وزير الدولة بالخارجية: برنامج المساعدات الأممي لا يتضمن اي مكون عسكري او شرطي
أعلن الدكتور عمر قمر الدين وزير الدولة بوزارة الخارجية والناطق الرسمي باسم اللجنة الوطنية العليا للتعامل مع الأمم المتحدة عن إجراء التعديلات المطلوبة على مسودة مشروع القرار الاممي ليتوافق مع خطاب حكومة السودان المقدم للامم المتحدة بتاريخ ٢٧ فبراير ٢٠٢٠م ، والخاص بطلب مساعدات فنية متمثلة في المساعدة لدعم جهود السلام والمساعدة على حشد الدعم للمؤتمر الاقتصادي والمساعدة على العودة الطوعية للآجئين والنازحين، اضافة الى المساعدة في التعداد السكاني وقيام الانتخابات العامة بنهاية الفترة الانتقالية.
جاء ذلك في تعميم صحفي أصدره وزير الدولة بوزارة الخارجية السبت، وفي ما يلي تورد سونا التعميم الصحفي :
لقد تم اجراء التعديلات المطلوبة على مسودة مشروع القرار الأممي ليتوافق مع خطاب حكومة السودان المقدم للامم المتحدة بتاريخ ٢٧ فبراير ٢٠٢٠م لطلب مساعدات فنية تمثلت هذه المطلوبات في المساعدة لدعم جهود السلام والمساعدة على حشد الدعم للمؤتمر الاقتصادي والمساعدة على العودة الطوعية للآجئين والنازحين، اضافة الى المساعدة في التعداد السكاني وقيام الانتخابات العامة بنهاية الفترة الانتقالية.
وقد أمن سيادته على سيادة السودان ومبدأ المشاركة في جميع مؤسساته السيادية والتنفيذية والسياسية والتأكيد على حق السودان الاصيل في طلب الدعم بصفته عضوا فاعلا في المنظومة الأممية.وقد أكد ان الطلب يراعي سيادة واستقلال السودان وان برنامج المساعدات القادمة لا يتضمن اي مكون عسكري او شرطي ، وان مسؤولية الأمن والسلم في البلاد هي من صميم عمل حكومة السودان
وقد تم التاكيد على ما سبق في اجتماع مجلس الأمن والدفاع اليوم.
وبالله التوفيق
جريتوا واطي.. خلي نشوف الخبراء الصدعودنا دفاعا عن تدخل عسكري و اعادة هيكلة الجيش و يمكن تعيين رئيس البلد ديل بلعوا كلامهم وللا ما كانوا قاصدين كلامهم الذي هو بمثابة دفاع عن الخيانة العظمى.
اعتقد القحاتة في الحكم اثبتوا انهم اعقل من قحاتة الفيسبوك و الوتساب او لانهم ادركوا ان الخيانة العظمى مسؤوليتها تقع على مرتكبها طال الزمن او قصر و ان عقوبتها قد تصل الى الاعدام.
كل عام و سودان العزة بخير.
الزول ده مواطن أمريكي لكنه محتال، هو تدخل تحت الفصل السادس القتالي وليس برنامج مساعدات كما يقول هذا الوغد ليخدع المغفلين ولكن يا باستور ليس كل الناس حمير لتستحمرهم، هل تسمي جيش كتشنر برنامج مساعدات أم حملة هكس أم حملات الدفتردار برنامج مساعدات، يا أيها المستعبط الناطق باسم دولة أخرى هي وطنك أمريكا ببيان خايب باطل قبل أيام حول موافقة حكومتك على دفع 10 مليار من جيوب الجوعى والمرضى وليس من جيب أمك والتصريح الإباحي أعلاه، تعامل معنا بأدب ولا تستعبطنا فالتدخل عسكري والمحاكمة بالخيانة العظمى تنتظركم لمجرد طلب الاحتلال الذي أذل أباءنا وأذلوه ولن يذلنا نحن لأجل عيونكم المخنثة.
انتهى
شوف جادع إيدو كيف رقد لي أمريكا ودفع ليها كمان? يبقى الكوز الني أرجل من هكذا أشكال.. والله لولا احترامي لي حوة بنزبن جقجقة وخايفها تزعل كان قلت ليك بتشبها.
شئ غريب، كل إنسان في الدنيا لمن يتكشف جرمو وكذبو والشعب كلو يكرهو يخجل ويعترف بي دا او يتدسا الا الكيزان عينم قوية بشكل غير عادي بعد كل الاتكشف الفساد والقتل ومئات الالاف من القطع التي تملكوها بالحرام قلة قليلة بعد دا كلو لسه في واحدين منم بيجو بيدافعو عن شنو انا ما عارف، هل الخطأ يدافع عنو هل الاجرام يدافع عنو هل الفساد المريع الذي لم يسبقكم له أحد يدافع عنهو فعلا نحن في وطن العجايب ومع مخاليق يبدو انهم ليسو من طينة البشر او ربما ملائكة هندية مثل التي كانت تظهر لهم أثناء حملات ذبح الجنوبيين في ديارهم