توقعات ما يحدث بعد خمسة شهور من صرف المرتب الجديد،،،،،
سوف تعود المقاهي القديمة ويعود الرفاق،،،،
تنتعش الحياه من جديد في جسد الامه التي ارهقها الفقر سوف يظهر الشارلستون و الخنفس و اناقه الموظف،، المارلبورو و البحاري في جيوب صغار الموظفين و الكدوس عند كبارهم و تظهر قفه الملاح بديل لاكياس الورق و الوقه هو معيار اللحمه بدلا لنص الربع سوف تضج مقاهي المثقفين و الشعراء ما بعد الدوام و تعود الجريده و البطيخ لايادي صاحب الدار بعد العوده في منتصف النهار مما يعني رجوع الوجبات الي سابق عهدها وغداء الساعه ثلاثه مع أنغام عالم الرياضه و تنتعش الانديه بحريفين الكوتشينه و الطاوله و الليالي الثقافيه سيعود صلاح احمد ابراهيم و يكتب عن الحب و الوطن و أمثال صلاح كثر فقط غيبهم الفقر الممنهج سيغني عركي و ودالامين و كثيرون من المبدعين،،، سيفرح الأطفال و النساء والعمال و يرجع التاجر للسكروته الاصليه و العمه التوتل و مركوب النمر و قادرين ان نعيد التعليم و الصحه و الحياه الجميله فقط خمسه شهور و تختفي الرشوه و المحسوبيه و يسود العدل و الكسب الحلال و تختفي مظاهر الفساد الي الأبد،،،عودة الزمن الجميل
علاء الدين الفكى
In your dreams
اني اشهد انا هذا المقال جميل جدا وان كان قصير متع الله كاتبه بالصحة والعافية لكن اقول له مثل لاهلنا في دارفور(امجركم مابتاكل خريفين)يبدو انك اسمتعت بهذا الزمن الجميل في الماضي عندما كانت النفوس طيبة عفيفة لا جشع ولا طمع وكان التكافل والتعاون هو المبدأ السائد في المجتمع فذاك زمن جميل نتمني من الله ان يعود والعيد مبارك عليك وكل عام وانت والشعب السوداني في كل ربوع الوطن الحبيب وخارجه بالف عافية وخير يارب
نتمني ذلك، إن شاء الله،
الكاتب عايز يقول… يا ليت الزمان يعود يوما ليحكي له بمافعلت قحت بنا.
ان شاء الله ربنا يحقق الامانى وان شاء الله كل شئ يتحقق بعد زوال تجار الدين الى الابد اليوم
السودان يسع الجميع والكل يريد ان يعيش مثل الدول الاخري بالسلام والمحبة والحرية والعدالة
وان نعمل فى بلادنا بوطنية وضمير ولا يشعر اى زول انه مواطن درجة تانية كلنا واحد فى وطن واحد
انت بتحلم
خليك واقعي
مافي زيادة مرتبات بتحسن اقتصاد
بالعكس بعد ٥ شهور حا تتفاقم الأزمة نتيجة لارتفاع التضخم لانو السيد وزير المالية ماعندو تغطية للمرتبات غير رب رب رب
والله يكون في عون عمال اليومية وموظفي القطاع الخاص والأعمال الحرة