” وسط تهليل وتكبير” عبدالحي يوسف يرسل رسائل قوية لحكومة “حمدوك” قائلاً اتخوفونني ام تهددونني
قال إمام وخطيب مسجد سيد المرسلين د. عبدالحي يوسف في خطبته يوم الجمعة، رداً على تضامن مجلس الوزراء السوداني مع وزير الرياضة ضده ” مرحبا بالقضاء والقانون وسألجأ إلى القضاء والقانون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب منقلبون، ولن يغني عنكم حذفكم منشوراتكم أو إغلاقكم صفحاتكم فالكلام الذي كتبتموه وفُهتم فيه بما يعف عنه اللسان لا زال محفوظا والحمد لله رب العالمين ، مرحبا بالقضاء والقانون لنحق الحق ونبطل الباطل فإن العفو لا يصلح مع كل أحد”، بحسب مانقلت “كوش نيوز”.
ورداً على تضامن مجلس الوزراء مع وزيرة الشباب والرياضه في قضيتها المرفوعه ضده قال: اتخوفونني أم تهددونني سبحان الله، على نفسها جنت براقش و” سنعريكم أمام الأشهاد”، مضيفاً إنهم طالما أرادوا القانون والقضاء فمرحباً به.
وأبدى استعداده لكل ما يسفر عنه القضاء قائلاً : “سجني خلوة ونفيي سياحة وقتلي شهادة” لافتاً إلى أن عامة الشعب لا ينتظر من مجلس الوزراء ما يفعله إنما محاربة الفساد وقصاص لمن قتلوا غدرا.
وكشف عبد الحي عن حملة منظمة تستهدف الدين وإسكات أصوات المنابر على حد وصفه، مضيفاً أن هنالك حملة شرسة على الدين وسوءاً يحاك في الغرف المغلقة.
ووجه “عبدالحي” رسائل إلى مجلس الوزراء مستنكرا تصريحاتهم متسائلا عن الغرض منها فإن كانت للتخويف فلا سجن ولا قتل سيحول بينه وبين الدفاع عن دين الله والتصدي لمن يريدون السوء به، ودعا مجلس الوزراء للإهتمام بما يهم الناس في معاشهم من أزمات مواصلات ووقود وليتذكروا انهم ما جاءوا عن شورى ولا اختيار من الناس وإنما بأساليب العهد بها قريب .
كما وجّه رسالة إلى وزير الشؤون الدينية الذي هدّد بنزع المنابر من الخطباء بأن يتذكر أن المناصب لا تدوم وعما قريب تزول عنه أو يزول عنها.
كما وجّه رسالة إلى عموم المسلمين ألّا ييأسوا ولا يحزنوا وأن يكونوا واثقين من نصر الله شاكرا إياهم على غيرتهم على دين الله وحرصهم على الدفاع عن ثوابت الدين.
ووجه رسالة إلى عموم الناس أنه قد عفى فيما مضى عن من أساء إليه في عرضه وذمته ودينه وعقله طلبا لما عند الله عز وجل ، ولكن لا بد من إستثناء البعض ممن سوّد صفحات وسائل التواصل الإجتماعي بالسب والشتم ثم لجأ إلى القانون ثم بعدها لجأ لمسح ما كتبه وإغلاق صفحته.
وكان الداعية يوسف شن هجوما حادا على الوزيرة ووصفها بأنها “لا تؤمن بما نؤمن به”، باعتبارها من مناصري الفكر الجمهوري الذي أعدم مؤسسه محمود محمد طه عام 1985 بعد اتهامه بالردة.
وجاء حديث الشيخ بحق الوزيرة في معرض هجومه على الحكومة الانتقالية، قائلا إنها بلا خطط أو برامج وتعمد إلى شغل الناس بفرقعات إعلامية بينها إطلاق أول دوري مفتوح للنساء، مفتيا بحرمة الخطوة، ثم واصل الهجوم على الوزيرة بلا هوادة.
وردا على هذا الهجوم، اتجهت الوزيرةللقضاء فقدمت الاثنين بلاغا رسميا في مواجهة يوسف لدى نيابة الخرطوم الجديدة تتهمه فيه بالتحريض وإثارة الفتنة الدينية، تضامن معها بعده مجلس الوزراء.
الخرطوم (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
القانون بس يا شيوخ السلطان وفى شنو تبكي من هسي يا شيخ
انستر هههههههههههههاى
اسكت يا معتزل يا فتان
حزب العمال الكردستاني (PKK، بالكردية: پارتی كرێكارانی كوردستان أو partiya karkerên Kurdistan) جماعة مسلحة كردية يسارية نشأت في السبعينات في منطقة ذات غالبية كردية في جنوب شرق تركيا كحركة إنفصالية بمزيج فكري بين القومية الكردية والثورية الإشتراكية تسعى لإقامة دولة “كردستان” كردية ماركسية لينينية،[1] وفي مطلع الثمانينيات دخلت بشكل صريح في صراع مسلح مع الدولة التركية بغية نيل حقوق ثقافية وسياسية وتقرير المصير لأكراد تركيا.[1] استمرت المواجهة حتى نهاية التسعينات، [2] حيث قبضت تركيا على زعيم الحزب عبدالله أوجلان وسجنته ودخل الحزب مرحلة جديدة من التنظيم.
