صورة: حرس رئيس الوزراء السوداني “عبد الله حمدوك” يثير التساؤلات بمنصات التواصل الإجتماعي
أثار طاقم الحراسة الخاص برئيس الوزراء السوداني للفترة الإنتقالية “عبد الله حمدوك”، أثار انتباه وتساؤلات رواد مواقع التواصل الإجتماعي، بحسب ما نقلت “كوش نيوز” .
بينما علق ناشطون بأن لأول مرة تتم حراسة شخصية رسمية بأفراد من قوى الحرية والتغيير، ذهب آخرون إلى أن بعضهم ينتمون لجهاز الامن السوداني.
كما جاءت ملاحظات وتحليلات نشطاء مواقع التواصل للغة الجسد ل “حمدوك”، وانفعال بعض حراسه بحديثه ومنهم من ابتسم، فيما ظلوا يطوقونه بشكل لافت.
وكانت أنباء قد تحدثت في وقت سابق عن ابتعاث الحرس الرئاسي بطاقم حماية لاديس ابابا لمرافقة رئيس الوزراء السوداني الى الخرطوم.
وجهزت إدارة المراسم منزل رئيس الوزراء السابق “معتز موسى” بالرياض لعبدالله حمدوك، مع توفير طاقم خاص من الحرس الوزاري والمركبات.
وكان “حمدوك” قد وصل العاصمة السودانية الخرطوم مساء الاربعاء، وأدى اليمين الدستورية امام رئيس مجلس السيادة الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان رئيسا لوزراء الحكومة الإنتقالية، كاول رئيس وزراء بعد الإطاحة بنظام
البشير.
عاشَ “حمدوك” معظم أيّام حياته في السودان ودرسَ فيه حتّى حصل على بكالوريوس من جامعة الخرطوم ثمّ حصلَ على ماجستير ودكتوراة في علم الاقتصاد من كلية الدراسات الاقتصادية بجامعة مانشستر فِي المملكة المتحدة.
كان يشغل منصب الأمين العام السابق للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة. عملَ كخبيرٍ اقتصادي وخبيرٍ في مجال إصلاح القطاع العام، والحوكمة، والاندماج الإقليمي وإدارة الموارد وإدارة الأنظمة الديموقراطية والمساعدة الانتخابية، رشحته آخر حكومة للإنقاذ قبل سقوطها وزيراً للمالية والإقتصاد لكنه اعتذر عن المنصب، لذا يرى فيه محللين بأنه قد حاز بذلك ثقة السلف والخلف وهو ماندر حدوثه في تاريخ البلاد .
الخرطوم (كوش نيوز)
قريبا حب سوف تأكل الأخضر و اليابس و حتي الحجر
شيوعيين يحكمون السودان
نقولها لن نفرض في الجيش والأمن الجيش مستقل والا الحرب
زيت شيوعيين انتم اوسخ خلق الله في الأرض
ياااااعلى خاف الله هسى الحكومة يااادوب هسى اوسخ من الكيزان ديل فى
والله يا صاحب التعليق الاول ما في اوسخ واغزر وانتن من الكيزان . هؤلاء في المقام الاول هم اعداء البشرية . ولصوص الدهر ويتجارون بالدين الاسلامي . هؤلاء ياسيد على صحاب التعليق الاول انتهوا كخزب سياسي ولا مكان لهم بين الشعب السوداني بعد اليوم . هؤلاء مجرد صعاليك وتجار دين واعداء للوطن وللبشرية . فليذهبوا للجحيم . وتفوووا على اوجههم الغبرة وعلى كل من يناصرهم من الارزقية والطفيليين .
والله يا صاحب التعليق الاول ما في اوسخ واغزر وانتن من الكيزان . هؤلاء في المقام الاول هم اعداء البشرية . ولصوص الدهر ويتجارون بالدين الاسلامي . هؤلاء ياسيد على صحاب التعليق الاول انتهوا كخزب سياسي ولا مكان لهم بين الشعب السوداني بعد اليوم . هؤلاء مجرد صعاليك وتجار دين واعداء للوطن وللبشرية . فليذهبوا للجحيم . وتفوووا على اوجههم الغبرة وعلى كل من يناصرهم من الارزقية والطفيليين .
وفقك الله يا عبد الله لما يحبه ويرضاه وهيأ لك البطانة الصالحة في إصلاح البلاد والعباد.
