روت الكاتبة الصحفية المثيرة للجدل سهير عبد الرحيم أحد المواقف الصعبة التي مرت بها وذلك خلال أدائها فريضة الحج بصحبة والدتها هذا العام .
وذكرت سهير بأنها لم تستطع الدخول للحرم لأداء صلاة الجمعة بسبب الزحام الشديد موضحة بأنها بعد شد وجذب مع أفراد الشرطة تم السماح لوالدتها بالدخول أما هي فقد تبرع لها حاج سوداني بمظلته الخاصة وملابس إحرامه للصلاة عليها خاصة وأن حرارة الشمس كانت حارقة.
وقالت سهير بأن الرجل السوداني قد تفاجأ بشخصيتها خلال التعارف وتبادل أرقام الهواتف بأنها الكاتبة الصحفية السودانية سهير عبد الرحيم مؤكداً لها بأنه مداوماً ومتابعاً لكتاباتها ولقاءاتها عبر يوتيوب.
ومن جهة أخري أوضحت سهير بأنها مرت بعدة مواقف محرجة حيث ذكرت بأنها دائماً ما تقود سيارتها وهي ترتدي حذاء رياضي في إحدى أرجلها وترتدي في الأخرى حذاء مختلف وكثيراً ما كانت تنسى نفسها وتنزل من العربة بهذه الصورة التي تثير الضحك من قبل الذين يرونها من المارة.
الخرطوم (كوش نيوز)
https://youtu.be/wmWjvh859Wg
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
جنس وهم… ان شاء الله ما لاقيتي مصطفى البنغالي الشطفك بالصابون داك؟!!
سهير عبدالرحيم صحفية تستحق الاحترام والتقدير لمواقفها البطولية
تصرف الشهامة من السودانى شى معروف وياها المحرية فيهو ..
الغريب هو عولاقك الربطيهو بالحج وذكرتيهو فى اخر (لا موضوعك)..
اوعه تكونى اتلخبتى انتى والبنغالى ولبستى فردتو لمن كان بي…
هو انتي ماشه عمرة ولا للونسة وتبادل ارقام الجوالات