######
نشرت الهيئة القيادية في حزب العمال الكردستاني PKK بياناً كتابياً ذكرت فيه ما يلي:” استشهد عضو اللجنة المركزية في الحزب الشيوعي الثوري و قائد قوات الحرية الموحدة و واحد من مؤسسي الحركة الثورية المتحدة للشعوب وعضو الهيئة القيادية الرفيق أولاش أدالي (غوكهان تاشياكان) في الكفاح من أجل الحرية والديمقراطية ضد داعش وفاشية AKP-MHP.”
ويتابع البيان بالشكل التالي:” نعلم أننا فقدنا كحزب وشعب ثائراً مثالياً وصديقاً عزيزاً مقداماً ورفيقاً لنا. قبل كل شيء مصاب شعبنا والقوى الثورية الديمقراطية وأعضاء الحزب الشيوعي الثوري ومقاتلي قوات الحرية الموحدة هو مصابنا ونستذكر الرفيق أولاش أدالي بكل احترام ونعد بأننا سنكافح من أجل ذكراه وأهدافه في تأسيس تركيا ديمقراطية وكردستان حرة حتى النصر. كذلك نحن فخورون كون أولاش أدالي رفيق وصديق لنا.
“كان مقاتلاً مثالياً”
الرفيق أولاش أدالي وهب حياته منذ سني شبابه إلى الكفاح الثوري وسار على خطى ماهر ودينيز وابراهيم وكان من المشاركين في الصفوف الأمامية للكفاح الثوري بدءاً من المقاومة الجماعية حتى الحرب الشعبية####
نفس الملامح والشبهه لشيوعيه العالم
يا عمال العالم اتحدوا
الرفقاء
الكفاح المسلح
الحركات الشعبيه
لجان المقاومه
التحرر….الانعتاق……الثوريه الفاشيه…..المجد والخلود……
الخ……….
ايها الشعب المسلم البطل… العالم الصهيوني الصليبي المتطرف وعملائه الخونه اختاروا رفع رايه ماركس ولينين والشيوعية لمحاربه الدين والإسلام والبشر والحجر …الامارات سلمت اليمن الجنوبي للشيوعيين…وتحاول تسليم ليبيا للشيوعي حفتر….ويحاولوا استلام كل السودان وتسليمه للشيوعيين بمعاونه حركات التمرد الاغلبها شيوعيين ومؤسسسها الشيوعي…… وحاولوا تسليم تركيا للشيوعيين في انقلاب لم يتم …واليوم هبوا لنصره الشيوعيين ضد تركيا …..دقت ساعه الحقيقه….دقت ساعه الجهاد…..الله اكبر…..لا اله الا الله محمد رسول الله…لو كره الكافرون….ولو كره المشركون.. ولو كره الملحدون ….الان توحد الجميع..جميع الملل والنحل….والأحزاب والهيئات والجهات والتنظيمات والكتائب والجيوش والمنظومات الدفاعية والأمنية والهجومية……..
اعزرني اخي جميل بثينة فأنا اسمع زئيرا لا بكاء
كل واحد يستطيع ان يغير حقيقة الاشياء بمجرد مشاعره وعواطفه
ولكن الحقيقة وان كانت مره لابد ان تتجلي لي ولك
ولكنني اتمني ان يكون اعداء اليوم اصدقاء الغد من احل الوطن
(جميل بثينة) (ست النفر)
ديل شغالين (بحرروا البكاء) في موقع النيلين.
عندما اغدق عليك البشير في النعم صمت ثلاثون عاما وعندما اراد حمدوك ان يقفل منك بلف الفساد كثرت جعجعتك ففى عهد البشير سكت عن الدبلوماسى المتحرش وسكت عن حادثة سنجه وسكت عن البلدوز الزانى فى نهار رمضان وسكت عن الشريعه المدغمسه خاب مسعاك يا من تشترى بايات الله ثمنا قليلا
والله انا مسلم وموحد بالله واصلى وكل شى لكن ما قادر اتعاطف مع الزول ده..جاى هسه تتباكى وتدعى انك ضحية ومظلوم بعد ما سكت عن الظلم عقود سكت عن محاربة الظالمين والفاسدين ولم تسالهم عن معايش الناس واحوالهم لان ناسك كانوا رافعين شعار الاسلام زورا وانت تعلم ولكن لانك كنت تتلقى منهم ثمن سكوتك كما فضحك رئيسك السابق هسه جاى تقول ظلم وشهاده وداير تلعب دور البطل الذى يواجه الكفار تانى تريد المتاجرة بالدين وتدعى انك حامى حماه وبدونك الدين سوف يضيع فى السودان..هو فعلا كاد ان يضيع من ممارسات ناسك الفاسدين الذى كانوا هم السبب فى نفور وكراهية الناس وخاصة الشباب للدين المسبس والمتدينين امثالكم ناسك اخدوا فرصة تلاتين سنة رافعين شعار الاسلام وماذا كانت النتيجه؟! اما الاخ المعلق وبيقول شيوعية ومحاربة الدين اولا مافى شيوعية فى العالم كله تقريبا الا فى كوريا الشمالية والكلمة دى انقرضت الا فى السودان لسه فزاعة بيغشوا بيها الناس الجاهله والمغيبين من العامة والبسطاء وعديمى الثقافة واغلبهم اتباع شيوخ السلطان والفضائيات المتاجرين بالدين مقابل الدولارات.
لحوم العلماء مسمومة ….اللهم اق السودان الفتنة .
المسمي نفسه د/ عمر التجاني
قوم لف يا عاطل… خطابك هذا كان توجه قبل 30 كان ممكن تلقي شوية سذج يمشي عليهم هذا الكلام .. فهم الكوز دائما غباء × غباء