أمر قبض في مواجهة عبدالحي يوسف

الآن قد تأكد لى ان الثورة ماضيه فى طريقها بكل وعى واقتدار والله لم اسعد بقدرما اسعدنى نبأ اعتقال هذا الداعشى الدجال الذى تطاول على الثورة وحكومتها وخصص منبره بمسجده للنيل منها ومن الثوار بعد ان كان نفس المنبر يحرم الخروج على المجرم الحرامى البشير
يجب فلفلة هذا الداعشى ذرة ذرة ولا تتركوا حتى امر زواجه من بنت خال المخلوع لان هذا الزواج فيه شبهة مصلحة يبتغيها من مصاهرة عائلة المخلوع وما سوف تعود عليه بمنفعة حرام
وعبر هذه الزيجة تقلد هذا الداعشى اكثر من اربعة عشر وظيفة ونال الهبات والهدايا والعطايا من المخلوع حاكموا هذا الداعشى فهو احد المجرميين الذين ساهموا فى تخريب البلاد كما تطالب بتجريده من كل الوظائف التى نالها دون وجه حق واولها اعفاءه من امامة المسجد الذى اتخذ منبرة لمناهضة الثورة العظيمة ضاربا بذلك اسوأ انواع ازدواجية المعايير