سيتفاجأ السودانيون بواقع مرير في عهد حمدوك وخداع تجمع المهنيين لهم
سيتفاجأ السودانيون بواقع علماني بائس ومعادي للدين ، سيتفاجأ السودانيون بأن ثورتهم ثورة فكرية بحته ولا علاقة لها بالاصلاح ، سيتفاجأ السودانيون بأن النظام السابق كان يحكم بالشريعة ، سيتفاجأ السودانيون بأن الشريعة هي ليست سلوك افراد ، انما هي قوانين ومناهج ، سيتفاجأ السودانيون بأن دولتهم الجديدة ستقلع أموالهم بلا قانون ؛ وتحرر بناتهم بلا استحياء ؛ وتنزع هيبتهم بلا رأفة ؛ وتجعلهم يرون السوء عشية وضحاها ولا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر ، سيتفاجأ السودانيون بأن العلمانية التي أتت إليهم هي ليست كعلمانية (دبي) ولا كعلمانية مصر ؛ فهناك علمانية متصالحة مع الأديان وهناك علمانية معادية للاديان وتسعى لاقصائها عن الحياة العامة وفي هذه تأتي الصلوات والعبادات من باب الحريات العامة مثلها مثل أي عمل آخر!! لذلك فإن علمانيين السودان الجدد بدؤوا معركتهم بمواجهة الدين أولا ، تجريم العلماء وتشويه صورتهم ؛ استهداف هيئة علماء السودان وكل ذلك مقدمة مقصودة لتثبيت افكار جديدة منافية لثوابت الدين والعرف ؛ لذلك قدموا هذه الافكار على البرنامج الاقتصادي الذي خرج من أجله كل الناس..!!
#سيتفاجأ السودانيون بأن ابنائهم التلاميذ سيدرسون مناهج تدعو للالحاد ، وسيفاجؤوا بأن (لا إله إلا الله) ، و(الله أكبر) ، أصبحت تراث نظام سابق وأن البديل هو الهتاف (الثمج) وخطاب الكراهية وحتى أطفال الروضة تمت تغذيتهم بذلك وسط صمت وعجز غريب من أولياء أمورهم ..!!
#يحدث كل ذلك والبعض ما زال يحدثك عن النظام السابق ، وما زال الناس كالقطيع يساقون إلى مذبحهم ومن شدة كراهيتهم نسو (وللآخرة خير لك من الاولى) ونسو (أن الله هو الذي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) ، ونسو أن اسلامهم لا يعني فقط الصوم والصلاة والزكاة والحج وغير ذلك من الفرائض ، نسي هؤلاء أن الإسلام فرض عليهم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وفرض عليهم الدعوة إلى الله ، وفرض عليهم قول الحق ، وفرض عليهم عدم اتهام الناس بالباطل وفرض عليهم (التبين) في تلقي الأخبار والشائعات ، وعلى المسلم الحق أن يتذكر (وكل آتيه يوم القيامة فردا) يعني مافش حاجة اسمها (كيزان) و(ثوار) و(نظام جديد) و(نظام قديم ) دي جدلية فارغة ودا (حنك) صمم خصيصا لقيادة عامة الناس حتى يرون الباطل حقا ؛ لذلك قبلوا شعارات التعميم دون ادنى اكتراث اوحتى انتباه فرددوها معهم وأصبحوا يرونها قرآنا جديد !!
بروف. كامل عزالدين
الخوف كل الخوف يحدث بما حدثة
الخوف كل الخوف الانحراف عن الدين
الخوف كل الخوف ضياع البلد
“”العمل العام السودانى في مصر فقد بريقه””
فعلا فقد بريقة
تعال معاى نعرف الأسباب ونحلل المساله دي
الكيانات كتيرة وكلها تقريبا مفلسه وزمان لمن كانو بعملوا نشاط كانوا بجرو على السفارة ياخده مساعده ويشتغلو قامت السفارة شالت يدها بحجه مافي دعومات إلا للناس المقربين وحبايب السفارة والناس اللى حنجرتهم عاليه ولسانم لازع فقط .
