وزير المالية السوداني: تشييد مطار الخرطوم الجديد وشبكة المترو.. زبادة المرتبات 100% في العام 2020
بدا وزير المالية والاقتصاد إبراهيم البدوي متفائلاً بخروج الاقتصاد السوداني من”عنق الزجاجة” في غضون أشهر قليلة، فيما أكّد عزمه زيادة المرتبات بما قد يصل الضعف في موازنة الدولة للعام المقبل 2020، مع استحداث نظام الدعم بالدفع المباشر لكلّ المواطنين، وتشيّيد مطار الخرطوم الجديد وشبكة المترو بنظام البوت.
وقال وزير المالية في تصريحاتٍ لصحيفة التيّار الصادرة يوم”الأحد” إنّ التركة ثقيلة من النظام السابق الذي حوّل بنك السودان المركزي إلى وزارة مالية مصغّرة تطبع العملة لتضخها في شرايين الدولة فترفع التضخم.
وقال إنّ صندوق النقد الدولي لا ينظر لزيادة المرتبات والدعم المباشر على أنّها هدر في الإنفاق بل يعتبر دعم المحروقات هو الهدر.
وتوقّع أنّ يبدأ تنفيذ زيادة المرتبات في مارس أول أبريل 2020 على أنّ تسري بأثر رجعي من بداية العام.
وربط معالجة الدعم في الوقود لحين توّفر سبل المواصلات العامة باستيراد ألف باص جديد، إنفاذ زيادة المرتبات والدعم المباشر.
ونفى إمكانية رفع الدعم عن الخبز أو الجازولين، وتوقّع عجز الموازنة حوالي نصف مليار دولار يساهم في سده أصدقاء السودان الذين فاق عددهم عشرين دولة، ويجتمعون بالخرطوم في ديسمبر المقبل.
وقال البدوي” حققنا اختراقًا مهمًا في اجتماعات مع البنك الدولي حيث وصلنا بعد جهدٍ لتفاهم أنّ تنقل أمريكا رسالة للبنك وصندوق النقد الدولي لا مانع أنّ يستمر التعاون مع السودان لحين رفع اسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب”.
الخرطوم: باج نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
مسلسل بيع الوهم الناس مستمر .بعد الفاصل…
دا الوزير القال الخزنه ما فيها قروش غير شوية لا تكفي لي اسبوعين..
يعني دولة مفلسه ..
الرجل مقيم في فندق كرونثيا يضرب ليه عشا كارب كدا علي حساب الشعب الغلبان يطلع الصباح يقول كلمتين يصبر بيها المساكين .. حنعمل والمرتبات و رفع الدعم تم نعمل مترو ومطار جديد ونجيب باصات سياحية جديدة ونخلي الخرطوم زي لندن التقول السودان دا كلو الخرطوم بس .. يوم واحد ما سمعناه قال خفضنا سعر العدس والسكر والخضار والبيض و اللبن. ومعاش الناس..
يا جماعة الخير لا تسمعوا هذه الخزعبلات.
دا عايز يتم الفترة الانتقالية أوانه كدا ويرجع من حيث اتي. .
ود بندة نحن الشعب السودانى نثق كل الثقة فى ربنا سبحانه وتعالى ونثق فى وزير المالية والحكومة لذلك
انت نوم نومك تانى مافى ليكم رجوع يا كيزان الشيطان
لا تنسى يا اخى وزير المالية الكهرباء والتصريف الصحى بعد المطار الجديد والمترو وتوستعة لاامداد المائى وتشجيع القطاع الخاص لانشاء مصانع تحويليه لاسمدة والخميرة وتصنيع الدواء والمنتجات الهكربائية والاكسسسورات بالوطن ونكون نشلنا الواقع المزرى فى مجال الصناعه والله المستعان وخطط طموحه ومشحعه والوزطن محتاج كثيرا من الاشياء وخاصة البنية التحتية من طرق وسكة حديد مهمة لكناقل وطنى رخيص وجلب سفن نقل سودانية وطنية ةسةف تساهم فى حركة الصادر والوارد والخ وفقكم الله يا اخوى البدوى وده الشغل المطلوب واحلام معقوله للمواطن بدون رتوش واعلام صاخب كالنظام البائد والله المستعان وخطوة جريئة ومسار صحيح وحقا اوليات مطلوبه فى المرحلة .
