الداعية مهران: يتضامن مع عبد الحي يوسف ويستنكر انحياز مجلس الوزراء لولاء البوشي
كشف خطيب مسجد السلام بالطائف، مهران ماهر عن وقوفه مع الداعية عبد الحي يوسف في قضيته مع وزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي، مستنكرًا في الوقت ذاته مساندة مجلس الوزراء لطرفٍ على حساب الآخر.
وكان مجلس الوزراء، أعلن تضامنه مع وزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي في قضيتها التي رفعتها للمحكمة ضد الداعية عبد الحي يوسف، ووجّه وزارة العدل باتخاذ الإجراءات اللازمة . وقال مهران ماهر في خطبة الجمعة أمس : إنّ مجلس الوزراء استبق الأحداث وأعلن انحيازه رغم أنّ القضية ما زالت أمام القضاء وأضاف” ألا يوجد في مجلس الوزراء رجلٍ رشيد، ومتى استعبدتم الناس، أليس عبد الحي يوسف من الرعية؟ .
وأشار مهران إلى أنّ إعدام محمود محمد طه لم يتمّ من فراغٍ، موضحًا أنّه تمّ تكفيره من قبل المحكمة العليا وهيئة علماء الإسلام وتمّ إعدامه .وتابع” ما حدث مع محمود محمد طه ليس مدعاة لتكفير كل من ينتمي للحزب الجمهوري، وإنّما إطلاق تلك الاتهاماتِ يكون من جهاتٍ معلومة ببينات واضحة .
وكانت وزيرة الشباب والرياضة ، ولاء عصام البوشي، دوّنت الاثنين، بلاغًا جنائيًا في مواجهة الداعية عبد الحي يوسف، أمام نيابة الخرطوم الجديدة، لاتهام الأخير لها بالردة والزندقة والخروج عن ملةِ الإسلام.
صحيفة الجريدة
الناس البيساندوا الوزيره والجمهوريين لن تجد رجل دين علي اختلاف توجهاتهم اخوان صوفيه انصار سنه انصار الامام المهدي حتي داعش يقول قولا جيدا في حق محمود محمد طه كلهم شايفنه مرتد دا كلام واااضح كلهم شايفنه مرتد وبالفم الميان كمان دا ما عنده صله بالحاجه الحاصله في البلد الان عشان ما تلخبطوا الكيمان البشير والفساد والظروف الاقتصاديه والحريه والمساواه دي براها والارتداد عن الدين لشخص حكم عليه كل علماء السودان وعلماء من خارج السودان انه مرتد برا برضو وحتي لو الوزيره رفعت قضيه وتضامن معاها مجلس الوزراء كانه عبد الحي ليس مواطن سوداني ومن رعيتهم وحتي لو قول كسبت القضيه لا ينفي انه محمود محمد طه مرتد ومن اتبع فكره عنده مشكله كبيره لكن الحكم عليه مباشره بالرده في راي لا يجوز الا تقيم عليه شخصيا الحجه
استغفر الله العظيم انا اسي مستغرب منها هي يعني زعلانة ولا عاوزة تحلل الكورة ولا رصتا شنو
الدين دا ياجماعة واضح ما عاوز ليهو والله لو عملتو السبعة وذمتا النصرة للاسلام في للنهاية
استغفر الله العظيم انا اسي مستغرب منها هي يعني زعلانة ولا عاوزة تحلل الكورة ولا رصتا شنو
الدين دا ياجماعة واضح ما عاوز ليهو جدل والله لو عملتو السبعة وذمتا النصرة للاسلام في للنهاية
الاخ المعلق وبيقول لخبطة كيمان فعلا القصة ما لخبطة كيمان لكن هناك ناس مازالوا يصرون على استغلال الدين لمصالحهم سواء سياسبة او شخصية المتاجرة بالدين بادعاءات الدفاع عنه وفرض وصاية منهم على الناس وفرض فكرهم وفهمهم للدين عليهم..يا اخى لابد يفهم عبد الحى وغيره ات الناس مش بهايم تدخلهم الحظيرة بالقوة والزمن ماشى وعقول الناس وفهمهم يتغير والخطاب الدينى اذا لم يتغير ويواكب عصره فسوف ينفر الناس من الدين والمتدينين ومنهج القوة والعنف لفرض الفكر ونشر التدين مرفوض وهو يشابه مقولة الغربيين ان الاسلام انتشر بحد السبف.
مهران كان مؤهل لقيادة وساطة بين الوزيرة وعبد الحي فمن يأنس في نفسه الكفاءة فليتوسط درءا للفتنة.