عاد حمدوك من كسلا إلى الخرطوم بعد أن رأى بياناً بالعمل أن حكم السودان ليس نزهة

إذا كان الولاية معظمها مهربين ومهدرين لطاقة البلد .. وولائهم للدولة المجاورة أكثر من غيرها وذلك من أجل حفنة جنيهات .. الله المستعان .. نحن حنتقدم وننهض كيف مع الفئات أصحاب النفوس الضعيفة … حسبنا الله ونعم الوكيل.. لا بد من تفعيل دولة القانون وحسم أي تفلتات وبالقانون..

ومن انت ايها النكرة حتي تتحدث عن حمدوك انت مكتنك غياهب السجن ايها الجرذ المتعفن

الناس ديل مواهيم ولا شنو ..
البشير بعلمه او بغير علمه .. وبرضاه او بغير رضاه
فتح البلد تكيه للكيزان ومن تكوزن خلال ال30 عاما المخصومة على حساب الشعب السودانى
بعمر 3 أجيال ضاعت في الرجلين …
البشير ورفاقه الما ميامين .. كانو اكبر عملاء للامريكان والصهاينه وان كان بيدعو غير ذلك
لانو لو ماكان عملاء ماكان خلوهم قاعدين فيها 30 سنة … ونوريجا وغيره شهود …
انتو لو ماوهم تجار السلاح اغتالوهم في وسط بورتسودان ومصنع الشفاء ومستودعات اليرموك
طيارات إسرائيلية وصواريخ مابشرة ( جو /ارض ) والبشير يفنجط بطياره مؤجره من السعودية وهو مطلوب دوليا ؟
وكل مره طالعين بدراما اعلاميه لكل سفريه ليهو .. شابكننا الأسد النتر والأسد الحفر .. لغاية ما الأسد سيد الاسم قرب يعتزل الغابه ذاتو
ابكو على اعماركم الضاع منها 30 سنة وكل واحد يسال نفسو حقق فيها شنو .. وهو عايش المجهول .. لاصنعه ولا علم ولا وظيفه ولاسفر
ولما ياكل ليهو تلاته وجبات اتنين منها فول .. يقول ليك الحمد لله انا قنوع وطبعا في فرق بين القناعه والخناعه ، في وضع الواحد كان بينوم فيهو بعين واحده
تهيبا لليوم التالى .. وكان الواحد بيستكتر يدعك عينو الصباح بدرى ويمشى الدكان خوفا من الزيادات التي توالت حتى ان الانسان السودانى
اصبح الإحساس الملازم ليهو والدايم انه احد ابطال المارثون المتتابع ومسافاته مفتوحه ..
الله يقلع كل شخص مش البشير وحكومة القحاطه بس – كل شخص فاسد ماعندو اخلاق ولا ذمه ولاضمير ويريح الناس منو
( تعريف الكوز : هو شخص فاسد بيتظاهر بانو مؤمن ويفسر الإسلام على هواه لخدمة مفاسده وسرقة الاخرين ونهبهم في اطار منظومات مبتكرة متطورة حتى ابليس عجز عن مجاراة تطورها فشد الرحال عن اى ارض حل بها بنى كوز وتركها لهم ) ..

brotherhood , earn your time you will never come back. see you in hell.