رأي ومقالاتمدارات

فيديو: كلمات وغناء وزير المالية الحان وتوزيع حمدوك بمشاركة عازفي فرقة قحت

كلمات وغناء وزير المالية الحان وتوزيع حمدوك
بمشاركة عازفي فرقة قحت
ماذا تقول الاغنية :
في حوار أجراه الأستاذ عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار مع سعادة وزير المالية السوداني تم نشره يوم الإثنين قال الدكتور إبراهيم البدوي (أسعار البنزين العالمية مقارنة بسعره هنا في السودان، أرقام لا يصدقها عقل، السودان الدولة الثالثة عالميا بعد فنزويلا وإيران في أسعار البنزين، حتى الدول البترولية ذات الإنتاج الهائل أسعار البنزين فيها أعلى من السودان).
الجدير بالذكر هناك اغنية بنفس الكلمات والمعنى فقط بتقديم وتاخير بعض الحروف صاغ كلماتها الشاعر المعروف معتز موسى ولحنها هو ولكن بكل اسف لم تجاز من قبل الفرقة المهنية .ولكن الان هذه الاغنية اصبحت تنافس اغنية عازة في هواك
اما الكوبليه الثاني من الاغنية فقد كانت كلماته من صياغة الوزير الركابي الذي سبق معتز موسى وتقول الكلمات الحالية الجديدة:\
وأضاف الوزير بحسب ما قرأنا نص الحوار عن أسئلة تخص رفع الدعم (بالنسبة للبنزين لا مبرر لاستمرار الدعم فيه إذا توفرت المواصلات وزدنا المرتبات، هناك عدة سيناريوهات لمعالجة الدعم، منها مثلا …..استخدام البطاقة الذكية ….لتحديد فئات متدرجة للاستهلاك، الأمر نفسه ينطبق على الكهرباء، لكن الجازولين لن يرفع عنه الدعم لأنه من عناصر الإنتاج الرئيسية خاصة في القطاع الزراعي. عموما رفع الدعم إجراء متدرج ومتوافق عليه بما يحفظ مصالح الشعب. أما الخبز سيظل مدعوما لأهميته الحتمية، لن نرفع الدعم عن الخبز مطلقا).

شوفوا الحرامي سرق الكلمات زي ما هي ، ماقلتوا شاعر وعنده خبرة وبيعرف يكتب وينظم الشعر ، يا اخي هنا كان تغير الكلمات الشوية مش بالنص كدا تسرق .وامال جبناك لشنو عشان تشغل لينا اغنية ( حب ايه اللجاي تتكلم عنه).

المثنى سعيد

https://youtu.be/rOXylvEbwwo

‫3 تعليقات

  1. هههههههه
    تسقط بس
    كلام كبار زي ده ما بفهموهو
    كبيرهم انت كوز ويبين يااااه و ياا عمك نبلو بل ولو كنت بلدوزر أو كنت مصلح

    فعلا هذا وقت السفهاء والكذابين
    وجب التغير قبل ما الوزير ارفع الدعم

  2. طالما وزير المالية سرق كلام بنى كوز معتز موسى والركابى وانت الامنجى الذى قبض على وزير المالية المشكلة شنو الحرامى قبضو الامنجى المشكلة اتحلت اذن
    ياعزيزى كلام الركابى ومعتز كلام وزراء يمسك البشير بتلابيبهم فيخاطبون قشور المشكلة اما الان تتم مخاطبة المشكلة من جذرها حيث ان هناك طرح قيد الدراسة بين بنك السودان المركزي ووزارة المالية من اجل معالجة اشكاليات سعر الصرف كما ان هناك زيادة مقدرة فى المرتبات قبل اى رفع للدعم
    اهمية تثبيت سعر الصرف تحقق الغرض المرجو من سياسة رفع الدعم ففى عهد مطربينك الذين تتحدث عنهم يتم رفع الدعم دون تثبيت لسعر الصرف وكى نبسط الفكرة لو كان سعر جالون البنزين دولار واحد والدولار يساوى ٥٠ جنيه وتم رفع الدعم دون تثبيت لسعر الصرف فان الدولار سيقفز الى ٧٠ جنيه مثلا فهنا تحتاج الدولة لدعم جالون البنزين بعشرين حسب السعر الجديد للجنيه امام الدولار وهذا ما دأب عليه وزراء مالية بنى كوز اما الان فسيتم تثبيت سعر الصرف وزيادة المرتبات قبل اى رفع للدعم لتتحقق الفائدة المرجوة من رفع الدعم

    1. واذا انت ما بتفهم كلام الكاتب مالك ومال التعليقات خليك في وي وي بتاعتك.
      ركز واقرأ المقصود من المعنى لا الانشاء يا عديم فهم اللغة