الحل يا وزير المالية في التنمية المتوازنة وتوفير الخدمات في الأقاليم
الحل في (التفكير خارج الخرطوم)
لا ميترو لا قطار ولا مليون باص ح يحلوا أزمة المواصلات
ما دام الناس مضطرة تترك مدنها وقراها وتجي الخرطوم بحثاً عن التعليم والعلاج والوظيفة
ليس علي الكلام ضريبة حضرةالوزير.
تخدير موضعي.
تمويل الميزانية مجهول يقول الوزير(يمولها أصدقاء السودان)!
يبيع الوهم هذا الرجل. وينتظر ضربات الحظ قد تصدق وقد لا.
(حكومة الكفاءات)!!!
يعني بالشحدة من أصدقائنا الذين سيعطونا مت أجل خاطر عيونا
الي يوم الدين السودان لن يتقدم ما دام فية الاخوان المسلمين و الشيوعيين و الأمة و الاتحادي
سودان الاستعمار البريطاني
اذا اردنا ان نتقدم علينا القضاء علي هذه الأمراض
والرجوع الي جغرافيا السودان قبل الاستعمار البريطاني جغرافيا و سكانيا
يا ود بنده ، تخفيض أسعار السلع والإصلاح العام لا يتم بين عشية وضحاها خاصة أن الحكومة الإنتقالية ورثت أنقاض ولم ترث دولة ، بعدين يا أخي لما يقول ليك حنعمل وحنعمل معناها هنالك رؤية وعمل يتم كي يتم تحقيق الأهداف المطروحة والتي لا يمكن أن تتم بين ليلة وضحاها بل تحتاج إلى جهد كبير كي تتم …. بمعنى أنه كيف تتوقع أن يتم إكمال مشروع المترو في أسبوع أو أسبوعين …. بعدين الوزير ما محتاج للأكل الموجود في كورنثيا أو السكن فيه وكلنا يعلم أنه إن أراد حيادة الدعة والنعيم ما كان محتاج يجي للخرابة التي خلفها المؤتمر الوطني وقطعان الإنتهازيين الذين كانوا يقتاتون على فتات موائد لئامه ….. نحن مشكلتنا أي واحد فينا شغال طق حنك في البفهم فيه والما بيفهم فيه …. أرجو أن يكون هنالك منطق عندما نقوم بالتعليق في الشأن العام وإلا أن نكون منافقين والعياذ بالله
انتو عارفين كيف الكيزان حكمونا تلاتين سنة؟؟؟
حكمونا بالتنظيم العالي والإعلام الموجّه واستنفار القواعد بالحق وبالباطل
حكمونا لأنّهم كانوا بيساهروا لحراسة غنيمة السلطة والثروة التي سرقوها من الأحزاب بليل
السؤال: أين قواعد الأحزاب والكيانات المكونة لقوى الحرية والتغيير؟
لماذا لا يتم استنفار هذه القواعد بكل طاقات شبابها وخبرات شيبها لدعم حمدوك وطاقمه الوزاري لإنجاح حكومة الثورة وحراستها؟
أين اعلام الثورة الذي ينشر ويبشّر بمبادئ الثورة؟
أولسنا على حق؟
ألم يدفع خيرة شبابنا أرواحهم لننعم نحن بالحرية والرفاه؟
هل صارت الثورة يتيمة بعد استشهادهم؟؟
الأسئلة موجهة لقادة الأحزاب الهرمة: الأمّة والشيوعي والبعث والاتحادي وناس الجبهة الثورية ونداء السودان وتجمع المهنيين وغيرهم
لقد اعطاكم شباب الثورة فرصة لإقامة الديمقراطية ودولة المواطنة فلا تضيعوها كما ضيعتم سابقاتها من الفرص
الخرطوم أصبحت عاصمة أفريقيا وكل من هب ودب جاء الخرطوم المرضى والمتسولين والمجرمين بدون ورق أو فحص طبي
السيناريو الثاني :الناس تركت الإنتاج والزراعة وهجروا الأقاليم وأصبح همهم الأكبر امتلاك منزل وخدمات من ابن يأتي كل هذا فأصبح المنتجين مستهلكين اظن الفكرة وضحت
