تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي السودانية بإعجاب كبير مقطع فيديو لطبيبة سودانية تعمل بدولة الإمارات العربية المتحدة أوقفتها الشرطة الإماراتية وهي تقود سيارتها في الثانية صباحاً على الرغم من صدور قرار من القطاع الصحي في دولة الإمارات بتقييد الحركة المرورية وحركة الجمهور، خلال برنامج التعقيم الوطني، والتي تبدأ من الثامنة مساء وحتى السادسة صباحاً.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين تعامل الضابط المسؤول مع الطبيبة السودانية بأدب واحترامين كبيرين نال بهما إشادة رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان والذين تغزلوا في المعاملة الراقية لرجال الشرطة بدولة الإمارات العربية حيث كتبوا (هكذا تتطور وتتقدم الشعوب).
وكان الضابط المسؤول قد استفسر الطبيبة عن سبب قيادتها في وقت متأخر وبعد وقت تقييد الحركة ليتضح له أنها إحدى منتسبات القطاع الطبي وقد انتهت مناوبتها وفي طريقها لمنزلها والأوراق الثبوتية أكدت ذلك.
ليقوم كبير الضباط وفقاً لما شاهد محرر موقع النيلين ومن داخل غرفة المراقبة بمخاطبة الطبيبة عن طريق الضابط الآخر الموجود بالشارع حيث وجهه بنقل هذه الرسالة لها والتي قال فيها (أبلغها السلام وأكد لها أن كل شعب دولة الإمارات فخور بها وبزملائها في القطاع الطبي ونسأل الله لكم التوفيق).
https://www.youtube.com/watch?v=NnBhNHlrGPQ
رسالة كبير الضباط أصابت الطبيبة السودانية بالذهول حيث عبرت عن ذلك بوضع يدها على وجهها تعبيراً عن انبهارها بما حدث, كما أصابت جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالدهشة ما دعاهم لتداول المقطع على نطاق واسع مع تعليقات تطالب الأجهزة الأمنية المسؤولة عن مراقبة الشارع في السودان أثناء حظر التجوال بمعاملة أصحاب المهن الإنسانية بهذا الشكل.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
فئة من المراهقين و الهبل يوجد الكثيرين من هم أفضل منها يقومون بالواجب و لم تسمع بأحدهم يفتخر و ينشر في وسائل الإعلام
اهديتنا فخر العز
لميتينا في جواك
وريتينا كيف الحس
ونعيش سلام وامان
حافظين طغوسنا وبس
مانحن سودانين
شايلين معانا حنين
البارحة خرج طبيب سوداني بامدرمان متأخرا بعد انتهاء مناوبته فقابلته قوة نظامية وسالوه لما تتجول وتعلم أن هناك حظر تجوال فافاد بانه طبيب وقد انتهت مناوبته توا بعد إجراء عمليه لأحد المرضي وقدم لهم مايثبت ذلك فلم يصدقه الجندي فأخذه للضابط الذي هو الآخر لم يصدقه فاحتجزه هو ودراجته الناريه التي كان يقودها وعندما طال احتجازه في الشارع طالب بقيد إجراءات قانونيه ضده والذهاب به الشرطه بدلا أن يترك هاكذا وقد كان له ماطلب ولم يخرج من محبسه حتي منتصف اليوم التالي عندما حضر مديره الطبي وزملاءه الأطباء فاطلقت الشرطه سراحه بعد التأكد من صحة روايته ولم يلقي شكرا ولا تحيه كما حدث لهذه الطبيبه السودانية في البلد الاجنبي
اولا هذا اعلان فقط واتركوا الهبالة لا طبيبة سودانية ولا حاجة
دا الفشل اللي كل يوم يشهد الفشل
التحية للعساكر الشرفاء
والموت للبهائم
الشعب الاماراتى شعب متعلم ومثقف ويحب بلاده عندهم ضمير ووطنية لكن للاسف نحن نفقد الضمير
والوطنية وحب الاخر شعب متعالى وفقير ويكثر من الكلام والانتقاد فقط هذا شعب لا يستحق الحياة
شعب يحب نفسه ويحب الحصول علي المال السهل وعايز كل شئ بدون يتعب وينتج تجده يتاجر فى كل
ويخزن كل شئ رغم ضيق الناس وحوجتها فساد وسرقة وعدم اخلاق شعب فى زيل شعوب العالم اجمع
نحن شعب وهم وعايش على الاوهام والخزعبلات. والفيديو لا يظهر اطلاقا أن كانت الفتاة سودانية او مصرية او فلبينيو او غيرها.
نتمسك بهلاميات تثير الشفقة والرثاءْ.. تاركين قضايا المواطن الأساسية من خبز ووقود وااز رغم انو اسعار الوقود انهارت واصبحت ما دون الربع 17 دواار فقط للبرميل.
الإمارات دولة تحترم شعبها والموجدين على أرضها لا تفرقة بينهم..لكن نحن الشعب السوداني معظمنا شعب انصرافي وكفا.
يا موقع النيليين تحروا الصدق واضح جدا إنوا اعلاااااااان ليس إلا
كونك بنت ومساهرة الليل لخدمة المرضي
ماقصرتي والله يحفظك وبيضتي وجهننا
نشكر اخواننا السودانيين وغيرهم على حرصهم وتفانيهم بالذات في القطاع الصحي وحيث فجعنا بالامس القريب بوفاة الدكتور محمد السمان سوداني الجنسية طبيب المركز الصحي الذي عمل عندنا لاكثر من ٢٠ عاما وكا نعم الاخ للجميع نسأل الله ان يغفر له ويسكنه فسيح جناته وقد صلى عليه جمع غفير في مقبرة حي الخالدية
الانسان السوداني بيتعامل مع القانون اذا وجد القانون مطبق في غير ذلك يحب الفوضي وعدم النظام واذهب أمام المستشفيات في الخرطوم