رفيدة يس (معجبة) بـ(ستموت في العشرين)..!
أبدت الإعلامية السودانية رفيدة ياسين إعجابها بالفيلم السوداني (ستموت في العشرين) للمخرج أمجد أبو العلاء، مشيرة إلى انبهارها بالتقنية التي استخدمت في التصوير.
وقالت رفيدة ياسين عبر منشور بصفحتها بالفيس بوك بحسب صحيفة السوداني: “سعدت جداً بحضور فيلم (ستموت في العشرين) للمخرج السوداني المبدع أمجد أبوالعلاء في أول عرض له في دبي بسينما عقيل، الفيلم الذي ضجت به الأسافير يستحق الاحتفاء بجدارة”.
وعبرت رفيدة عن انتبهارها بزوايا التصوير التي تمت بالفيلم، مؤكدة بأن خبرتها مع الكاميرا تمكنها من الحكم بأن هذا العمل تم باحترافية كبيرة وأن كل لقطة تم أخذها لها علاقة باللقطة التي تليها، ومضت في القول: “كل شيء في هذا الفيلم مصنوع بعناية فائقة وفي مكانه الصوت والضوء واستخدام الeffects والموسيقى ده غير الأداء العظيم للممثلين وتجسيد الأدوار بطريقة غارقة في السودانوية خاصة اللهجة والديكور والأزياء، مع اهتمام دقيق بالتفاصيل والإيحاءات”.
الخرطوم (كوش نيوز)
بما انه الفيلم فيه مشاهد اباحية واعجبك
اذن هو اعجاب بالاباحية بطريق غير مباشر
قالت عشرين قالت
عشرين سوط في راسك ايتها المتبرجة
بما انه الفيلم فيه مشاهد اباحية واعجبك
اذن هو اعجاب بالاباحية بطريق غير مباشر
قالت عشرين قالت
عشرين سوط في راسك ايتها المتبرجة
بما انه الفيلم فيه مشاهد اباحية واعجبك
اذن هو اعجاب بالاباحية بطريق غير مباشر
قالت عشرين قالت
عشرين سوط في راسك ايتها المتبرجة
دبلوماسية الأعراض.
حسنا فعلت قناة العربية،وشكرا لها، وليتها تواصل كشف أسرار الساسة في السودان.الان أدركنا فهم كثير من المواقف، بعد إذ كانت عصية الفهم، أحداث كانت تحدث دون مقدمات أو أسباب.وضحت قناة العربية أن المال الخليجي إذ يلج السياسة، إنما يلجها من باب الذمم والأعراض. سياسة الخليجين لا تحمل مبادئ ولا تناقش أفكار.. سياسة تديرها التسجيلات والفضائح والأموال. تعلمو منذ الصغر، التفكير بعقلية الكفيل. تضع لكل شخص ثمن، للسياسي والمفكر والشيخ والاعلامي.
الان عرفنا لماذا زج بعشرات الالف من الجنود السودانيين في محرقة اليمن{ليس دفاعا عن الحرمين كما قيل}،وقتل منهم الالف دون سبب. أدركنا الان لماذا قطع السودان العلاقات مع إيران ولم تقطعها الإمارات. لماذا أنقلبت إيران من الولي الحميم إلى الشيعي الرافضي. لماذا يختلف السياسيون في كل شئ ويتفقون في زيارة دبي.لماذا منع المتظاهرين من الإعتصام أمام سفارة الإمارات او السعودية. لقد فعل الإسلاميون لدول الخليج كل شئ، حاربو في اليمن، وباعو قطر، وقاطعو إيران، ولم يشفع لهم. الان وقد إسنفذو أقراضهم وجب فضحهم فلم يرحمو أحياء ولا أموات. سقطت الإنقاذ يوم عرف ساستها الطريق إلى دبي.
. اعلم ان دول الخليج لن تعدم العملاء, وفي عملاء اليوم ما يعوضها عملاء الأمس. اعرف ان التسجيلات كثيرة،منها ما تعرضه العربية، ومنها ما لا يعرض، وهي مثل الثمار، منها ما يقطف اليوم والآخر بعد حين.
بزيارة لدبي تنفرج الكرب وتحلل العقد، ويتيسر الأمر ، وتقضى الحوائج، وتستر الفضائح (ولو إلى حين).وفوق ذلك تسريت للنفس و متعة للعين.
بأمر دبي جنودنا الآن في السعودية واليمن وليبيا، وغدا ربما في العراق أو أي مكان أخر.
تراق الدماء، وتنتهك الأعراض بأمر إبن زايد.