سياسيةمدارات

المؤتمر الوطني يطيح بقياداته ويختار غندور لرئاسة الحزب

علمت مصادر ان المؤتمر الوطني قام بانقلاب داخل صفوفه بالاطاحة بقياداته واختيار الوزير الأسبق البروفيسور إبراهيم غندور رئيساً مؤقتاً للحزب.

وأبلغ مصدر موثوق بحسب صحيفة آخر لحظة ان الحزب تجاوز مسألة عقد شوراه لحل المكتب القيادي والمكون من “45” قيادياً, واستند على الأوضاع الاستثنائية التي يمر بها الوطني, وأختار غندور رئيساً على ان يدير الحزب بواسطة مكتب قيادي على خمسة وهم البروفيسور إبراهيم أحمد عمر, د. الحاج آدم يوسف, مولانا أحمد ابراهيم الطاهر, المهندس إبراهيم محمود والوزير الأسبق جمال محمود.

الخرطوم: (كوش نيوز)

‫9 تعليقات

  1. لسع هنالك مؤتمر وطني ؟ اختشوا يا حرامية فحزبكم أصبح زبالة وسوف يقوم الشعب بحله وتكسير المتبقية من عظامه يا فاسدين يا حرامية فقد نهبتوا السودان باسم حزبكم هذا الذي يتكلم باسم الدين طيلة 30 عاما وهو بعيد عن الدين كلكم منافقين .

    1. أيوه كده…. اديهو… ما يختشوا….
      قالو مؤتمر وطني كمان ها…. …. بلا حرية بلا عدالة…. العين بالعين والبادي أظلم…..
      وهكذا وهكذا سيحكم السودان الي قيام الساعة…..
      كان الله في عونك يابلادي

  2. المؤتمر الوطني هو الحزب الوحيد المنتظم قيادة وهيكلة وبرامجا وهو الحزب الوحيد الذي له عضوية منظمة والحزب الوحيد الذي ظل يعقد مؤتمره العام ومؤتمراته الفرعية في كل الأقاليم بصورة راتبة.

    محاكمة بعض قادته بأي تهم إفساد أو غيره لا تؤثر عليه فكل الأحزاب الأخرى بلا إستثناء يفوق عدد المفسدين فيها ما بالمؤتمر الوطني وبكن وجود الحزب في الحكم لفترة طويلة مستحقة جعلت الأضواء والحسد والحقد يظهر القلة هذه كأنها الأغلبية في حين أنها لا تساوي 0.1% من مجموع أكثر من عشرة ملايين شخص هم قاعدة الحزب كأكبر حزب في تاريخ السودان.

    لذا يجب عدم التعميم فالخطاؤون قلة ومثلهم في كل الأحزاب، والإقصاء ضد الحرية والعدالة وهما شعار الثورة ، والإنتخابات ستبين الأصل الذي ينفع الناس من الزبد الطافح والصندوق هو الفيصل اذي يخشاه الآخرون ويعملون لمنع حزب الأغلبية من الإنتخابات لأنهم يعرفون ضعفهم وخواءهم وإلا فلم الرجفة والخوف والهواجس؟

    المؤتمر الوطني سيظل حزب قائد لوطن رائد وإن إفتقد في الليلة الظلماء فسيعود ناصعا وبدرا في السماء.

    1. 10 مـلـيـون يـا كـضـاب وينك من نسبة حسين خوجلي

      لو فعلا 10 مليون فكلهم حرامية إنتهازيين

  3. اختيار غندور مع خمسة لادارة حزب المؤتمر الوطني لهذه الفترة.والله عجائب.بعد ايام كل هؤلاء يكونوا في كوبر .الا يديروه في السجن
    والباقين يرعوا اسر الماسورين.هم قايلين حلمانين.ما مصدقين فترتهم انتهزت.خليهم يحلموا

  4. للذين يعتقدون ودون علم بأن المؤتمر الوطنى قد إنتهى لغير رجعه فهم خاطؤون لأن الحزب لم يتم حله بل هو موجود في الساحة السياسية وفقط لن يشارك في الفترة الانتقالية بل سيظل موجوداً وسيشارك في الانتخابات العامة عقب الفترة الانتقالية وإذا كان هناك من قياداته من يثبت فساده فالقانون هو الذى سيحكم وليس الاتهامات الجُزافية التي يطلقها البعض تشفياً من الحكومة السابقه ، وهذا الحزب لم يحله المجلس العسكرى بل قال أنه لن يشارك في فترة الإنتقال لكن سيشارك في الانتخابات القادة ، ولم نسمع من أي جهه أو حزب أو حتى جماعة الحرية والتغيير تُطالب بحل المؤتمر الوطنى ، بل الجميع يعترف بوجود هذا الحزب اليوم دون مُشاركه وفى الغد سيُشارك مثله مثل بقية الأحزاب وحينها الحشاش يملأ شبكته حيث سيكون الشعب والصندوق هو الفصل بعيداً عن الثأرات والقيل والقال .

  5. الناس ديل بيحلموا احلام زلوط. مسكتوها ثلاثون عاما عملتوا لينا فيها شنو؟؟؟؟؟ سرق ولهط وانشاء جامعات خاصة.يامجرمين….

  6. والله دي قلة أدب !!!! الشعب ينتفض ضدهم وينتظر محاكمتهم وهم الان يجتمعون ويخططون !!! والله مهزلة ياحكامنا