يا وزير المالية لا تفكر لعقلية الافندية اول حاجة تحاول تغرفغ العاصمة من الازدحام السكاني بانتهاج سياسات تؤدي الى هجرة السكان هجرة عكسية للريف والذي هو مكان الانتاج الذي يقوم عليه اقتصاد الدولة فواحدة من اخطاء الانقاذ انها عملت على تكدس الناس في العاصمة وترك اقاليمهم وذلك بتركيز التعليم الجامعي والخدمات المختلفة والصناعات داخل العاصمة فقط مما جعل العاصمة بؤرة لجدب السكان من كل اقاليم السودان وهذا اضر ضررا بليفا بعملية الانتاج . كل صدارات السودان من صمغ وفطن وسمسم فول سوداني ولحوم وحتى المعادن والبترول مصدرها كلها الاقاليم وهذا يعني ان الاقاليم هي عماد الاقتصاد السوداني وليس العاصمة فالعاصمة هي مكان للادارة فقط وليس مكان للانتاج لذلك يجب ان تتغير عقلية الافندية هذه التي يدير بها المسؤولون الدولة فيجب ان يفكروا بجدية في نقل كل الجامعات والمصانع المختلفة للاقاليم حتى يساعدوا السكان على الاستقرار في اقاليمهم وممارسة مهنهم الانتاجية المختلفة . حل مشاكل المواصلات والمطار الجديد هي مسائل ضرورية لكن لو وصل بنا الحال لان نحتاج الى مترو انفاق لتحركاتنا فهذا يعني اننا نسير في الاتجاه الخطا ونمارس الهروب للامام . نعم التطور ضروري لكن لا يجب ان يكون على حساب اقتصاد بلادنا ومستقبل قدراتها لان ذلك ينبني على الانتاج والانتاج في الاقاليم ويحتاج لروس الاموال والايدي العاملة والسياسات الحكيمة . تطور اي دولة يعتمد على قدرة مسؤوليها على الفهم والتخطيط السليم .
كلام وزي رالعاالية عن رفع الدعم واعطاء دعم مباشر للمحتاجين هذا عين العقل فلا يجب ان يكون الدعم مطلوقا هكذا فيستغله الغني قبل الفقير والمهرب قبل المواطن ودول الجوار قبل دولتنا وشعبنا فهذا يدمر اقتصاد بلادنا ويجعلنا كمن يطحن في الهواء .ولكن رفع الدعم يجب ان يكون مصحوبا بمعالجات مثل توفير المواصلات الكافية للناس ورفع المرتبات بصورة مرضية والاحاطة والسيطرة على الاسواق وذلك بدعم نقاط البيع المخفض والتعاونيات وتطوير اساليبها في العمل وتكوين شركات عامة داعمة وتقوم بالاستيراد وتوريد البضائع من المصانع وامكان الانتاج مباشرة لهذه المراكز والتعاونيات لاكمال حلقات محاصرة الجشعين من التجار . وبالنسبة للمزارعين كمنتجين يجب تطوير عملية مساعدتهم وذلك بتمكين كل مزارع يمتلك 3 فدان فما فوق من امتلاك ثلاجة حفظ منتجات زارعية حتى يستطيع ان يستفيد من عملية تخزين انتاجة ليبيعه بسعر افضل فد فترة وحتى لا يقوم بذلك التجار فيكون المزارع هو الخاسر والتاجر هو المستفيد مع اعطاء اي مزارع ياخذ سلفية وثلاجة من قرض حسن لمدة شهور قليلة ريثما يرتفع سعر منتجاته ليحقق اكبر فائدة ممكنه ولا يجب ان ينظر الناس لهذه السياسة نظرة سلبية ويصور الامر كاننا نريد ان تزيد الاسعار فالاسعار اصلا في اول الموسم تكون منخفضة وترتفع بعد شهرو وحسب كمية المنتجات واصلا التجار كانو يقومون بعملية التخرين وجنون الفاوائد لانفسهم فلم لا نجعل المزارع هو من يقوم بذلك حتى يكون هو المستفيد وحتى نمكن المزارعين بهذه الطريقة من الدعم من امتلاك رؤوس الاموال حتى يستطيعون ان يزرعوا اكثر وينتجوا اكثر فهم عماد اقتصاد البلاد ويجب ان نجعل مهنتهم هي اهم مهنة لاقتصادنا واكثر مهنة جادبة حتى يعمل بها اكبر عدد ممكن من السكان ليتضاعف الانتاج ويجب ان نشجع التجاار واصحاب الصناعات واصحاب رؤوس الموال المختلفة على الاستثمار في الزراعة فهي احيانا اكبر دخلا واكثر فائدة من التجارة والصناعة واكبر فائدة لاقتصاد بلادنا .
