غرفة النقل: المركبات لا تغطي (30%) من الحاجة
قالت غرفة النقل والمواصلات بولاية الخرطوم، أن نسبة الحافلات التي تعمل بخطوط الولاية لا تغطي 30% من الحاجة الحقيقية للمواصلات، وعزا رئيس غرفة النقل بالإنابة، عبد اللطيف سيد أحمد، أمس سبب تفاقم أزمة المواصلات هذه الأيام لإنعدام الجاز، وقال إن سعر الجالون في السوق الأسود وصل لـ(100) جنيه، رغم توفره في محطات الوقود بسعر (25) جنيهاً.
ودعا الحكومة للتعامل مع أزمة المواصلات بصورة جدية، ووضع الحلول المناسبة، مؤكداً على انه إذا استمر هذا الوضع دون معالجة لجذور الأزمة فلن تحل قريباً.
وقال سيد أحمد، إن غرفة النقل تقدمت بمذكرة لمجلس الوزراء للمطالبة بفتح الاستيراد لمركبات النقل والاسبيرات وإعفاءها من الضرائب والجمارك.
وأكد بحسب آخر لحظة، ان ذلك من شأنه توفير مواعين كافية للنقل، فضلاً عن ضرورة التفات الدولة للأزمة المتكررة، وإيجاد حلول عاجلة لها.
الخرطوم: (كوش نيوز)
يا جماعة لازم تنقص عدد العربات المالكي في الشوارع دي العاملة زحمة. لكن شواهد كثيرة دل على أن عددها فاق السعة الإسيعابية للطرق والجسور في العاصمة والمدن الكبرى وخير مثال الإزدحام المروري ،ويزيد عدد هذه المركبات بوتيرة سريعة. لذا لابد من رفع سعر الدولار الجمركي بحيث يتساوى مع سعر السوق الموازي لتخفيض معدل الزيادة في المركبات.
يحب فتح باب الاستيراد لجميع انواع السيارات الصغيرة المستعملة على أن تكون حسب المواصفات الأوربية التى تسمح لها بالقيادة على الطرق .يحب أن يسمح لكل مغترب امضي اكثر من سبع سنوات فى الغربة بالعمل بتجارة السيارات حتى نقفل الباب أمام عصابات الدولار المدعوم.
بهذا نضمن توفر وسيلة التنقل
ثانيا
هبوط أسعار السيارات
ثالثا
كسر شوكة مافيات تجارة السيارات
رابعا
كسر شوكة عصابات البيان السياحية و الحافلات
خامسا
ذبح عصابات تجارة الركشة و التوك توك
حيث وصل سعر الركشة و التوك توك ٤ الف دولار و بهذا المبلغ يمكنك أن تشتري سيارة موديل ٢٠١٠ فى افضل الدول الاوربية .
سادسا
نتخلص من السيارات المتهالكة و صفيح الركشات و الإزعاج
سابعا
تصدير الفائض لدول الجوار
ثامنا
يصبح السودان مركز لإدارات السيارات المستعملة افريقيا
تاسعا
توفير المواد الخام للمصانع السودانية
عاشرا
لم أجد شخص اجهل من المعلق الفوق المدعو حسين محمود و شكله يدل على أنه فرد من مافيا تجارة السيارات و كثرة السيارات فى الشارع تعنى اكتفاء الشعب تدريجيا .
يحب فتح باب الاستيراد لجميع انواع السيارات الصغيرة المستعملة على أن تكون حسب المواصفات الأوربية التى تسمح لها بالقيادة على الطرق .يحب أن يسمح لكل مغترب امضي اكثر من سبع سنوات فى الغربة بالعمل بتجارة السيارات حتى نقفل الباب أمام عصابات الدولار المدعوم.
بهذا نضمن توفر وسيلة التنقل
ثانيا
هبوط أسعار السيارات
ثالثا
كسر شوكة مافيات تجارة السيارات
رابعا
كسر شوكة عصابات البصات السياحية و الحافلات
خامسا
ذبح عصابات تجارة الركشة و التوك توك
حيث وصل سعر الركشة ٤ الف دولار و التوك توك ل ٢٠٠٠ دولار و اكثر و بهذا المبلغ يمكنك أن تشتري سيارة موديل ٢٠١٠ فى افضل الدول الاوربية .
سادسا
نتخلص من السيارات المتهالكة و صفيح الركشات و الإزعاج
سابعا
تصدير الفائض لدول الجوار
ثامنا
يصبح السودان مركز لبيع السيارات المستعملة افريقيا
تاسعا
توفير المواد الخام للمصانع السودانية
عاشرا
لم أجد شخص اجهل من المعلق الفوق المدعو حسين محمود و شكله يدل على أنه فرد من مافيا تجارة السيارات و كثرة السيارات فى الشارع تعنى اكتفاء الشعب تدريجيا من السيارات ثم راحته من عناء المواصلات و هذا يزعج المدعو حسين محمود.