فيديو لوزير العدل: القول بأن الخمور لا تشبه السودانيين قول غير صحيح.. حفظة القرآن في غرب السودان يتناولون الخمور
الوثنية كمصدر أساسي للتشريع!
(القول بأن الخمور لا تشبه السودانيين قول غير صحيح، فالمسيحيون والوثنيون في جبال النوبة، والجنوبيون، وحفظة القرآن في غرب السودان، كلهم يتناولون الخمور، والحديث عن الدين سيحول الدولة إلى أداة قهرية، وهؤلاء الناس سيقاومون وستكون هناك حروب) – وزير العدل د.نصرالدين عبد الباري.
يمكن القول بأن الفكرة العلمانية في مجتمعاتنا المسلمة تنهض على ثلاث حجج أساسية : حجة أصلية تمثل جوهر المشروع العلماني تتمثل في عدم صلاحية الأحكام والتشريعات الإسلامية لعصرنا وتخلفها ولاإنسانيتها وهي أكثر الحجج تكلفة لما تتضمنه من موقف سلبي وإزدراء للإسلام، وحجة مكملة أولى تتمثل في التعدد الديني، وحجة مكملة ثانية تتمثل في التعدد داخل الإسلام نفسه وهي أضعف الحجج. والعلمانيون يستخدمون هذه الحجج حسب الحاجة وحسب الجمهور. فهم يتفادون حجة التخلف وعدم الصلاحية في خطاباتهم للعامة، وحجة التعدد الديني يتم التركيز عليها أكثر، أما حجة التعدد داخل الإسلام فهي تستخدم حين لا يسعفهم الحظ بأصحاب أديان أخرى . مثلا بعض الدول كل سكانها مسلمين، ولهذا يشقى علمانيوها حين يضطرون إلى اللجوء إلى الحجة الأصلية (التخلف) والحجة المكملة الثانية (التعدد داخل الإسلام) .
ولعل العلمانيين هم أسعد الناس بما يتوفر من تعدد في السودان، على قلة الوثنيين والمسييحيين وعدم وجود اليهود االذين لم يستجيبوا بعد لدعوة وزير الأوقاف للهجرة مرة أخرى إلى السودان (دون سائر المهاجرين القدامى الذين لم يشملهم الكرم الوزاري)، فهذا التعدد يوفر للعلمانيين قاعدة جماهيرية تلتقي معهم وجدانيا، لأنها – مثلهم – لا ترتاح لفكرة أن يكون لدين وثقافة الأغلبية المسلمة أي تأثير على التشريعات أو على المبادئ والقيم الموجهة والهادية والضابطة للشأن العام، ولأن هذا التعدد يغنيهم عن اللجوء لحجة التخلف وعدم الصلاحية المكلفة، وعن اللجوء لحجة التعدد داخل الإسلام قليلة الفعالية .
لذلك يمكن الزعم بأنه لا يوجد من أهل السودان الآن من هم أكثر حظا من الأقلية الوثنية واللادينية، يليهم أصحاب الأديان الأخرى، يليهم المسلمين غير الملتزمين ، لأن عاداتهم وأعرافهم وثقافاتهم – بحسب أقوال وزير العدل – يجب أن تكون هي الأساس الذي يقوم عليه التشريع لكل أهل السودان، فما يعدونه مباحا يجب للتشريعات أن تبيحه لهم وللجميع، فالوثني أصبح عمليا هو المشرع لنفسه وللجميع، ليس بالضرورة مباشرة بأن يتولى هو وضع التشريعات لكن عبر ممثليه المسلمين العلمانببن الأحرص منه على عاداته وثقافته إلى درجة تعميمها، وتوفير الظروف المساعدة لتكون هي عادات الجميع عن طريق التشريعات وما يتبعها من تسهيلات لأنها هي ثقافتهم قبله ..
الملاحظ أن السيد الوزير في أحاديثه المتكررة عن ضرورة إبعاد الدين عن الشأن العام قد استخدم الحجتين المكملتين فقط، وتفادى الحجة الأصلية المبثوثة في كل كتب العلمانيبن، والتي لا يوجد علماني لا يؤمن بها (التخلف وعدم الصلاحية لعصرنا) .. فحين أراد إبعاد الشريعة بالكلية استخدم لذلك الحجة المناسبة وهي حجة تعدد الأديان، لكنه عندما أتى لقضية فرعية مثل السماح بصناعة وبيع وتناول الخمور احتاج للمزاوجة بين الحجتين المكملتين . إذ تحدث عن الوثنيين وعن حفظة القرآن السكيرين وعن ضرورة مراعاة ثقافتهم، وتحدث عن تعدد المذاهب ولعله أراد أن ان يستفيد منها – بخلاف زميلته وزيرة التعليم العالي – ويوظفها علمانيا : فيها رحمة قد تصل -بزعمه- إلى أن يجد العلماني داخلها ما يوافق هواه من إباحة للخمور وغيرها من المحرمات! وفيها اختلاف بما يكفي لتعطيلها جميعا إن لم يوجد من بينها ما يمكن تطويعه لينطق برغبات العلمانيين .