أفضل نعليق؛ كلام علمي واقعي تلمس جذور المشكلات.
رفع المرتبات مقابل رفع الدعم عن البنزين قرار خاطئ كارثي سيعطيكم كرت ركوب
التونسيه فورا وستصبح الدوله فاشله وساقطه ومنزلقه لأنه سيصبح الدولار فوق ال١٠٠ والاسعار ستزيد ٢٠٠%واساسا الناس طلعت عشان ترخص الاسعار مش عشان يغير دين الله…والأسطوانة المشروخه بتاعه زياده مرتبات لفئه تمثل اقل من ٣% من الشعب مقابل باقي الشعب يموت اسطوانه فاشله….من الافضل الزياده ف المرتبات تذهب الي دعم سلعتين فقط افيد للشعب من ذهابها الي موظفين وعمال يشكلون فئه قليله من الشعب…نظام البوت هو نظام عالمي تقدمت به دول وصارت كبيره
نعم لإنشاء المطار الجديد بنظام البوت مع تركيا وسوف يرفد لخزينه الدوله المليارات كونه سوف يصبح اكبر مطار وترانزيت ف افريقيا مستفيدا من موقعه….لو ذهبت قحط بعد رفع الدعم لا مشكله….المشكله تذهب البلاد
وقال إنّ صندوق النقد الدولي لا ينظر لزيادة المرتبات والدعم المباشر على أنّها هدر في الإنفاق بل يعتبر دعم المحروقات هو الهدر$$
كيف هذا ياهذا
دوله تدعم شعبها يكون هدر
تبا لكم جميعا
صندوق النقد اليهودي الماسوني الصليبي المتطرف وعملائه الخونه سيف مسلط علي الأمم الاسلاميه والإفريقية والعربيه
صندوق النقد هو جيش الاستعمار الابيض الماسوني الصليبي.. الجهاد ضد الكفار الذين يستعمرون بلادنا بصندوق نقدهم وعملائهم ومحكمتهم الدوليه ومجلس أمنهم الماسوني الصليبي
من الذي قال ان رفع الدعم سيزيد سعر الدولار ؟ فرفع الدعم سيخفض سعر الدولار لانه سيقلل من استهلاك الوقود ويقلل التهريب بعد رفع سعره مما يوفر عملة صعبة ويقلل فاتورة الاستيراد وهذا يدعم موقف الجنية السوداني ورفع الدعم عن الدقيق سيوقف التهريب ويقلل استهلاك القمح المستورد وستزيد نسبة اتجاه الناس نحو الحبوب الاخرى من ذرة ودخن بعد ان تركها الكثير من الناس لرخص سعر القمح بالرغم من اننا نستورده بالاضافة الى ان لدينا داخل بلادنا ما لا يقل عن 5 ملايين اجنبي يشاركونا جميعا في هذا الدعم للوقود والدقيق فلم تصرف الدولة من ميزانيتها على دعم وقود وقمح لمواطنين اجانب ؟ والاغنياء الذين يركبون عربات خاصة يصل سعر بعضها لمليارات فلم تدعم الدولة السلع لهم في حين انها لا توفر ضرورات الحياة لفقراء الناس والموظفين لديها ؟؟؟ بند المرتبات هو اكبر بند في الميزانية ويستهلك ما يقارب ثلثها وهذه مبالغ كبيرة اذا تمت زيادتها ستعمل على تحريك كل السوق والمهن الخاصة وتنعشها لانها ستوفر سيوله في الاسواق وتنعش حركة الشراء والكل سيكون مستفيد وليس الموظفين فقط .
