلطه وتفكيرا عميقا ف الانتقام من الجميع وتشددا استراتجيا ف تفكيك الاجهزه الامنيه والعسكريه واسهابا ف شتم الوطن والمواطن وجيشه وصفاته واخلاقه عن قصد او عن مراهقه سياسيه،ينشرون اشد انواع الغسيل الكاذب قذاره للمجتمع الدولي وكلو من اجل كرسي وتمكين، لا وازع ديني ولا اخلاقي ولاوطني عند البعض من اين اتي هؤلاء،ونحسب لو كان الامر بيدهم لوحدهم الاصاله والعراقه الاتحادي والامه والقبائل والاداره مع العسكري او كانو مكان التغيير لحل الامر في جلسه شاي لانهم الساس والراس والعراقه والتدين والاخلاق والتواضع والوطنيه ونسال مرة اخري من اين اتي هؤلاء الا من رحم ربي فيهم ،

الحريه والتغيير
تماطل وتتاخر اما متخوفه من الامساك بالسلطه نسبه لخوفها من الفشل اقتصاديا وعسكريا وامنيا وسياسيا وذهاب ريحها سريعا جدا جدا
وربما تؤجل من اجل انقلاب ع البرهان
او ربما مخطط تمرد
ع العسكري تنفيذ الخطه ب فورا فورا
ولتحرق روما وما عليها لو كان الخوف من المجتمع الدولي
اكتر من الحاصل ده للشعب من الغلاء الفاحش وتدني اي خدمات وكهرباء العصر الحجري والفتن والكذب ماذا سوف يحدث اكتر
ونرجع ونقول لو كنت كونت الحكومه لوحدك يا ريس البرهان من الاسبوع الاول لما حصل كل هذه الكوارث التي لم تمر بها بلادنا من قبل عشره الاف عام قبل التاريخ او يزيد
ولا نريد العيد عيدان مرة اخري

حر الراي