مغتربون: نحن سعداء بإرتفاع الدولار مقابل الجنيه في السودان .. شكرا حمدوك
عبر العديد من السودانيين المغتربين عن سعادتهم البالغة بإرتفاع الدولار مقابل الجنيه السوداني في الفترة الحالية من حكومة رئيس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك.
وشهدت العديد من المجموعات على السوشيال ميديا المهتمة نقاش ساخن رصده محرر النيلين حول الإقتصاد وإرتفاع الدولار والعملات الأخرى.
وقال “س” أحد المغتربين في المملكة العربية السعودية (أنا سعيد جداً بإرتفاع سعر الريال مقابل الجنيه ومافي زول يزعل مني، كل أسعار السلع زادت في السودان بصورة كبيرة شهر 4 عند سقوط البشير كان رطل اللبن ب 14ج حاليا 25 جنيه وزيادة في السكر ومعظم المواد الغذائية وزيادة في إيجارات الشقق ومصاريف المدارس، كنت بحول 1000 ريال لأسرتي في الخرطوم وسعر الريال كان تعبان أم الان مع ارتفاعه فنوعاً ما أصبح الوضع أفضل، شكرا حمدوك).
وأجمع أغلب المغتربين عن متابعتهم اليومية لأسعار السوق الموازي وأنهم يفرحون لأخبار الزيادة لعل أسرهم في السودان تستفيد لمقابلة إحتياجاتهم من السلع والخدمات.
وقي الجانب الأخر قال بعض المغتربين أنه لا فائدة من إرتفاع الدولار وغيره حيث ترتفع معظم السلع بصورة جنونية مع كل ارتفاع للدولار وانخفاض قيمة الجنيه السوداني.
وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد الموازي بالعاصمة السودانية الخرطوم ،سجل الدولار 88.50 جنيهاً في يوم الإثنين 23 ديسمبر 2019 بينما أصبح الريال السعودي 23.60 جنيه.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
90ج سعر الدولار اليوم نهديها لحمدوك ونقول له بحرقة. شكرا حمدوك. واللعنة علي الجابوك.
هو حمدوك فاضي من النطيط من بلد لي بلد زي الجربوع كده
شكرا وهموك!!!!!!!
أغلب المغتربين لا يتمنون إرتفاع الدولار فلا يمكن أن تحكم على المغتربين برأي شخص واحد تحروا الدقة في نقل الأخبار فشريحة المغتربين كبيرة جداً ولا يمكن أن تقيس على رأي شخص واحد
نحن المغتربين لا نفرح ابدا بأرتفاع الدولار عشان معروف عندما يرتفع الدولار ترتفع اسعار السلع وطبعا
الارتفاع فى اسعار الدولار ما وليد اليوم هو منذ قدوم حكومة الشؤوم الكيزانية التى لم تترك اخضر ولا يابس
وهم حتى اليوم يتحكمون فى اسعار الدولار وكان البشير الحرامي نفسه يتاجر فى العمله ولكن مع ذلك ان شاء الله
حكومة حمدوك تجد الحلول وهى زيادة الانتاج والتصدير والعمل بضمير من الجميع والقضاء علي بنى كوز
آن الأوان ليفهم المسلمين أن مصطلحات الديمقراطية والعلمانية والشيوعية والالحادية الخ خلاف الشوري وبالتالي خلاف القرآن وبالتالي أيا من هذه المصطلحات هي تدعو إلى فصل الدين والعبودية لغير الله ، من خلق الناس مطلقا بلا تدخل من أحد دونه ولم يساعده أحد هو الأحق بالأمر مطلقا ، وأمر من هو دونه يكون تابعا لأمره أو لحكمه وإلا صار ندا لخالقه ، قال تعالي : ( أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)[سورة اﻷعراف 54] ، الشوري فقط هي العبودية لله بلا شريك إلى متى هذا الغباء؟ إذا كان الدين ينهي عن استعمال الكلمات التى لها معني مقبول ومعني خبيث خشية إستغلال المعني الخبيث لحرب الاسلام ، فما بالك بالديمقراطية والشيوعية والعلمانية والالحادية الخ التي معناه الحقيقى والواضح كلها تعني الاباحية وفصل الدين ؟ ، قال تعالي : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا ۗ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [سورة البقرة 104] ، كل من تنتهي حياته هذه الأيام وهو مؤيد أو حتي محايد لما يحدث في السودان من تمكين لفصلة الدين الإسلامي فمصيره جهنم خالدا وبئس المصير .