أما باقى الغلابه مساكين يعاينو بعيونهم وبس ”
لذلك توقف النشاط فى معظم الكيانات فى الفترة الاخيرا وبعدين حصل ماحصل والنشاط اتعدم وناس السفارة ارتاحو بقو فى روحم خايفين ويتلفتو ”
لكن لسه الناس القراب مستمره فى حالا بالكلام والتقارير الكاذبه تتملق وتتقرب وبفطنه كبيره تبعد الدايراهو يبعد بس الغلط هنا منهم ياعمك برمو اضانم ويتاثرو بالكلام حتي لو كذب وخاصه سيادتو كبيرهم .
وبقت المسؤلين خايفين ومضغوطين من هناك ومسيطرين عليهم هنا سبحان الله وووووين المدنيااااااو
بيت السودان البقى بيتا للاشباخ
قفلوه حيفتحو حيغيرو ادارتو حيبيعوهو كتر الكلام اقول ليكم شى احسن القفلوه وبركه الله مايفتحوهو تانى ابد الآبدين لو اتفتح لازم لي اداره واختيارها صعب فى ظل مسؤلين ضعاف ماعارفين ياخدو قرار ناهيك انو ممكن يسيرو عمل فى مكان مهم زى بيت السودان ومركزو
ياخ حرام والله جاليه بالحجم دا ماليها ليدر أو قايد يجمع كلمتم ويسيطرعلى جموحهم
شوف انت الساحة
شغل هزيل خاطين فيهو اسم السودان ” وماف زول بيسال ولايحاسب ” طلاب ماعندهم ميزانيات لشغل جيد فعشان كدا مشاركاتهم تطلع هزيله وغير مشرفه
ياخ الحل بسيط مكتب متابعه من نفرين بس تشرف عليه السفارة تنظم من خلالة الشغل وتحفظ وجه البلد النشرف
ورجاله وكنداكاته
ياسفاره ياموقرين ادونا من وقتكم شويه وخلو بالكم على السودانيبن هنا “مش عينكم بس .
لسه الكلام ماخلص ✌?مدانياااااو
انا شخصيا لست متفاجئ
فقد تحدثت للبعض عن ذلك قبل السقوط
ياح ادوهم فرصة يعرفوا قيمة الدين ويتعلموا الصح من الاصح ويتفكروا ,وبلاش ولولة النسوان دي الدين اسلوب حياة والرب معبود , والقران كتاب الله ومنهاج البشر , لكن ارحموا ادمغة الناس المساكين دي ياخ , فلقتونا علمانية الحقونا الروب , ياخ دا شنو الجهل دا ياخ
الدين له رجاله.
لن يسقط.
بكره نشوف الدين ولا الدولة
الدين قبل الوطن
“لا حول ولا قوة إلا بالله”
﴿ يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ {32} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ {33}﴾. [ التوبة]. صدق الله العظيم .
“لا حول ولا قوة إلا بالله”
حين يعين القراي مديرا للمناهج فهذا إيذانا بالحرب، فالفيديو الذي شاهدناه يدل على أن الرجل معجب بمن يلحد وبمن يطعن في الدين ويصفهم بالشجعان ويشيد بهم ويحييهم، فكيف برجل لا يرى نموذجا يستحق الإشادة طوال التاريخ اﻹسلامي غير الفاني ونهلة ومحمود محمد طه، هل يرجى خير فيه.
بعد ده اي زول مسلم ما تجاهد ولو بكلمه اراجع إيمانه…ايامكم قربت تب يا عدو الله والدين وبكره نطبق فيكم شريعه الله يا عدو الله ..ابقي راكز وما تجر…والمرة دي ح ننفيكم من البلاد والعندو جريمه اعفن ف السجن اي جريمه بما فيها التآمر والتخابر والعمالة
لابد ان يفهم الجميع ان هذه الحكومة حكومة انتقالية لمدة ثلاثة سنوات فقط … بعدها صناديق الانتخابات هي الفيصل وليحكم من ياتي عبر صندوق الاقتراع حتى لو كانوا الكيزان ….. الذين قمتم بازاحتهم انتم ولا احد سواكم والذين تتباكون عليهم الان …!!!! سبحان الله فعلا نحن شعب لا يتعلم من تجاربه تاريخنا يقول ذلك لم نقم خلاله بشي يذكر سوي الفشل …. ثم اعادة انتاج ذلك الفشل بكامل تفاصيله … سبحان الله …
كاتب المقال حسسنى احنا فى كوبا وانو الدين اطبق فى الثلاثين سنه الماضيه ياخى كفايه متاجره باسم الدين الشعب بقى واعى
Are your serious
Those who called Muslim brothers, has been in power for 30 years, we did n’t see the justice of Sharia laws being applied.!!