يجب ان نحلل مشاكل الاقتصاد وحلوله بعلمية وحساب منطقي صحيح ولا ينفع فيه كلام العواطف والكلام السطحي فرفع الدعم هو في صالح اقتصاد بلادنا وفي صالح حاضر ومستقبل الشعب السوداني حتى تستطيع بلادنا التحرر من قيود الدعم والانطلاق ..
أصبت؛ جذر المشكلة أننّا نستورد القمح بالعملة الصعبة وهه أم المشكلات.
لو أنّ لي سلطة في هذا البلد لرفعت الدعم عن كل مدعوم! بل أوقفت إستيراد القمح نهانيّاً لنأكل دخن وذرة حتي ننتجه!
نحن شعب كسول كثير الحجج والكلام قليل الفعل والنظام؛ نريد عيشة هنية ونخن نيام ونصرخ: الحكومة الحكومة! ونخن لا ننتج!
تركنا الزراعة لنيع أكياس في الخرطوم! وتركنا الريف لنتكدس في العاصمة لنأكل طعمية.
نحن شعب مقلوب: في كل الدنيا تنخفض أشعار العقارات قرب المطارات والشوارع الرئيسية إلا عندنا؛ نحب الجوطة والإزعاج!
نبني مبان رأسية في بلد ريفها أروع من الريف الإنجليزي!
يقطع النيل آلاف الكيلوميترت ولا نستثمره ليذهب إالي المصريين فيجعلونه يطلع الصحراء ويوردون لنا الفواكه!
شعب (سلة غذاء العالم) ويستورد الطماطم من كسلا والصلصلة من مصر!
وننتج السمسمخ والفول ونشتورد الطحنية من مصر!
شعب هتيفة وكلمنجية وبتاعين مظاهرات لا ينفع معنا إلا أمثال “منقستو”و”ولينين” وسائر الجزارين!
لو أتى مائة من شاكلة الأزهري والبشير وحمدوك والنميري والمهدي وعبود لن نعبر لبر الأمان مالم نعالج أساس المشكلات (شعب عاطل وستهلاكي)
هذه البلد لا تنهض إلا بالزراعة وخريج الزراعة عندنا يلبس جزمة إيطالية ويحمل منديل ورقحين يدخل الزراعات! وييقود المظاهرات خين لا يجد الخبز!
غدا سيثور الناس وبعد غد … وإلي يوم الدين!
نظام البوت
ههههههه
الزول ده مواصل في نشيد الكيزان
شامي ريحة عمولات
هناك اولويات غير المترو
وين وزير المواصلات؟
نعم يا اخ ابو هاجر نحن شعب كسول ولا يعرف كيف هو طريق التطور لكن الشعب في ذمة الحكام هم من يملكون كل ادوات التخطيط وادوات التوجيه والتعليم والنشر فهم انفسهم احيانا تجدهم قد ضلت بوصلتهم لكن اوصانا الله بالتناصح (الدين النصيحة) فلو قام المسؤولون بواجباتهم تجاه البلاد على احسن وجه ونصحوا للناس ونصحهم الناس فلن نضل ابدا وسنستطيع ان نبني بلدا يكون مضرب المثل في التطور والازدهار والغنى والقوة فقط يجب ان نعرف ويعرف مسؤولونا من اين نبدا تلك البداية التي ليست لها نهاية حتى تقوم الساعة !!!
نحن لو كنا حكاما او من عامة الشعب فما فائدة تعليمنا ان لم نستطع ان نستثمره في نهضة بلادنا واصلاح حالنا وما فائدة عقولنا ان لم تجلب لنا حلولا لمشاكلنا ؟؟؟
فعلا كلنا ثقة في الله ثم في الحكومة التي ارتضى بها الشعب اما الاخوان امثال بنده يريدون ان تفشل الحكمونة كما فشل اسيادهم مدة 30 سنة لكن هيهات هيهات ان تحلمو بالرجوع لايام التمكين رفعت الاقلام وجفت الصحف