الحجة المكملة الاولى (التعدد الديني) بجانب انسجامها مع قناعات العلمانيين الأصلية بعدم صلاحية الدين للعصر، توفر أيضا فرصة للتأنق المبدأئي و(القشرة) الأخلاقية والقيمية الزائفة، ذلك لأنها توفر لهم فرصة أن يظهروا أنفسهم كرسل للتسامح وتفهم (الآخر) بدعوى مركزية فكرة التعدد في مشروعهم، وانحيازهم شبه الكامل “للمخالفين” لعقيدتهم “كمسلمين” . وزير العدل ليس وحده في هذا، ولم يأت ببدعة علمانية، مثلا في برلمان نيفاشا اعترض احد نواب الحركة الشعبية المسلمين على عقوبة الزنا بحجة أن أعراف بعض القبائل الوثنية لا تراه جريمة كبيرة، وأنها غالبا لا تعاقب عليه وأن أقصى عقوبة عرفية لدى بعض القبائل الوثنية لا تزيد عن تغريم الزاني معزة!
ختاما، بما أن أعراف وعادات وثقافة الوثنيين ستكون هي الفيصل في التشريع، فعلى وزارة العدل وبرلمان قحت القادم والجهات ذات الصلة أن ينتدبوا فريقا من الباحثين العلمانيين الموثوق في علمانيتهم ليقوموا بزيارات ميدانية للوثنيين في أماكن تجمعهم وممارستهم لعاداتهم لإعداد دراسة شاملة تغطي كل عاداتهم ذات الصلة بالتشريع حتى لا يتضرروا من أي تشريع لا يتطابق معها، على أن يشمل ذلك كافة الجرائم والمخالفات التي يجرمها القانون الحالي . ليبيح القانون للجميع كل ما يبيحونه لأنفسهم . أما ما يحرمونه فيجب أن يكون عرفهم العقابي واقصى عقوبة فيه هو الأساس الذي يبنى عليه أي تشريع . ولمزيد من التأنق المبدأي يجب ألا تفرض التشريعات أي عقوبة على شئ يرونه مباحا، حتى لو كانت العلمانية تحرمه وتفرض عليه عقوباتها غير المستمدة من الدين.
بقلم
إبراهيم عثمان
وزير العدل السوداني الجديد د.نصرالدين عبد الباري يتحدث عن منظور دستوري لأنشاء دولة غير انحيازية في السودان
المحاضرة كانت في يونيو ٢٠١٩
المكان:
International Maritime Organization (IMO) London
الندوة اقامتها SK (Sudan Knowledge)
وهي منصة عالمية تعني بتحقيق التنمية المستدامة في السودان.
Category
يا حليل اب عاجل
ربما كان سلخ منه الجنسيه وجلده وسجنه
هذا المعتوه مازال يواصل حقارته والاستخفاف بأغلبية الشعب السوداني
ما زال هو و معه آخرون أتت بهم قحط تنجيس ارض السودان الطاهر
تبا لك ولماركس
ايامكم قربت تب
تووووووووووف
اب عاج نفسة ربنا يرحمه في فترته الخمور والدعارة كانت تباع علنا وفي كل المحلات
ويمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين
يعني الكرور الجانا ده اغلبو علماني وشيوعي وعايزين أطبقوا فينا نظرياتهم الماركسية والعلمانية والالحاديه
لا بارك الله فيك يا قوش لو جبتا لينا الكرور العلماني ده
نقول لهم جنيتوا علي أنفسكم اب
وتاني ما اظن يرحب بكم لا ارض لا شجر لا بشر لا حجر هنا
وبشر المنافقون بعذاب اليم
حديث الرويبدة
اخر الزمان جاهل يتحدث عن ان الاسلام
غير المسلمين في السودان لا يتعدون 5%
و الحديث عن ان حفظة القران يشربون الخمر هو حديث باطل اريد به باطل
يبدو ان ثورتنا بداء تاخذ مسارات غير
نحن لم نثر من اجل الدين ايها الجاهل الثورة كانت ثورة اقتصادية و اصلاحية ثورة من اجل عيش كريم من اجل وطن معافى ثورة من اجل اعادة البلد الى مسار البلاد العظيمة ثورة من اجل المحسوبية والسرقة و الفساد بكل انواعه
لم يكن لدينا مشكلة مع الدين الاسلامي وتشريعاته ابدا
اتمنى ان يركز الوزراء على الجانب الاساسي و يدعو الكلام عديم النفع حتى لا تطيع الثورة
لا حول ولاقوة الا بالله نقول حسبنا الله ونعم الوكيل نسال الله العلي القدير ان لا يمكن لكم وان ياخذكم اخذ عزيز مقتدر عاجلا غير آجل اللهم من اراد بالاسلام والمسلمين شرا اجعل كيده في نحره واجعل تدبيره تدميرا عليه
نصر الدين عبد الباري !!!!!!!!!والله بي كلامك ده لا نصرتا الدين ولا أبريت بالباري ………..ياخي على الأقل خليك قدر الإسم ……..غيتو جنس محن………………….
