القلم ما بزيل بلم
تداولت الوسائط مقطع فيديو لطلاب قيل انهم _حسب الشرح_ طلاب احد الجامعات احاطوا بضابط شرطة الراجح انه اتي كأب يتابع إجراءات تسجيل ابنه او بعد ان لم حصيلة تدابير راتبه ومخصصاته قدم ليطرحه فداء لرسوم دراسة بعد ان رفضت الجامعة المن ؛ او قد يكون ضابط يؤدي واجبه بشكل حضاري ولصالح الصحيح من الإجراءات ضمن مسؤولية وظيفية ويحمد له انه اتى اعزلا وكوالد قبل ان يكون عسكري معنى بالسلامة العامة في المكان لينهض هؤلاء الشباب يزفون الرجل بالهتاف (اي كوز ندوسو دوسو) ولاحظت في المشهد ان الرجل تحلى بالهدوء وتجاهل الهاتفين الذين يحمد لهم ان يدهم لم تمتد لضيف الجامعة ! هذا مسلك يجب ان يدان ويزجر وقبل ذلك تبذل له اعمال التوعية التي لا اعرف كيف ستبذل لطالب جامعي ومن شكل الهتاف والرقص حول الرجل فسجم ايام السودان النحسات ان كان هؤلاء مستقبل علومه ؛ قصة اخرى وقعت باحد مدارس الثانوي لتلميذة والدها _ الذي لم تختره او تقرر وظيفته _ بالمجلس العسكري زفت تحت سيل من الدمع منها الى مكتب مديرة المدرسة فقط لان هناك لوثة كراهية للاسف سترتد عاجلا ام اجلا حتى على الذين كرسوا هذا النهج الإنفعالي في اذهان صغار ومراهقين ولن يطول الزمن حتى ينقلب الناس تحت اي نداء واستدعاء لرفض اي شئ وولاية تربوية او نداء عاقل ! ان يكون للطلاب وحتى التلاميذ حقهم في اختيار مواقفهم في شؤون الحكم والبلد شئ وان يتحول الامر الى قلة ادب وسوء سلوك وصفاقة شئ اخر.
محمد حامد جمعة
فيسبوك
ما عندك اييي علاقه مع الصحافه او الكتابه …موضوع تافه وكلمات متداخله بين الدارجي وللفصيح …واخطاء لغويه ….ابعظ وريح نفسك ..لارجعه للكيزان بطل كسير تلج
صراحة الجيل الطالع ده بقى عندو قلة أدب إلا ما رحم ربي وأنا شخصيا ما متفاءل نهائي للسودان بمستقبل في ظل انعدام الأخلاق والدين عندهم ياخي صلاة ما بصلوا.
انت هو قال ليك انا صحفى مالك ومال كلماتو المهم هو لب الموضوع الرجل اتى ليسجل ابنه زيو وزى اى اب قلة الادب والتفاهة شنو ودا ما اول مرة ولا تانى ولا حاتكون الاخيرة حتى استاذ الجامعة لم يسلم من هؤلاء البلطجية الاخلاق لا تتجزأ من يرقص بهذه الصورة انسان عديم تربية وهذا الطالب الذى سيسجل سيكون زميل كيف تسىء لوالده وهل يقبلك كزميل بعدها
الكاتب أصاب عين الحقيقة، كل من زار جامعة يصاب بالغثيان من منظر وتصرف كثير من الطلبة والطالبات، اصبحت الاخلاق الفاضلة من الماضي، لقد تدهورت المثل والاخلاق الى الحضيض، والكاتب لم يتطرق للاستاذ الجامعي أيضا في جامعة بحرى الذي تعرض لنفس الزفة وبقلة أدب وصفاقة ورقص، فقط لانهم اتهموه بأنه من الاسلاميين!!!! رحم الله السودان، واخلاق ومُثل السودانيين
اولا
يوجد طلاب لقطاء و أبناء شوارع و مدمنى مخدرات و من مناطق لا دين لها و طلاب لا مربى لهم ربما توفى الاب او الام و ربما الاب عربيد و الام …. و طلاب زرعتهم المعارضة بكل الجامعات.
يجب دراسة الحالة و جمع تلك الفئة من الطلاب بكل الجامعات و التحقق من أمرهم و مواجهتهم بحقيقة أنفسهم المريضة و انذارهم و تحذيرهم و فى حالة التكرار الفصل و الحاقهم بالخدمة الإلزامية طويلة الأمد.
لا يتورع الكيزان عن الكذب حتي يبينوا هيافة الطلاب رغم أنهم هم من قاد المواكب والمظاهرات وظهرت أبداعات كثر أثناء أعتصام القيادة وانا شخصياً شاهدت اليوتيوب هم كان بيهتفوا شعارات محددة تسأل الشرطة عن دم الشهيد والقصاص لذلك مايحاول الكيزان يطلعوا غلهم في شباب المستقبل ونحمد الله ان هيا للسودان أمثال هولاء الشباب ليقودوا التغير الحقيقي في المجتمع السوداني بعد الدمار الذي الحقة به تجار الدين طوال الثلاثون عام الماضية حقبة مظلمة من تاريخ السودان وأنقشعت نحمد الله علي ذلك
والله هذا المنظر ابكى كل من لديه ضمير حي في هذا الزمان العجيب الله المستعان السودان خلاص راح من الساس يا اخوان شيلو الفاتحة على السودان
حقيقة مرة و لكن قبيلة النعام تدفن رأسها في الرمل و مجتهدين جداُ في البحث عن شماعات يعلوقوا عليها فشلهم في تربية أبنائهم و خيابتهم.
عن نفسي
بشوف اي اب او رب اسره اودي بتو جامعات الان المختلطه قد اجني عليها وقتلها ودمرها،،
للاسعاف الفوري راقبو كل الجامعات بالكاميرات وازرعو الامن زراعه واطلقوا يد الفصل والرفد لكل من يستحق،وراجعوا ملف اي استاذ لازم اكون راشد وخايف ربو
كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته
كما قال سيدنا النبي الكريم
صدقت وأجزاء ي محمد حامد جمعة وهذه والله مصيبة كاداء
رقيص الشباب دا أصدق من نفاق أهل البرنامج الحضاري الذي كان أهم معالمه فقه التحلل والفساد ودار أطفال المايقوما
إذا تكرر هذا الفعل، وهو الهتاف ضد كل ملتزم بالكوز الذي يجب أن يداس .. سيؤدي إلى نتائج وخيمة ، منها ظهور التطرف والانتقام، وقد كانت كلمة (فبس) في الجزائر تثير الهلع .. والسبب مثل هذه الأفعال الرعناء… وفي الصومال أصبحت حركة الشباب ماردا يلحس كل من حاول إهانتها حتى المذيعين الذين يظهرون على الجزيرة….
على ولاة الأمور تنبيه أبناءهم… خاصة أن الجامعات معروف طلابها.. ويمكن معرفة الوجوة المتطاولة!!!!
دي قلة أدب و إنحطاط اخلاقي و أي واحد بيحاول يبرر للتصرف دة فهو منحط مثله و مثل فاعليه لانه إنكار المنكر واجب أخلاقي و مجتمعي.