أبرز العناوينسياسية

نتنياهو: السودان أذن للطائرات الإسرائيلية بالتحليق فوق أجوائه

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته، بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، إن “تل أبيب حصلت على إذن من السودان، للسماح للطائرات المدنية الإسرائيلية بالتحليق فوق أجوائه”.

وأوضح نتنياهو، في تصريحات أوردتها قناة “كان” الرسمية، أن “ما تبقى لتنفيذ هذه الخطوة، (سوى) بعض الأمور الفنية والتقنية”، دون مزيد من التفاصيل.
ولم يرد على الفور رد من السلطات السودانية بهذا الخصوص.

والإثنين، كشف مكتب رئاسة الوزراء الإسرائيلية، في بيان عبر “تويتر”، عن لقاء جمع نتنياهو ورئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، عبد الفتاح البرهان، في أوغندا، مشيرًا أنهما اتفقا على “بدء تعاون يقود نحو تطبيع العلاقات بين البلدين”.

وأثار اللقاء ردود فعل متباينة، حيث نددت به منظمة التحرير الفلسطينية، بينما رحبت به الولايات المتحدة الأمريكية.
في حين قالت الحكومة السودانية، إنه لم يتم إخطارها أو التشاور معها بشأن اللقاء، أعلنت أحزاب سودانية، رفضها اللقاء، معتبرة إياه “طعنة” للشعب الفلسطيني، و”سقطة وطنية وأخلاقية”.

سعيد عموري/ الأناضول

‫5 تعليقات

  1. أشجع قرار أتخذه البرهان راعى فيه مصلحة السودان والشعب السودانى أولا والرسول الكريم توفى ودرعه مرهون عند يهودى وهذا دليل على أن صاحب الرسالة غير متشدد وأن هناك تبادل تجارى ومعاملة مع اليهود هذا بالإضافة إلى أن فلسطين أول دولة عربية إعترفت بدولة الجنوب بعد الإنفصال فلماذا لم يستنكر الشعب السودانى على تسرعها فى الإعتراف بدولة جنوب السودان

  2. أتفاق اوسلو الذى تم بين الفلسطينيين وأسرائيل وضع مايسمى بالقضية الفلسطينية للمفاوضات بينهم وهذا يدل على أن الخلاف على الاراضى ينحصر بينهم وبدء الفلسطنيين فى التعاون والتنسيق التام مع أسرائيل فى كل الامور الامنية والاقتصادية . بل أن التبادل التجارى بينهم يفوق ال 6 مليار دولار سنويا . ولكن هجوم الفلسطنيين على الدول التى ترغب فى أقامة علاقات طبيعية مع اسرائيل وخاصة العربية الضعيفة الوزن الدولى مردها لانهم يريدون أن يظلوا يتاجروا بمايسمى بالقضية الفلسطينية .
    وعندما صرح القيادى الشجاع مبارك الفاضل بأن من مصلحة السودان أن يقيم علاقات مع أسرائيل تحكمها المصالح المشتركة .. بدء الفلسطنيين بالهجوم على السودان والسودانيين وكالو لهم السباب واقذع الشتائم .. هؤلاء يريدون أن يكونوا اوصياء على قرارتنا ومصائرنا ومستقبلنا … معظم الدول العربية والاسلامية والافريقية لها علاقات كاملة مع أسرائيل و متطورة بدء من قطر ونهاية بتركيا … لماذا لم نسمع من من يهاجمونا حاليا ( قولة بغم ) عن هذه العلاقات .
    ونقول بالعامية أشمعنى نحنا … ماقام به فخامة رئيس مجلس السيادة الفريق عبدالفتاح البرهان هو تصرف شجاع يصب فى مصلحة السودان ومستقبل أجيالنا القادمة … وسوف تثبت الايام القادمة صحة ماقام به والثوابت فى السياسة تتغير بتغير الظروف وتتبدل بتبدل المواقف … وللذين يتاجروا بمايسمى بالقضية الفلسطينية نقول لهم هذه اللعبة مكشوفة منذ زمن بعيد ولكنها فى الوقت الحالى انتهت تماما …
    ونحن كسودانيين يجب علينا أن نبحث عن مايفيد ويطور حالتنا الاقتصادية المتردية . ,ويطلع كثير من السودانيين لان يروا ذلك قريبا . ومرحبا ومليون نعم لاقامة علاقات من أسرائيل

  3. نعم ما يرفعوا العقوبات أحسن من ناس كذابين ويجونا باسم الدين قالوا عايزين نطبق الشريعة منافقين وكذابين (( هي لله هي لله )) وكانت هي لجيبوهم الخونة المنافقين باسم الدين ما يرفعوا أي عقوبات بس علاقتنا تكون مع اليهود كويسة أحسن من ناس يجوعوا الشعب السوداني وأطفال السودان يموتوا بعدم وجود علاج ….. بالله عليك علاج مافي وكمان عايزين الكيزان يحكموكم والله ما في أحد كان يرضى بما فعلوه إلا الحرامية اللي زيهم يا نصابين يا منافقين باسم الدين لعنة الله تغشاكم خونة حاقدين ……

  4. نعم هذا الرجل بطل من أبطال السودان (البرهان) وأكثر الدول العربية طبعت مع إسرائيل لماذا نحن لا ؟

    نعم نحن مسلمون وهل كان هناك في الإسلام عداوة مع اليهود ؟