اي منطق يتكلم به هؤلاء هل صارت الأقلية هي من يتبعها الأكثرية هذا زمانك يامهازل فمرحي الاسلام هو اساس جميع التشريعات وأي انحراف عنه سوف يولد غضبة الأكثرية التي لا تسعون لارضائها بل تسعون لارضاء الغرب وانكم حملت الديمقراطية والحرية فتلك حرية مختزلة اين حرية الأغلبية على حساب هذا الشعب فأعلموا أن من اتي بكم هذا الشعب وسوف يقلعكم هذا الشعب كما اتي بكم
الغريق قدام انتظروا المحن البصح بصح من القحتاويين، الخوف بعدها تقع السماء على رؤوسنا مما يفعل سفهؤنا.
لا ألومه ألوم ما قدمه ليقود وزارة حساسة جدا يعنى بكره يعين قضاة سكارى ويحكموا حسب مزاجهم العام طيب مادام الأمر كذلك ليه المناداة بقضاة غير مؤتمر وطني يعنى الواحد يدخل الخمارة من القضاة ويجد فاقد الوعي ليفتي في قضية ممكن تنهي حياته من الوجود لعنت الله تغشاكم يا عبدة الخنازير .
الثورة كانت لتغيير النظام وتحسين الظروف المعيشية للشعب السودان ولم تكن ثورة ضد الدين الاسلامي اذا لم يكن هدفكم تحقيق اهداف الثورة فانتظرو بثورة جديدة عليكم .
يا أهل غرب السودان هل صحيح أن حفظة القرآن فى الغرب يشربون الخمور ؟؟ حتى لو كانت الإجابة نعم فلن أصدقها ولن يصدقها أى عاقل .. من يطع الله ويحفظ القرآن لا يخالف أحكامه خاصة الأحكام الوجوبية والتى حرمت شرب الخمر بالنصوص القطعية . كيف لمن يحفظ القرآن أن يتعاطى الحرام ..
بكرة نسمع أنه حديث الوزير أخذ على غير مقصده وأنه لم يقصد المعنى الذى تبادر الى أذهان الأغبياء منا و ووووووو
ونطلع نحن الغلطانيين.
كل يرى الناس بعين طبعه !
اذا عايزين دولة مدنية يبقى تحترموا ديانات و ثقافات الناس الارتضوا يكونو معاكم في بلد واحدة , و العكس صحيح بالنسبة للاقليات .
كفاية متاجرة بأسم الدين و الدين منكم برأ !
يسقط يسقط حكم السكر والسكرانين
كوزير للعدل انت تمارس صلاحياتك في حدود التشريع الذي يرتضيه الشعب السوداني لنفسه ما مفروض ابدا تقول رايك الشخصي انت ماوصي لو ليك راي ممبديء في قضيه دا بيتنافي مع الحيادالمطلوب فيك دي مفروض نقطه تكون واضحه وما تدخل نفسك فيها زي دي حتي لو زول سالك مفروض ما تدي راي انت رايك يستند للقانون فقط مدعوم بما يرتضيه الشعب لنفسه عبر ممثليه يعني الدستور البجي من مجلس شعب منتخب لو خليت منصبك ممكن تاني تقول رايك اما حاليا انت نايب عام لكل الشعب البيرضي والبيرفض شرب الخمر
هناك برلمان سوف يضع القوانين لكل السودانيين كل زول يتكلم براحتو نحن ما عندنا
شريعة اصلا وكانت موجوده الخمور البلدية بكثرة وحتى بعد القضاء كانوا يتناولون الخمور
وكثير من الشعب السودانى يتناول الخمور وكل شئ موجود فى السودان حتى المخدرات
والزنا واللواط المافى شنو شعب يجيد النفاق
انا شخصيا ما مستغربة !!
