ياسر عرمان يقدم رؤية جديدة للعلاقة بين السودان ودولة الجنوب
أجرى القيادي بالحركة الشعبية (قطاع الشمال) ياسر عرمان زيارة إلى مركز شباب جوبا عاصمة دولة جنوب السودان. وقال عرمان خلال جولته مع شباب المركز بأنه يؤمن بالاتحاد السوداني بين الدولتين المستقلتين على أساس السودانوية، وأنه من الجيد أن البلدين لا يزالان يحملان اسم السودان وأن الذاكرة السودانية تحتشد بما قدمه المثقفون الجنوب سودانيين واصفاً المركز بأنه يمثل واحداً من الروابط القوية للهوية السودانوية التي دعا لها الدكتور جون قرنق بكل ماتحمله من مضامين ثقافية واجتماعية وتاريخية،
موضحاً أن الثقافة هي جذر العلاقات الانسانية بين الشعبين (شمالاً – جنوباً)، وأضاف قائلاً: (نحن هنا الآن ونعلم تماماً أن السودان أصبح دولتين وأن أي حديث لارجاع دولة لدولة أخرى هو حديث غير منطقي ولن يجد القبول، نحن فعلاً من دعاة الاتحاد السوداني بين بلدين لديهما استقلالهما الكامل ومؤسساتهما المختلفة، لكن يمكن أن يتم الاتحاد بين الدولتين). وشملت جولة عرمان مقر فرقة أورباب الموسيقية والتي يديرها استيفن أوشلا، ورافق عرمان خلال الزيارة وفد من قيادات الحركة ضمّ (بثينة دينار، نعمات آدم جماع، جواهر سليمان ، فواتح النور، آدم كرشوم نورالدين، أحمد تاتير، لؤي الرضي، أحمد يعقوب).
في المقابل وصف استيفن أوشلا زيارة عرمان بالتاريخية وأضاف لدينا قيم مشتركة لن نتركها وشعبا البلدين يحتاجان إلى قيادة واعية وليست في كل الأحوال سياسية، وعن طريق احترام الثقافات نستطيع أن نبني اتحاداً سودانياً، واحترام الثقافة المختلفة يعني احترامنا لذاتنا ويبعدنا عن قبليتنا، نحتاج أن نحارب الجهل والتهميش ونستخدم الفنون كلغة انسانية أولى لتوحيد الشعوب.
الانتباهة
عرمان صنع الانفصال ويحارب الوحدة على أسس جديدة التي عمل لها قرنق، الجنوب إنفصل إسميا لمصلحة عدة أشخاص ولايزال نصف شعبه بالشمال، تم أخذ نصيب السودان من ثمرة مجهوداته في البترول وتجريده من موارده الاقتصادية بالانفصال والعقوبات والحروب وفوق ذلك تم الدفع بشعب الجنوب ليعيش على موارد الشمال المدعومة حكوميا بالديون والقروض والهبات وأموال دافع الضرائب السوداني وهذا يسمى حرب إقتصادية متعددة الجبهات، إما وحدة كاملة وتقاسم للموارد وإلغاء إتفاق نيفاشا أو سحب اللاجئين الجنوبيين من الشمال فورا ليعيشوا في خيرات بلادهم الوفيرة وبترولهم المتدفق وملياراتهم المتوفرة مع كامل إحترامنا لهم ولخيارات ياسر عرمانهم المستفيد الأكبر من أموالهم وثرواتهم ودمائهم التي هم أولى بها مني ومنه.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى زعماء حزب اليسار :
الحلو وياسر عرمان وعقار وغيرهم من زعماء الحركات المسلحة
كم من الارواح التى قتلتموها فى سبيل ان تصلوا الى الحكم
وبمشيئة الله تبارك وتعالى لن تصلوا الى السلطة ولو لحظة
لانكم قيادات لاحزاب الالحاد اليسار الكافرة
لن نرضى بكم فى بلاد المسلمين ايها الملحدين
لن يحكمنا الا المسلم الذى يخاف الله تعالى رب العالمين ويصلح حال البلاد والعباد
اما انتم فتحصدون السراب ويا ويلكم من العذاب اذا متم على كفركم
بالنسبة للحلو معروف انه صليبى من جبال النوبة ولهذا يجب ان يفصلوهم من البلاد ويضموهم لاهلهم فى الجنوب
اما عقار فهو من النيل الازرق يتبع الى حزب اليسار عارض الحكومة السابقة مع قرنق من اجل ابعاد الاسلام من البلاد وقلوب العباد
اما ياسر عرمان فهو يسارى من الشمال يحارب الاسلام منذ ان كان حزب الجبهة البائد على السلطة ومازال يحارب فى الاسلام حتى يومنا هذا من اجل محو الاسلام من البلاد وقلوب العباد بحجة أن البلاد بها أقليات غير مسلمة وان البلاد تعانى من الفقر والاقتصاد متدهور وغيرها من الحجج الوهمية الواهية كل ذالك ليطفئوا نور الهداية والاسلام فى بلاد المسلمين
