أثارت صور نشرتها يوم الجمعة، الإعلامية السودانية رفيدة ياسين على حسابها بموقع فيسبوك وهي محاطة بعدد من الجنود في بولاية جنوب كردفان السودانية، أثارت عدداً من التساؤلات حولها ومناسبتها.
وكشفت رفيدة عبر منشورها حقيقة الصور وكتبت بحسب ما نقلت عنها محررة النيلين ( أهلنا بيقولوا دايما مثل السوّاي ما حدّاث..
يلا بعد البري والنقة دي كلها في نهاية المطاف ناس الحناجر في كوبر وأنا اللي صليت فعليا في كاودا).
وتظهر رفيدة في صورة لها وخلفها مسجد كاودا العتيق بمناطق جبال النوبة التي تقع تحت سيطرة الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو.
ريم منصور/النيلين
العيد الجاي ( نصلِّيهو ) في كاودا !!!
الجمعة الجاية ( نصلِّيها ) في كاودا ..
أحـــــلام للبشير لم تتحقق ولن تتحقق ..
….
..
شكراً رفيدة
هي لو اصلا بتصلي ماكان لبست كدي .
انتي يا جوكية استفذيتي الجيش وليس عمر البشير لو كان الجيش عايز يدخلها عنوة واقتدار لفعل.
تجنبا لعدم سقوط مواطنين احجم الجيش علي دخولها لانو الحلو متخذ من المواطنين دروع لهم وبها نسبة كبير من المواطنين كلهم في قبضة الحلو.
هل انتي دخلتيها علي ظهر دبابة.أم كيف
استفزازك للجيش لهو ما بعدو ..
مع احترامنا للجيش السوداني, قلت لي أمتنع عن اقتحامها علشان فيها مدنيين ! انت قايلنا خواجات ولا ما عايشين معاك في البلد دي.
سمعت عن براميل المتفجرات الملانة مسامير و قطع حديدية و قتلت المئات من المدنيين و كانت تلقى بواسطة طائرات الانتينوف صورها و فيديوهتها موجودة و متاحة للكل ولا كانت نايم الزمن داك ؟
طيب سمعت عن خسائر الجيش السوداني و الجنجويد خلال محاولاتهم المتكررة لاقتحام كاودا ولا لسه؟؟
الفرق بينها وبينهم المكياج
لا تعدم هذه الرفيدة وسيلة للظهور الفارغ
ابحثي عن وسائل لتطوير نفسك كإعلامية ، ودعي هذا الأسلوب المبتذل ، على ظهر حمار ..احتضان الأسد ..زمداعبة الكوبرا …مغازلة التمساح ….وهلم جرجرة ومظهر وفشخرة
العنوان مضلل وخبيث, كأن الصحفية سجينة و رهينة لدى الجيش الشعبى, رفيدة يسن صحفية استقصائية شجاعة تقوم بمهام يعجز عنها الرجال, وهى فى ذلك تشارك نعمة الباقر مراسلة سي ان ان السودانية الشهيرة, تقارير صحفية من مواقع الاحداث و الازمات و الكوارث و الحروب, التحية و التجلة لرفيدة فى مهامها الهامة الصعبة و نتمنى لها النجاح كصحفية استقصائية تثبت نفسها فى كل يوم.
شكشكه اخر زمن
هذه الفاجره تابعه لاسكاي نيوز والعربيه دبي يعني ربما جاسوسه لبن زايد،مفروض تعاقب بالخيانه واستفذاذ الجيش السوداني،والمعلوم أن الجيش كان يريد دخولها لكن خاف ع أرواح المدنيين ومن وجود كل منظمات الشيطان المدني العالميه الجاسوسيه ف كاودا،،،والبت الهلفوته دي قيل إن امها مصريه وربما ابوها جنوبي ….في عهد البرهان السودان بقي اتهان من كل من هب ودب…الله يرحمك اب عاج
مع احترامنا للجيش السوداني, قلت لي أمتنع عن اقتحامها علشان فيها مدنيين ! انت قايلنا خواجات ولا ما عايشين معاك في البلد دي.
سمعت عن براميل المتفجرات الملانة مسامير و قطع حديدية و قتلت المئات من المدنيين و كانت تلقى بواسطة طائرات الانتينوف صورها و فيديوهتها موجودة و متاحة للكل ولا كانت نايم الزمن داك ؟
طيب سمعت عن خسائر الجيش السوداني و الجنجويد خلال محاولاتهم المتكررة لاقتحام كاودا ولا لسه؟؟