جربنا تجار الدين وصلونا وين السودان وطن للجميع ومثل ماحكمتونا ثلاثون عام وضيعتونا شي فساد وشي سرقة وشي غمتوا لي في ظرف لذلك حانعطي فرصة لغيركم نشوف حايعملوا شنو
لا تكون كمان 30 سنة ؟
طاقم الحراسة من الأمن و هم من يتبع للنظام و أحد حراس الأمن لهم تربطني صلة قرابة به و هم من النظام البائد .
الدكتور عبدالله حمدوك والأمانة الشخصيه .. تضليل مقصود ام سقط سهوا !!!
تخرج من كلية الزراعه .. ولكنه لا يكتب ذلك فى سيرته الذاتيه وإنما يكتب بكلاريوس الشرف جامعة الخرطوم فلماذا يخفى انه خريج كلية الزراعه.. اقتصاد زراعى..
وهل التخرج من كلية الزراعه عيبا وان لم يكن كذلك فلماذا يحاول حمدوك هذا الدكتور المحترم ان يضلل شعب السودان والثوار بأنه خريج كلية الاقتصاد..؟؟ !!
هل ليسوق نفسه كخبير اقتصادى ومالى له باع فى هذا المجال،؟ ؟ !!!!
يدعى السيد حمدوك انه قد فصل من قبل الإنقاذ فى بداية عهد التمكين ولكنه يعرف انه يكذب فهو لم يكن موجودا بالسودان وقت حدوث انقلاب الإنقاذ فى العام ١٩٨٩
فأين كان يا ترى؟؟ !!!!!
السيد حمدوك ابتعثته حكومة السودان لنيل درجة الماجستير فى ١٩٨٧ إبان فترة الديمقراطيه الثانيه وتوسط اقارب له لدى حزب الامه الذى كانت وزارة الماليه من نصيبه لينال تلك البعثة وسافر إلى هناك ولم يرجع بعدها واكمل الماجستير فى الاقتصاد الزراعى وبعدها سجل لدرجة الدكتوراه ونالها وهو يدرى انها لم تكن فى الاقتصاد ولا الاداره الماليه..
وخلافا للنظم واللوائح الخاصه بالابتعاث والعقد الذى وقعه الدكتور المحترم مع ديوان الخدمه والذى يقضى بأن يمضى المبعوث ٦ سنوات فى خدمة حكومة السودان عند عودته من البعثه او ان يدفع ما يعادل مصروفات البعثه لحكومة السودان ان هرب من الخدمه.. بدلا عن ذلك خالف السيد حمدوك ما تفرضه عليه واجباته التعاقدية وخالف كل المعايير الأخلاقية ولم يرجع للسودان وهرب من الخدمه وأمضى وقتا مع رجل أعمال معروف خارج السودان وكلفه ان يبحث له عن وظيفه إلى أن أكرمه الله بوظيفه ليس لها صله بالاقتصاد فى منظمه بدولة زمبابوى.!!!!!
المصيبه ان السيد حمدوك والذى يدعى ان الإنقاذ قد فصلته فى زمن التمكين، لا يذكر فى سيرته الذاتيه المبذولة فى الشبكه العنكبوبتيه أين قضى الفتره ١٩٨٧-١٩٩٣وهو بذلك يريد أن يخفى كذبته بأن الإنقاذ هى التى فصلته فى بداية عهد التمكين.
السيد حمدوك الذى له (ارتباطات مشبوهة مع بعض الدوائر) لا يريد أن يتخلى عن جوازه الاجنبى الذى حاولت ان تشترطه بعض قوى الحرية والتغيير لرئاسة الوزاره بل ذهب أبعد من ذلك بأن حصل على استثناء من مفاوضى الحريه والتغيير والمجلس العسكرى بأن يحتفظ بجوازه الاجنبى..
فكيف لنا ان نأتمن شخص بهذه الصفات لقيادة مجلس وزراء الثوره او حتى وزيرا لإحدى وزاراتها.؟؟ !!!!
وعاشت الثوره !!!!!!!
.
يا HAAMAD لو حمدوك نجح حتودي وشك وين. أدينا YOUR E-MAIL ADDRESSعشان بعدين نشمتك. فيك رائحة الكيزان.
الملاحظ دائماً أن البكالوريوس للدكتور حمدوك يذكر من غير ذكر التخصص أما الماجستير والدكتوراة فيذكر أنها في الاقتصاد …
ولا عيب في ذكر أن التخصص الأول كان زراعة أو أي تخصص آخر