I do support civil state, no more religious state !
الشعب السوداني شعب واعي و محنك و لا تفوت عليه شاردة و هو شعب مسلم بالفطرة و أي تجاوزات حنوقفا بقول الحق .. المطلوب من الجداد الألكتروني الكيزاني النأي بنفسه من الساحة السياسية فمهما قلتم و مهما فعلتم سنتمسك بالثورة و الحكومة الديمقراطية .. انحنا استحملناكم 30 سنة ما شفنا منكم غير التنافس في سرقة موارد البلد أنتم سرطان يستحق الاجتثاث
الشعب فاكر الرازق والقوي هو حمدوك ونسوا الله
الشعب مغيب تماما بأنه سوف يأتوا اليكم بالرجل الذي يشبه المرأة والمرأة التي تشبه الرجال وتقول عاوزين الله يرفع عنكم البلاء والغلاء ماذا مفعله الله بقوم٣لوط وقوم نوح وآلله يآتي يوم لا ينفع شويعي ولا كوز الإ من أتي الله بقلب سليم ولذلك لاتجروا خلف الأوهام توجد دول في أفريقيا اغني من السودان ومسيحية والغرب لم يجعله جنه وما جنوب السودان بعيد عنكم ولا وانتم أغني من نيجيريا ولا النيجر فلذلك تمسكوا بحبل الله ولا ونقول لكم تمسكوا بحبل الكيزان أو الشيوعية والله لا مدنياااا ولا أمريكا ولا روسيا ولو اجتمعت الامه لن تنفعكم كله من عند الله اصلحوا نفسكم وصافوا واعفوا واحسنوا
يااخوي لم نتفاجا لانو نحن عارفين الشيوعيين والعلمانيين اكبر دكتاتوريات التاريخ وقلنا وتكرر ديل جايين عشان يغيروا قوانيين الشريعة ومناهج التعليم والغاء البنوك الاسلامية والسيطرة علي النقابات والاعلام زالقضاء محاربة وكل ما له علاقة بالدين باسم مخاربة الكيزان وهدفهم الاهم تفصيل قانون انتخابات ليفوزوا هم فقط يعني حكم اقلية للاغلبية لكن بالقانون والما عاجبوا يلحس كوعوا
من الأخر كده نحن راضين بحكم الشيطان ولا الكيزان
لقد فخخنا فى الوح على قول عادل إمام
شباب الثورة الماحاضرين حكم الرويبضات فى الفترتين الأولى والثانيه المحاضره شغاله إستفيدوا علوم جديده
الجداد الالكترونى هو جداد الشيوعيين والجمهوريين والبعثيين القاعدين يغيبو في الناس باسم الثورة
الدين ديل الله مادين الكيزان والاسطوانة بتاعتكم دى بقت قديمة الناس بتكلموا فى موضوع التصريحات بتاعت ناسكم العندهم راي فى الائمة الاربعه والاذان الصوتو مزعج والخمرة المافيها مشكلة وتعيين الجمهوريين البعتقدو انو فى رساله ثانية بعد الرساله المحمدية والغاء القوانين الاسلامية
انتو قادين تحاربو فى الاسلام مافى الكيزان ياملحدين ياكفرة يامعفنيين
فما تلعبو بي عقول الناس واى كلام وانتقاد فى الاسلام تدخلو الكيزان
وقاعدين تشككو فى العلماء وائمة الدين فى السودان لعشان مشاريعكم تمشي لكن قديييييمة ياوهم وليكم يوم باذن الله
لانكم تحاربون الله ورسوله عديييييل
حتى الملحدين فى الدول العلمانية مابحاربو الاديان الاخرى والاسلام ذى ماقاعدين تعملو
لو انتو مابتحاربو دين الله ورونى واحد بس ملتزم دينيا فى الحكومة دى فى كمية كبيرة اسلاميين وضد الكيزان وعلى خلاف كبير جدا معاهم لكن ماشفنا ولا واحد معين فى وزارة او منصب رغم انهم متعلمين احسن من وزراءكم الحاليين
يااخى فى وزيرة جمهورية معينة مدير فى وزارتها جمهورى زيها وكان عشيقها عدييييل كدة