وإن عاش فالكفر معه ضنك ، إن لم تخطط لحياتك صرت ضحية لمخططات الآخرين الخبثاء ، والثوار كانوا أغبياء لم يخططوا لما بعد ( تسقط بس) فأصبحوا هم أنفسهم بين فكي فشلة و(فصلة الدين) ، قال تعالي : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ)[سورة طه 124] ، فلا يمكن لكافر مهما وجد من أسباب ومظاهر النعيم والترف والسعادة أن يعيش في أمن وطمأنينة وبركة قط ، فذلك غير ممكن ، بل هو في شقاء نفسي وقلق واضطراب يظهر أثره عندما يتجه ذلك الشخص إلى الجريمة – الآن تقاس بالثانية فيما يسمي بالدول المتقدمة ماديا – أو الانتحار أو المصحات النفسية والعقلية ، فالكافر في كل الأحوال ومع ضنك الدنيا الذي يعيشه في قلبه علي الأقل هو في جنة بالنسبة لما سوف يلاقيه من العذاب المستمر الأليم ، والمؤمن في كل الأحوال ومع السعادة التي يشعر بها في قلبه علي الأقل هو في سجن بالنسبة لما ينتظره من النعيم المقيم ، وكلما إقترب الإنسان من الكفر كلما إقترب من ضنك المعيشة دنيويا ، وان لم يعلم مصدر احساسه بالضيق . قال ابن القيم : ” لا تظن أن قوله تعالى: {إن الأبرار لفي نعيم . وإن الفجار لفي جحيم} يختص بيوم المعاد فقط ، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة: الدنيا ، والبرزخ ، والآخرة ، وأولئك في جحيم في دورهم الثلاثة ! وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب ، وسلامة الصدر ، ومعرفة الرب تعالى ، ومحبته ، والعمل على موافقته؟ “.
هذا الراعي الذي شكر حمدوك جاهل وبسيط. مادخل حمدوك بزيادة سعر الريال وبعدين اللبن والطحنية بتذيد لمن يذيد الدولار. بعدين فكّر في الباس الما عندهم مغتربين . أنانية وعدم إنسانية
أمس شاهدت برنامج في قناة فضائية ذكر أن عدد السجناء في أمريكا يفوق اثنين مليون
انا مقترب واقسم بالله العظيم انني اتمني ان ينخفض الدولار الي 10 جنيهات والله علي ما اقول شهيد
تتقطع قلوبنا علي معاناة اهلنا. كلما ذادت معاناة اهلنا ذادت معاناتنا نحن المغتربين
موقع النيلين يتبع للإعلام البائد (الكيزان) الأمي وست التسالي بتعرف ارتفاع الدولار يعني ارتفاع أسعار السلع والخدمات… بالعقل كدا… انا مغترب حزين لزيادة الدولار لأنها تعكس تدهور الوضع الاقتصادي
انا اريد ان اعرف من هو الحمارالمغترب المبسوط بارتفاع الدولار انا اشك فى هذا الخبر لان كل المغتربين يتمنون انخفاض الدولار لان فى انخفاض الدولار انخفاض فى الاسعار ووفرة فى المواد وهذا ما يتمناه كل مغترب لكى يعود الى بلاده ومن يتمنى غير ذلك فهو حمار لايريد ان يفارق ديار الغربة ولايتمنى الخير لاهله .