لكن نقول لهم لقد كشف الله تبارك وتعالى أمركم وانبأنا بأخباركم فى القران الكريم :
قال اله تبارك وتعالى :
(( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) )) سورة التوبة
نسأل الله تبارك وتعالى له الهداية قبل الموت لانه اذا مات على هذا الكفر فمصيره جهنم وبئيس المصير
بل عذابه اشد واكبر لانه يتزعم حزب اليسار الملحد
لان الله تبارك وتعالى وعد كل من يتزعم الكفرة يكون اول من يتم نزعه من دون جماعة اعضاء حزبه ويلقى فى العذاب
قال الله تبارك وتعالى : (( فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَٰنِ عِتِيًّا(69) )) سورة مريم
بل يلقى العذاب فى القبر يوميا فى الصبح وعند العشية اذا مات على حزبه اليسارى الالحادى
قال الله تبارك وتعالى : (( النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ۖ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ(46) )) سورة غافر
نسأل الله تبارك وتعالى أن يرد جميع المسلمين الى دينهم الاسلامى الحق بالنهج السليم (( الكتاب والسنة )) ردا جميلا وأن يوحد كلمتهم و يعزهم وينصرهم على عدوهم فى كل زمان ومكان
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة أنصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى ياسر عرمان زعيم وقائد حزب اليسار الالحادى الكفرى :
عن أى وحدة تتكلم أنت
أنت لا تمثل الا نفسك فقط
أنت ومعك الحركات المسلحة وبدعم من دول الصليب قتلتم الاف المسلمين
أنتم الذين حرضتم الجنوبيين الصليبيين على قتل الشماليين المسلميين
أنتم الذين تاجرتم بقضية الجنوب سابقا قبل الانفصال ومن ثم مازلتم تتاجرون بقضية جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور
بحجة أنهم مهمشون ومستضعفون ومظلومون
وما زال الحرب تطحن واقتصاد البلاد ينهار
كل هذا لترضوا أسيادكم الصليبيين الذين يدعمونكم بالسلاح والمال والاعلام
أنتم وابنائكم من فندق 5 نجوم الى فندق ارقى على حساب الرعية المكلومة
فقد كانت الضحية هى الرعية
من تشريد وقتل وهدم للمنازل
وانتم وحزب الجبهة لم تتأثروا بشىء
حزب الجبهة كانوا هم وأبنائهم فى نعيم لأن الجمرة لم تصل لاقدامهم حتى يطوها
وأنتم كذالك لم تتأثروا ب ألم الحرب لانكم عائشين فى الفنادق الاوربية وتحرضوا فى أتباعكم والمنخدعين بأفكاركم الالحادية
فقد تاجرتم بحقوق الرعية بالكذب والنفاق
كفاكم كذب وافثراء وتوبوا واستغفروا ربكم تجدوا أن الله هو الغفور الرحيم
ونقول لكم ولكل الصليبيين الذين يدعمونكم من أجل محاربة الدين الاسلامى
هيهات لكم : فقد خاب ظنكم ومات أملكم
فلا يستطيع أحد ما بأن يقتلع الدين الاسلامى من بلاد المسلمين
لأن الدين الاسلامى الحنيف قد وعد الله تبارك وتعالى بحفظه من كل تحريف أو تزوير أو بدعة أو أى شوائب :
قال الله تبارك وتعالى : (( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ(9) )) سورة الحجر
قال الله تبارك وتعالى : (( لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42) )) سورة فصلت
ونصيحة لكل من هو معجب بشخصية : (( ياسر عرمان )) نقول له له تراجع عن حبك واعجابك له
لأن ياسر عرمان زعيم وقائد لحزب اليسار الشيوعى الالحادى الكفرى
يعنى : ياسر عرمان يقود أتباعه الى نار جهنم
لأن الحزب الشيوعى والبعثى أحزاب يسارية صنعها المستعمر لمحاربة الدين الاسلامى
فكل من يحب أو معجب ب ياسر عرمان عليه أن يراجع حبه له بعد وضح له معاداته لدين الله تبارك وتعالى
وقد ثبت فى الحديث الصحيح بأن الانسان يوم القيامة يحشر مع من يحب
عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( ثَلَاثٌ هُنَّ حَقٌّ : لَا يَجْعَلُ اللَّهُ مَنْ لَهُ سَهْمٌ فِي الْإِسْلَامِ كَمَنْ لَا سَهْمَ لَهُ ، وَلَا يَتَوَلَّى اللَّهَ عَبْدٌ فَيُوَلِّيهِ غَيْرَهُ ، وَلَا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْمًا إِلَّا حُشِرَ مَعَهُم ))
رواه الطبراني في ” المعجم الأوسط ” (6/293) ، وفي ” المعجم الصغير ” (2/114) ، قال المنذري : إسناده جيد . وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في ” صحيح الترغيب والترهيب ” (3/96)
ومن الأحاديث المشهورة في هذا المعنى حديث أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : (( أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ السَّاعَةِ ، فَقَالَ : مَتَى السَّاعَةُ ؟ قَالَ : وَمَاذَا أَعْدَدْتَ لَهَا ؟ قَالَ : لاَ شَيْءَ ، إِلَّا أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ . قَالَ أَنَسٌ : فَمَا فَرِحْنَا بِشَيْءٍ فَرَحَنَا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ ، قَالَ أَنَسٌ : فَأَنَا أُحِبُّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ مَعَهُمْ بِحُبِّي إِيَّاهُمْ وَإِنْ لَمْ أَعْمَلْ بِمِثْلِ أَعْمَالِهِمْ )) رواه البخاري (3688)، ومسلم (2639
نسأل الله تبارك وتعالى أن يهدى كل من على الارض الى ما يحبه ويرضاه ويرد ايناء المسلمين الى دينهم ردا جميلا وينصرهم ويعزهم على اعدائهم فى كل زمان ومكان
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة انصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى
انت اكثر شخص وقف مع الانفصال والان تتباكي علي الجنوب لانك متزوج جنوبية .تدعو للشيوعية مباهيا وتعيش علي حساب الاستخبارات الغربية ووسطهم يا له من نفاق مقزز
ذلك المدعوا ياسر عرمان أو ( خاسر سجمان ) في رواية أخرى ومعه الكثيرين من الذين ينتمون للسودان جسدياً فقط هم من ساعد جون قرنق وحركته الشعبية في فصل الجنوب وهم الذين ساعدوا قرنق لنقل الحرب في الثمانينات إلى مناطق جبال النوبة بجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق والتي لازالت مُشتعلةً حتى اليوم رغماً عن إنفصال الجنوب وذهابه لسبيل حاله حيث كان قرنق وبدعم من هؤلاء يريد توسيع رقعة العمليات العسكرية على الجيش السودانى وقتها لإشغاله ولتخفيف الضغط على قواته الرئيسية في جنوب السودان والتي كانت هي أرض معركته الطبيعية ، لقد إستغل قرنق وبذكائه المعهود هؤلاء كنافعين مغفلين للتسويق له في السودان الشمالى وقتها ليكسب مؤيدين جدد وخاصةً من اليساريين والعنصريين الذين كانوا يحاربون إنتماء السودان العربى وكذلك دين غالب أهل السودان الإسلام ومن وجهة نظر عنصرية ، لقد سمعنا وقتها من مُنظر الحركة الشعبية منصور خالد وهو يقول ( على أهل السودان الإستعداد لتقبُل رئيس جديد غير عربى وغير مسلم ) وهو بالطبع كان يقصد جون قرنق ، لقد إنفصل الجنوب بأهله طوعاً وبرغباتهم والتي تجاوزت 98% من سكان الجنوب ولم يجبرهم أحد على ذلك ، كان هؤلاء يتوقعون أن تنجح دولتهم وتكون مناره في أفريقيا لأنهم توهموا بأن البترول ووقوف أمريكا وأوربا والكنيسة الغربية وإسرائيل معهم سيجعلهم كذلك ولكن كل هؤلاء خيبوا رجاء أهل الجنوب حين تركوهم يواجهون مصيرهم لوحدهم فكانت الحروب الأهلية والمجاعة والمرض ، لكل هذه الأسباب يريد عرمان أن يُلحقهم بالسودان مره أخرى بعد أن شتمنا هؤلاء حين نالوا الإنفصال وعند مغادرتهم السودان بقولهم ( باي باي عفن خرتوم ! ) فليعلم عرمان ومن لف لفه بأن السودان ليس بزريبه يخرج منها من يشاء وقت يشاء ويدخل إليها من يشاء وقت يشاء !