عرفتوها صاح اتاكدو من اهلنا فى مدنى وهو شغال فى محلية الباقير موظف عااادى جدا مابعرف اى شي وهى من من سكان فريج سيكو ( سيكو )
اسالو وشوفى الكلام دا بتعرفو شي
كاتب المقال كما قلت واستشهدت بالاية الكريمة وكل اتيه يوم القيامة فردا صدق الله العظيم إذن الدين تربية وخنوع لله سبحانه وتعالى وهذا متاصل في الشعب السوداني لا تزعزعه آراء ولا حكومة انتقالية فترتها محددة… ولا أظن أن هناك عاقل سوف يوافقك الرأي بأن الشعب سوف يتفاجأ بأن الحكومة البائدة كانت تحكم بالشريعة الإسلامية.. أين ذلك الحكم اهو شرع القتل والسحل واكل مال الشعب وتهريب الذهب وتكوين مدن فساد.. أم توليد قوانين التحلل.. أم جعل الشعب ياكل من القمامة ويموت من المرض وعدم توفر العلاج.. أي شرع ذاك الذي يجعل القائم بأمر الدولة يكذب كلما زار منطقة ويكثر من الوعود الفارغة.. ثلاثون عام لم يرى الشعب غير الهيمنة البغيضة وبيع ممتلكات ومشاريع تعتبر ايلولتها خاصة بهم…
قوم لف يا عاطل. لقب صار مهان يحمله الجهلاء في زمن الانحطاط الحضاري.
• لم تذكر كمية الأرواح السودانية التي ستًزهق ولا أطنان الدماء التي ستًراق تحت حجة محاربة المتأسلمين او الإسلامويون.
• لم تتحدث عن الجهوية النتنة التي تتنكر الآن تحت ثياب المهمشين وهي تجهز في جيوشها لضربات موجعة لبعضها أولا ثم للمساكين من أبناء الشعب بعد أن اقصت الجيش القومي وضخمت امر حميدتي حتى تجد شرعيتها..
• لن تكون هذه الهجمة الفاجرة … الكافرة على أهل السودان بها رحمة أو بعد نظر لأنها أوامر السادة الذين يدفعونهم بلا رحمة ولا شفقة ستكون يوغسلافيا أو رابعة عدوية أو أصحاب الأخدود من تلك التي علمنا لها التاريخ او …. من تلك المجازر التي يرتعش التاريخ عند ذكرها.
• رغم انهم شتات لم ولن يتفقوا أو يتحدوا الا انهم متفقون على اكذوبة الكيزان لأن الشعب يكرههم لكن لن يكون السحق للكيزان وحدهم وانما لكل من يفكر بأفكار عقلانية ويكفر بالعلمانية والليبرالية ولو لم يستعجل المخلصون فسيحدث كل ذلك في القريب العاجل لأن سادتهم قاعدتهم اما معنا أو معهم ولن يفتحوا لهم أبواب جنتهم برفع اسم السودان الا بتفعيل كل هذا الدم والمجازر.
• أقول وبمرارة أن النظام السابق وتحديدا الكيزان رمز القذارة وشره الدنيا يتحمل وزر كل هذه الذنوب بسلوكياتهم وأخلاقهم الدنيئة الخسيسة وعلى قمة هرمهم رئيس يكنز كل أموال السودان داخل بيته ويترك الخزائن خاوية بعد أن مكن اللصوص من نهبها لخارج السودان.
• المعادلة صعبة فالذين يؤيدون هذا الشتات والوهم ستصدمهم أن تصرفات وأفكار هذه الفئة من البشر أسوأ من الكيزان وراجعوا تاريخ الشيوعية الدامي في كل مكان وضعت فيه يدها
• المخرج لا إسلامية ولا ليبرالية بل دعوة لسودانية نبعد عنها كل هذه الأحزاب والطوائف والفئات الجهوية والعنصرية يحميها جيش وطني قوي كما كان منذ نهاية الاستعمار.
حمدوك ليس لديه أي اصلاح جاء إلى السلطه ليأخذ بثار الشيوعيون الزنادقه
الشيوعيين مافيهم خير ابدا ديل في أوروبا الشرقية عيشوا الشعوب حياة ذل وفقر وحتى الآن شعوب شرق أوروبا الذل الشربوه ودخولوه ليهم الشيوعيين ماطلع منهم