?????
نصر الدين ده قالوا ابوه كان أكبر ( سكرجي ) !!
قالوا ابوه كان اسمه ( ابو كباية ) ..
شايل كباية العرقي الليل والنهار
العرب في الدول العربية مش الدول المتشبهة
اها العرب لمن نمشوا نشتغلوا في بلدانهم وتحصل حاجة من سوداني
اثناء الحوار في الدين العربي يقول ليك امشوا ياسودانيين انتو لو فيكم خير
كان جاء منكم نبي معناه متشعبطين لينا في دين ماحقنا ولا عندنا نبي
عشان كده ماتنفخوا راسنا بالدين . البشوفكم بتتشاكلوا في موضوع الدين يقول سيدنا محمد امه سودانية
ده عايز يحل مشكلة أزمة الخبز بالمريسة
ده عنده دكتوراة في أمريكا
يكون عمل الدكتوراة دى في المريسة
عاش الشيوعيين السكرانين
عاشت قحت الواقفة لط
اقول للكيزان وازنابهم البيعلقوا على كلام الدكتور
ايهما اشد ذنبا وعقابا عند الله سرقت المال العام ام الزنا والفجور ام الكذب والنفاق ام المتاجرة بدين الله
(ام شرب الخمر) ايها المنافقين
كل انسان يؤخذ بجريرته لايحرم حلالاً ولايحلل حراماً وانا لست مدافعاً عن أحد بل هو نصر لدين الله الدين لا ينقصه من أفتعل ذنباً ولا يزيده زهد عابد لا تكن أنت خنجر يسي لدينه
كل الكلام القاله صاح ، نصر الدين ما جاب حاجة من رأسه
أهلنا فى غرب السودان هل صحيح أن حفظة القرآن فى الغرب يشربون الخمور ؟ بالطبع الأجابة لا لكن لما سكتم ولم تعترضوا بل توقعت ان تسير مسيرة بل مليونية لوزارة العدل تطالب باقالة الوزير الأمريكى تخيلوا لو قال هذا الكلام علمانى أو حتى ملحد من الشمال كان زمان حمدوك شالوا من نيويورك بتغريدة قبل أن يصل
بيدو أن هذا الوزير سكران فهو يتحدث عن امرأة جنوبية ونسي أن الجنوب قد انفصل
هههههه
هل هذا الحمار يفهم .. لا أنت تفهم ولا من وضعك في هذا المنصب يفهم يا شويعي .. علماني.. حتالة بشر .. السودان صار 95% مسلمين والباقي ميسحين أقباط من مصر.. ونوبيون من جبال النوبة فهل بسبب هؤلاء تتكلم بهذه الوقاحة.. ومافي حافظ قرآن بشرب الخمر يا حمار حيث يقرأ الآية 90 من سورة المائدة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) وإذا ما مرت عليك قبل كدا يا حمار إقراها الآن وشوف فيها صراحة النص.. لاتتلفظ على رب العباد وتتكلم في حد من حدوده… الله ينتقم فيك ومن وضعك في هذا المنصب.. يا جماعة هذا الرجل معتوه حصلوه قبل من العام القادم يقول مافي حاجة إسمها صيام..
أخ عثمان
للتنبيه نسبة المسلمين فى السودان 98.5% وليس 95% وللمفارقة هى نفس نسبة الجنوبيين الذين صوتوا بالأنفصال عن السودان
كما أن تعداد المسلمين فى العالم 2.2 مليار وليس مليار ونصف المليار المصدعيننا بيها منذ 40 عاما
في عام 1968 استخدم الكيزان كلمات مارقه من فم طالب جامعي غير معروف لطرد الحزب الشيوعي السوداني من برلمان منتخب وبرغم ان المحكمه الدستوريه حينها الغت ذلك وطالبت باعادة نوابهم الا ان السلطه التشريعيه حينها انتقصت منها خوفا من رجال الدين ومكايده للشيوعيين
اليوم والتاريخ يعيد نفسه يحاول الكيزان استخدام كلمات لوزير العدل وهو حينها كان طالب غير معروف للعامه للنيل من حكومه الثوره وتحشيد الحشود لاسقاطها
فترى ماهي نسبه نجاحهم خصوصا وقد علم الشعب بعد ثلاثين من هو الكذاب الاشر
اصفه لكم فى كلمه واحده ((( حيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوان)))
اكثر وزير عدل تخلفا مر على السودان
انتوا بتجيبوا لينا العورا ديل من وين ؟؟؟