بالفيديو.. أحد المعتدين على عثمان ذو النون قال له: نحن “كتائب ظل حمدوك”

أشعل لايف قام ببثه الناشط السياسي عثمان ذو النون مواقع التواصل الإجتماعي بالسودان وحقق أكثر من 410 ألف مشاهدة مع صباح يوم الإثنين, وجاء اللايف الذي قام ببثه ذو النون على حسابه الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك, ليكشف التفاصيل الكاملة لتعرضه نهار السبت لاعتداء بعد كسر باب الغرفة في مقر اقامته باستراحة بمدينة سنار.
وذلك خلال قيادته مبادرة لتوزيع معقمات وأدوات وقائية ضد كورونا بدأت بالخرطوم مروراً بمدني ثم سنار. واقر “ذو النون” بخروجه مع مرافقيه من المدينة تحت حراسة من قوات الجيش والشرطة، بعد الهجوم الذي تعرض إليه.
وبحسب اللايف الذي تابعه محرر كوش نيوز فقد هاجم ذو النون الشباب الذين تعدوا عليه ووصفهم بالصغار الذين لم يكونوا حاضرين لنضاله في مدينتهم سنار في تسعينيات القرن الماضي, وسأل الناشط البارز الشباب الذين اعتدوا عليه (انتو فرقكم شنو من الناس الفضوا اعتصام القيادة).
وكشف ذو النون بحسب رصد محرر كوش نيوز للفيديو المرفق عن معلومة في غاية الخطورة وهي أن أحد المهاجمين قال له أنهم “كتائب ظل حمدوك”.
وشبه الناشط ما حدث له اليوم بما حدث لرسول الله صلى الله عليه وسلم في رحلته إلى الطائف التي جاء إليها بالخير لكنه تعرض للأذى من أهل الطائف.
كما كشف عن إجباره إثناء الضرب على قول جملة “أنا كوز” وهو ما أكد على أنه لن يقوله حتى لو كلفه الأمر الموت, واقر “ذو النون” بخروجه مع مرافقيه من المدينة تحت حراسة من قوات الجيش والشرطة، بعد الهجوم الذي تعرض إليه، شاكراً اهل سنار ومعتذرا لهم.
الخرطوم (كوش نيوز)







عفيت منكم ثوار سنار لقد كنتم حاضرين عندما غابت حكومة الولاية التى تحن للعهد البائد احرسوا ثورتكم من تغول الفلول عليها وهذا الكوز الكذاب واحد منهم
يا كوز اخبار زوجة وزير الصحة شنو ان شاء الله تكون عادت للبلاد على متن طائرة خاصة من القاهرة
لو بهذا الكوز ذرة حياء واحده لاختفى عن الانظار عقب كذبه وتجنيه فى حق زوجة وزير الصحة ولكنهم الكيزان لا يستحون
كذبة واحدة كافية لان يقدم اى مسئول استقالته فى الدول المتقدمة ولكن بنى كوز يكذبون ويسرقون ويقتلون ويزنون ويفعلون السبعة وزمتها ورغم ذلك يتشبثون بمواقع اكبر من قدراتهم انه الجهل وعدم الحياء فحقا ان لم تستحى افعل ما تشاء
كتائب ظل حمدوك شغالة مجانا من اجل الوطن اما كائب ظل بنى كوز شغالة بالمال والاعمال من اجل نفسها وقائدها